الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
خطة توزيع موضوعات مقرر مادة ( القران الكريم ) للصف ( الرابع )
الأسبوع الأول 26/ 8 30 / 8
سورة الحديد تلاوة من 1- 11
سورة المدثر حفظ من 1- 15
تحضير درس الصف الرابع :سورة الحديد
الأهداف :
1 أن تقرأ الطالبة الآيات قراءة صحيحة سليمة من الأخطاء .
2 أن تطبق الطالبة آداب التلاوة ، وأحكام التجويد .
3 أن تستشعر الطالبة عظمة الخالق سبحانه حيث أن كل شيء يسبح بحمده .
الوسيلة :
المصحف الشريف السبورة والطباشير المسجل اللاقط .
العرض :
1 تلاوة الآيات المحددة من قبل المعلمة تلاوة مرتلة ، متأنية ، مع مراعاة تطبيق آداب التلاوة وأحكام التجويد ، ومطالبة الطالبات بالاستماع والإنصات والمتابعة على المصحف .
2 القراءة الجماعية من قبل الطالبات خلف قراءة المعلمة .( القراءة الجماعية، والقراءة الزمرية )
3 الاستماع للآيات من خلال الشريط المسجل للمصحف المرتل .
4البدء بالقراءة الانفرادية للطالبات ، مع مراعاة البدء بأحسنهن قراءة ثم الأمثل فالأمثل .
5- ذكر بعض معاني الكلمات مثل :
الأول: الذي ليس قبله شيء
الظاهر: الذي ليس فوقه شيء
الآخر: الذي ليس بعده شيء
الباطن :الذي ليس دونه شيء
التقويم :
الاستماع للآيات من خلال تلاوات الطالبات ، وتصويب الخطأ عن طريق المعلمة أو بعض الطالبات ، ولفت نظر الطالبة إلى وجه الصواب .
الواجب : كتابة الآيات المحددة لكل درس في دفتر الواجب مع الاستماع للآيات من الشريط.
خطة توزيع موضوعات مقرر مادة ( القران الكريم ) للصف ( الخامس )
الأسبوع الأول 26/ 8 30 / 8
تلاوة سورة الشورى من آية (1) إلى آية (6)
تلاوة سورة الشورى من آية (7) إلى آية (10)
حفظ سورة المعارج من آية (1) إلى آية (3)
تحضير درس الصف الخامس: سورة الشورى
الموضوع : سورة الشورى( 1) إلى (6).
الأهداف
(1) أن تنطق الطالبة بالكلمات والأحرف التالية نطقاً صحيحاً: (حم ، عسق، يوحي، يتفطر ن )
(2) أن تقرأ الطالبة آيات الدرس بانطلاق دون تردد أو تلعثم.
(3) أن تطبق الطالبة حكم الإظهار في قوله تعالى ( حفيظ عليم).
(4) أن ترتل الطالبة آيات الدرس ترتيلاً مجوداً.
( 5) أن تحدد الطالبة موضع علامة الوقف (صلى).
الإجراءات والأنشطة:
1- كتابة المعلمة للكلمات الصعبة في الدرس على السبورة وتطلب من الطالبات النظر إلى السبورة وقراءة الكلمات كلمة كلمة ثم قراءة الآية كاملة وهكذا حتى نهاية المقطع.
2- تطلب المعلمة من الطالبات فتح المصاحف والنظر في السورة المقررة ثم تقرأ المعلمة أولاً أو جهاز التسجيل ثم قراءة الطالبات قراءة فردية للمجيدين ثم التلاوة الفردية من قبل بقية الطالبات مع إثارة التنافس والحماس فيما بينهم.
3- قراءة المعلمة للكلمات المتضمنة للأحكام التجويدية وكتابتها على السبورة ثم تطلب من الطالبات قراءتها بعد ذلك.
4- قراءة المعلمة أو جهاز التسجيل للآيات قراءة مرتلة ثم تطلب المعلمة من الطالبات ترتيل الآيات.
5- تطلب المعلمة من الطالبات تحديد علامة الوقف (صلى) وتبين المراد منها.
التقويم:
الملاحظة وتصويب الأخطاء في تلاوة الطالبات من قبل المعلمة.
الأنشطة والتدريبات التعزيزية:
(1) تكلف الطالبة بتلاوة الآيات المقررة في المنزل.
(2) تكلف الطالبة بسماع الآيات المقررة من شريط التسجيل (المصحف المجود).
(3)تكلف الطالبة بكتابة الكلمات الصعبة وبيان معانيها.
على العموم هذا التحضير الطولي
والمعتمد في أغلب المدارس العرضي
اذا تبغين تحضير عرضي: بس سوي على الوورد صفحة عرضية وسوي جدول ورتبيهم فيه....
(عامود الأهداف - عامود الإجراءات والأنشطة - عامود التقويم)
وفي نهاية الصفحة تحطين الأنشطة والتدريبات التعزيزية.
