الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
..{غـــلآآ }..
26-05-2022 - 11:46 pm
سلام بنات.. اخباركم؟؟
بنات الله يعافيكم طالبتكم..في مادة التعبير
ابغى مقال صحفي لثالث متوسط عن ( هويتنا الاسلاميه )
الله يهديها ابلتنا محدده الموضوع.. ولا كيف صارت مادة تعبير
هاذا اسموو تع بير .. المفروض من تعبيرنا مو من عندها << لايكثر بتاخذي من النت خ
يالاا الله يسعدكم ويوفقكمم لا تبخلو عليا


التعليقات (7)
سميني
سميني
صراحه بحث في النت ,,
والله ما لقيت بس يارب احد غيري يساعدك..
الله يوفقك

Dr.Roro 
Dr.Roro 
(1)
أولاً لابد أن نعرف من نحن..
لقاء تربوي بعنوان "من أنا ؟" قدّمتُه لشرائح متنوعة في المجتمع النسائي قدمته للصغيرات في المدارس الابتدائية، ونفذتُه مع المراهقات في مراحل المتوسطة والثانوية، وجلست تحت مظلته مع طالبات المرحلة الجامعية، كما كان موضوعه مجال حديث مع زميلات مهنة التعليم والتربية ورفيقات درب الدعوة. حددت له أهدافاً واضحة منها: إثارة التفكير والتأمل، والدعوة للوقوف والتبصّر، والدعوة لتجديد النيّة واستحضار معاني العبودية في كل حركة وسكنة. واتبعته بمحاضرات: "وأنتم الأعلون"، "أنتم كالشامة"...
وقد كان المنطلق الذي على أساسه اخترت هذا الموضوع بعناوينه ومضامينه الواقع الذي نعيشه ألماً وأملاً، واقع تعيشه شرائح من الأمة غافلة عن هويتها، لاهثة وراء كل ناعق حتى أضناها السير وأتعبها الضرب في بيداء الحياة وانتهت إلى تجرع مرارة الذل مخدوعة بجمال الكأس الذي يقدم فيه. وشرائح أخرى مخدّرة ترقب بعين ناعسة وجسد هدّته المحن أن تحدث معجزة فتعود الأمة للريادة وينهض المسلمون من غفلتهم!
وشريحة ثالثة تقف حائرة متخبّطة مترددة، متناقضة مع نفسها تعلن بهيئتها ومظهرها تبعية مزرية، ولكنها تنهض لتهتف مع الهاتفين أحياناً: "العزة للإسلام والمسلمين"!!
وشريحة أخرى تتقوقع على نفسها خائفة على ثوابتها تطلق زفرات حرّى على واقع أليم وجراحات نازفة تعيشها الأمة، وتدعو من قلب مكلوم: أنْ اللهم عجّل بالنصر.
وشريحة أخيرة نأمل أن تكون أكثر ظهوراً وبروزاً، صورتها تتجسد في مسلمة تسير رافعة رأسها معتزة بإسلامها، متميزة بلباسها وحركتها وسكنتها لا تلتفت لنداءات المثبطين ولا تغتر ببريق زائف أو سراب خادع.. تؤمن بالله، وبقَدَرِه: حلوه ومره، وتدرك السنن الربانية؛ فتشمر عن ساعد الجِد معلّمة ومُذكّرة، وتنتصب قائمة داعية، وتنطرح ساجدة متضرعة.. عزيزة بانتمائها..عزيزة باعتقادها.. عزيزة بفكرها.. عزيزة بلباسها.. عزيزة باهتماماتها.. عزيزة في حياتها.. عزيزة في مماتها.. عزيزة بوعد ربها....
ومن أجل تحقيق هذا الأمل كان لقاء "من أنا ؟"، لنقف في لحظات تأمل وتبصر ثم نمضي معاً لنخطو خطوتنا نحو استعادة عزتنا تحدونا نماذج مضيئة كان شعارها "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام"، فاعتزازنا بالدين يحقق الأمل المنشود.. ونحن إن عرفنا من نحن فوق هامات المجد...
لاشك أننا تلك الأمة التي اختلطت دموعها بدمائها وأنهكتها الجراحات وأحلَّ الكفر بساحاتها ضيماً يطول عليه النحيب..
ولا ننكر تخلّفنا في كثير من جوانب الحياة المادية.. ولا نستطيع أن نغض الطرف عن ضعف قوتنا العتادية...
إلا أننا يجب ألا ننسى في خضم هذه الهزائم المادية أننا أتباع سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم، وأفراد خير أمة أخرجت للعالمين، وبيدنا حبل الله المتين، به نستطيع أن ننهض منكبوتنا ونستعلي بعد ذلتنا..