أهم شي خذي معاك لوحة فلين وأوراق A3 مكتوب عليها الأيات عشان تشرحين عليها للبنات
أو سوي عرض بوربوينت اذا فيه بالمدرسة
وعلى نفس لوحة الفلين خلي معاك دبابيس تدبسي بطاقة الكلمة وتسألي البنات عن المعنى بعدين إدبسي بطاقة ثانيه فيه المعنى..
وموفقة إن شاء الله
على العموم هذا شرح بسيط للسورة..وإنتي قسميها على أيام:
__________________________________________________ ______
سورة الشورى (اليوم الأول)
معنى الآيات:
قوله تعالى: {حم عسق } اللّه أعلم بمراده به وقد تقدم التنبيه إلى أن هذا من المتشابه الذي يجب الإيمان به وتفويض أمر فهم معناه إلى منزله وهو الله سبحانه وتعالى وقد ذكرنا أن له فائدتين جليلتين تقدمتا في كثير من فواتح السور المبدوءة بمثل هذه الحروف المقطعة فليرجع إليها.
وقوله {كذلك يوحى
إليك } أي مثل ذلك الإيحاء بأصول الدين الثلاثة وهي التوحيد والنبوة والبعث يوحى إليك بمعنى أوحى إليك {وإلى الذين من قبلك} من الرسل {الله العزيز}
في انتقامه من أعدائه {الحكيم} في تدبيره لأوليائه وقوله {له ما في السموات
وما في الأرض} أي خلقاً وملكاً{وهو العلي} أي ذو العلو المطلق على خلقه {والعظيم } في ذاته وشأنه وحكمه وتدبيره سبحانه لا إله إلا هو ولا رب سواه.
وقوله تعالى: {تكاد
السموات يتفطرن } أي يتصدعن ويشققن {من فوقهن} من عظمة الرب تبارك وتعالى{والملائكة يسبحون
بحمد ربهم } أي يصلون له ويستغفرون لمن في الأرض أي يطلبون المغفرة للمؤمنين فهذا من العام الخاص بما في سورة المؤمن إذ فيها{ويستغفرون للذين آمنوا} وقوله تعالى{ ألا إنّ اللّه هو الغفور الرحيم } إخبار بعظيم صفاته عز وجل وهما المغفرة والرحمة يغفر لمن تاب من عباده ويرحم بالرحمة العامة سائر مخلوقاته في هذه الحياة ويرحم بالرحمة الخاصة عباده الرحماء وسائر عباده المؤمنين في دار السلام وقوله تعالى: {والذين اتخذوا من
دونه أولياء} أي شركاء آلهة يعبدونهم هؤلاء{اللّه حفيظ عليهم} فيحصي عليهم أعمالهم ويجزيهم بها يوم القيامة، وليس على الرسول من ذلك شيء إن عليه إلا البلاغ وقد بلغ وهو معنى قوله:{وما أنت عليهم بوكيل } تحفظ عليهم أعمالهم وتجزيهم بها وفي الآية تسلية للرسول صلى الله عليه وسلم وتخفيف عليه لأنه كان يشق عليه إعراض المشركين وإصرارهم على الشرك بالله تعالى.
ما يستفاد من الآيات :
1- وحدة الوحي بين سائر الأنبياء إذ هي تدور على التوحيد والنبوة والبعث والجزاء والترغيب في العمل الصالح، والترهيب من العمل الفاسد.
2- بيان عظمة اللّه تعالى وجلاله وكماله حتى إن السموات تكاد يتفطرن من فوقهن والملائكة يسبحون بحمده تعالى ويستغفرون للمؤمنين
.
3- تسلية الرسول صلى الله عليه وسلم والتخفيف عنه بأنه غير موكل بحفظ أعمال المشركيِن ومجازاتهم عليها إنما هو اللّه تعالى، وما على الرسول إلا البلاغ المبين.
__________________________________________________ ______
سورة الشورى (اليوم الثاني)
معنى الآيات:
قوله تعالى{وكذلك أوحينا إليك قرآنا عربيا}
أي ومثل ذلك الإيحاء الذي أوحينا إليك وإلى الذين من قبلك أوحينا إليك {قرآنا عربياً} أي بلسان عربي يفهمه قومك لأنه بلسانهم {لتنذر به} أي تخوف {أم القرى
ومن حولها} من الناس عاقبة الشرك والكفر والظلم والفساد {وتنذر} أيضا الناس {ويوم الجمع }وهو يوم القيامة فإنه يوم هول عظيم وشر مستطير ليتوقوه بالإِيمان والتقوى. إنه يوم يكون فيه الناس والجن فريقين لا ثالث لهما{لا ريب فيه} لاشك فيه {فريق في الجنة}
بإيمانه وتقواه لله بفعل أوامره وترك نواهيه ، {وفريق في السعير} بشركه وكفره باللّه وعدم تقواه فلا امتثل أمراً ولا اجتنب نهياً
.