نحن أصحاب رسالة ماطرق العالم شريعة أكمل منها، وقاعدة الكمال فيها مطّردة في جميع جوانبها قال ابن القيم مبيناً استغناء الأمة بما جاء به الرسول عن كل ما سواه: "وبالجملة فقد جاءهم بخير الدنيا والآخرة برمّته، ولم يحوجهم الله إلى أحد سواه".
يجب أن لا ننسى أننا - إن تمسكنا بالذي أوحي إلى نبينا - فلن نضل أبداً، وسيتحقق منتهى مرادنا الذي نسأل الله ليل نهار أي يمن به علينا مبتهلين في كل ركعات صلاتنا: { اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ . صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلاَ الضَّآلِّينَ }..
يجب أن لا ننسى من نحن..
فنحن أفراد في ركب شريف عزيز على الله عز وجل، يتقدّمه محمد صلى الله عليه وسلم والنبيين عليهم أفضل الصلوات وأتمّ التسليم..
ركبٌ يسير فيه أبوبكر وعمر والعشرة المبشّرين..
ركبٌ فيه خديجة وعائشة وسائر أمهات المؤمنين، ومن رجاله ابن المسيب والبصري رضي الله عنهم أجمعين وغيرهم من الصالحين على امتداد التاريخ...
ونحن - إن صدقنا وما بدّلنا - معهم - بإذن الله- سائرين نسمع مواعظ الحبيب، وكلمات الناصحين وتسبيح المسبحين بما يحرك في القلب المحبة، ويوقظ من الغفلة، ويُنهض من الكسل، ويحذّر من الفتنة، ويخوّف من البدعة، ويُعظم الأنس والرغبة..
يجب أن لا ننسى من نحن؛ حتى لا نفقد هويتنا متأثرين بواقعنا الأليم..
ولكن إن حصل ما نخافه - وقد نسي فئام من الأمة، أو غفلوا عن حقيقة كوننا الأعلى -، فلابد أن يستمر التذكر أننا أصحاب أكمل رسالة، وأشمل منهج للحياة، وأننا في غنى عن كل من سوانا وكل من سوانا محتاج لما عندنا، فما ترك نبينا خيراً إلا ودلنا عليه ولا شراً إلا وحذرنا منه فجزاه الله عنا بخير ما جزى نبياً عن أمته.
يجب أن نُذكّر حتى تقل مظاهر التبعية التي تعدت عامة الناس وألقت بظلالها المخيفة على أوساط المثقفين وطلبة العلم والتربويين؛ فبعض الأفكار والقيم داخلتها اللوثات المادية النفعية الغربية أو تلك الفلسفات الروحية الشرقية.
وطريقة الملبس والزينة أصبح نموذجها ما تقرره بيوت الأزياء العالمية وإن كان يتسم بالصفاقة والإباحية . ولبلوغ كمال الأناقة لا بد من إظهار أنها من ماركة أجنبية.
والتغذية والحمية أصبح مصدرها الآيروفيدا الهندية، أو الفلسفة الماكروبيوتيكية.
أما الطب والصحة فتجدها - بزعمهم - في طاقة الأحجار والأهرامات، وفي شوربة الميزو اليابانية، كما لابد من ترك العسل واللبن وجميع المنتجات الحيوانية، وإن كان يحبها خير البرية...
والرياضة واللياقة والقوة أنفعها تلك المأخوذة من الديانات الصينية وتحت دعاوى استمداد الطاقة الكونية. ولن تصبح مميزاً فيها مالم تتلقاها في المعابد الوثنية على أيدي النسّاك وأصحاب اللّمسة العلاجية!
أما عن أفضل منهج للحياة بتفاؤل وإيجابية، والتواصل مع النفس ومع البيئة الخارجية فهذا لا يوجد بكفاءة إلا عند أهل البرمجة اللغوية العصبية!
وإن أردت تميّزاً أكثر، فخلّل كلامك بلغة أوربية، والحن في لغتك العربية بلكنة أعجمية. واذكر أسماء أساتذتك ومدربيك من المدارس الغربية الأمريكية أو البريطانية، أوالمدارس الشرقية الصينية واليابانية.
ومن المعلوم أنه كما قال الإمام ابن تيمية: "من شأن الجسد إذا كان جائعاً فأخذ من طعام حاجته استغنى عن طعام آخر، حتى لا يأكله إن أكل منه إلا بكراهة وتجشّم، وربما ضرّه أكْله، أو لم ينتفع به، ولم يكن هو المغذي له الذي يقيم بدنه، فالعبد إذا أخذ من غير الأعمال المشروعة بعض حاجته، قلّت رغبته في المشروع وانتفاعه به، بقدر ما اعتاض من غيره بخلاف من صرف نهمته وهمته إلى المشروع؛ فإنه تعظم محبته له ومنفعته به، ويتم دينه، ويكمل إسلامه".