وقوله تعالى: {ولو شاء الله لجعلهم
أمة واحدة} أي في الدنيا على دين الإِسلام الذي هو دين آدم فنوح فإبراهيم فسائر الأنبياء موسى وعيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم. إذ هو عبارة عن الإيمان بالله وبما أمر اللّه بالإِيمان به، والانقياد للّه ظاهراً وباطنا بفعلِ محابه تعالى وترك مكارهه ولو كانوا في الدنيا على ملة الإِسلام لكانوا في الاَخرة فريقاَ واحداً وهو فريق الجنة ولكن لم يشأ ذلك لحكم عالية فهو تعالى {يدخل من يشاء في رحمته} في الدنيا وهي الإسلام وفي الاَخرة هي الجنة، {والظالمون} أي المشركون الذين رفضوا التوحيد والإِسلام للّه {مالهم من ولي ولا نصير} فهم إذا في عذاب السعير. وقوله تعالى: {أم اتخذوا}
أي الظالمون من دون اللّه أولياء من دون اللّه ليشفعوا لهم جهلا منهم بأنه لا يشفع أحد إلا بإذن اللّه ورضاه فعلوا ذلك وما كان لهم ذلك لأن الولي الحق هو الله فلم لا يتخذونه وليا، و{هو الولي} الحميد{وهو يحيى الموتى وهو على كل شيء قدير} فمن أحق بأن يُتَولىَّ من يحيي ويميت {وهو على كل شيء قدير} هو أم من لا يسمع ولا يبصر ولا يضر ولا ينفع، والجواب معلوم، ولا يهلك على اللّه إلا هالك.
ما يستفاد من الآيات :
1- تقرير النبوة المحمدية بإثبات الوحي الإلهي.
2- شرف مكة بتسميتها أم القرى أي أم المدن والحواضر.
3- مشروعية التعليل للأفعال والأحكام.
4- انقسام الناس يوم القيامة إلى سعيد وشقي لا غير.
5- لم يشأ الله أن يجعل الناس أمة واحدة لحكم عالية علمها إليه سبحانه وتعالى.
6- من طلب ولاية غير اللّه هلك؟ ومن والى اللّه دون من سواه كفاه اللّه ما أهمه في دنياه وأخراه.
__________________________________________________ ______
سورة المعارج (اليوم الثالث)
المعنى الإجمالي :
كانت حقيقة الآخرة من الحقائق العسيرة الإِدراك عند مشركي العرب وقد لقيت منهم معارضة شديدة وتَحَدَّوْا رسول الله صلى الله عليه وفي صور شتى أن يأتيهم بهذا اليوم الموعود. وهذه السورة الكريمة تدل على هذا وتحكي أنَّهم سألوا وقوع العذاب واستعجلوه وتُقَرِرُ أنَّ العذاب واقع فعلاً ولن يستطيع أحد دفعه ولا منعه لأنَّه واقع من الله العلي القدير.
ثم أخبر سبحانه أَنَّ الملائكة وجبريل عليه السلام يصعدون إليه تعالى وأَنَّ العذاب الذي سوف ينزله بالكافرين يكون في يوم مقداره خمسون أَلف سنة.
ثم أَمر رسوله بالصبر الجميل على ما يناله من أذى قومه واستعجالهم العذاب واستبعادهم وقوعه فهم يرون وقوع العذاب غير ممكن والله سبحانه يراه قريباً غير بعيد.
ثم أوضح سبحانه بعض ما يكون في يوم القيامة من الأهوال فأخبر أن السماءَ تتغير وتكون كالمهل بشدَّة سوادها وتصير الجبال كالعهن في انتفاشها وتحلل أجزائها ويشتغل كل فرد بنفسه فيرى القريب قريبه والصديق صديقه ولا يسأل عنه. ويكون هول العذاب شديداً على المجرمين حتى ليتمنى الواحد منهم لو فدى نفسه بكل عزيز عليه من و لد وزوج وأخ وعشيرة وكلُّ من في الأرض ليتمكن من النَّجاة ولكن هيهات فقد أعدت النَّار شديدة الاتقاد لكل من أعرض عن سماع آيات الله ولم يستجب لرسوله وكان كل همِّه جمع المال وكنزه.
ما يستفاد من الآيات :
1 - تحدي المشركين لرسول الله صلى الله عليه وسلم واستبعادهم ليوم القيامة.
2 - مشهد من مشاهد يوم القيامة وما فيه من الأهوال والأحداث
3 - وقوع العذاب يوم القيامة أمر محقق.
4 - إِثبات صفة العلو لله سبحانه وتعالى وهو مذهب أهل السُنَّة والجماعة.
5 - قضاء الله وقدره واقع لا محالة.
بعدين إبدي سمعي للبنات وحدة وحدة للأيات الثلاث