فلما أقبل الناس على هذه الأفكار وازدحموا في دوراتها التدريبية، وتناقلوا أخبار وصفاتها العلاجية.. انتشرت صور جديدة من صور التبعية.. وظهرت بصورة محزنة جماهير في طريقها لفقدان الهوية، فلا تميّز ولا تفاضل؛ فالدين واحد تحت مظلة الأخوة الإنسانية.. حتى قرأنا في أحد الصحف المحلية أن المدرب البريطاني الكافر يؤدي الصلاة مع المسلمين بالثياب العربية في مشاركة وجدانية!!
فحتى لا نفقد هويتنا.. وحتى لا تميّع عقيدتنا.. وحتى لا تزعزع ثوابتنا، لابد أن ننتبه؛ فالغزو الفكري العقدي في صورة المذاهب المادية والتطبيقات الروحية الفلسفية الحديثة يتسلل إلى بيتي وبيتك عبر شاشات الفضائيات في البرامج والأفلام الكارتونية وعبر مواقع الشبكة العنكبوتية، وعبر ألعاب الأطفال، وبطريق وصفات علاجية في كثير من عيادات الاستشفاء البديل، ومن خلال الدورات التدريبية، وفي مقالات المجلات والجرائد، متلفّعة بالنفع، متلوّنة بالسعادة على حين غفلة من جند الحق..
فاستمسك بالكتاب والسنة وكن حارسًا يقظًا لفكرك وفكر أهل بيتك، فلا تجد هذه اللوثات طريقها إليك مهما تزيّنت وتزخرفت أو تلوّنت وتنوعت...

Dr.Roro 
Dr.Roro 
(2)
إن ما نعتقده مستحيلاً يكون مستحيلاً، فلو قلت لعربي قبل الإسلام أنكم ستفتحون الشام وفارس لضحك عليك، وهذا ما واجهه الرسول صلى اللَّه عليه وسلم في بداية الرسالة أن لا أحد يريد تغيير معتقداته ومستحيلاته التي رسمها لنفسه. وهذا الأمر تغير، والغريب أنه تغير بعد وفاة الرسول صلى اللَّه عليه وسلم وعلى يد رجال مثلنا لكنهم عملوا بإخلاص وفهموا أن عقيدة الإنسان والأفكار التي يتبناها هي الموجه الأقوى والدافع الأساسي لتحقيق ما يعتقده البعض أو الكل مستحيلاً، فسقطت الممالك أمام المسلمين لا لشيء سوى أن من يحاربهم لم يكن يحارب أشخاصا عاديين بل يحارب عقيدة راسخة جمعت شتاتاً لتكون اكبر وأطول إمبراطوريات العالم على مر التاريخ، هذه العقيدة هي من جعل الأمة الإسلامية تمتد شرقاً وغرباً، شمالاً وجنوباً، لأن من يتبنى هذه العقيدة ولو كان في الصين يصبح أحد أفراد الأمة وله حقوق وعليه واجبات نفس الشخص الذي يسكن العاصمة الإسلامية في ذلك الوقت.
ما جعل الإسلام قوة ليست أرض الجزيرة العربية ولكنها العقيدة التي خرجت من وسط الشتات والنزاعات والتمزق والضياع، فأساس العقيدة الإسلامية هو استيعاب الشعوب بكل ألوانها والتعايش مع الديانات الأخرى على أساس الاحترام لذا امتدت وانتشرت لمخاطبتها العقل بشكل مباشر، بقيت هذه الأسس والأفكار العقائدية هي الرابط الأقوى وكثير ممن حموا الإسلام ليسوا عرباً حركتهم نفس العقيدة التي حركت العرب قبلهم .
إذن من الطبيعي أن من يحارب هذه الأمة يركز على عقيدتها لإيمانه أنه لا عزة للمسلمين دون التمسك بعقيدتهم، لكن الخطأ الأكبر لم ينتج عن المنتسبين لأديان أخرى بل نتج من المسلمين أنفسهم، فبعد حكم الخلفاء الراشدين انتقل الحكم إلى سلالات معينة حتى سقوط الدولة العباسية، والمشكلة الأكبر حصلت في فترة الخلافة العثمانية حيث تركزت القوة والثراء والمعرفة بيد الأتراك وقد خدموا الإسلام خدمات جليلة لكنهم أضاعوا عقيدة العرب وهمشوهم في فترات حكمهم الأخيرة فانتشر الجهل والقومية وعاد لسان الماضي يصرخ من جديد (نحن عرب) وهذا هو الخطأ الأكبر الذي فعلناه أن ننتمي لقومية دون الانتماء لعقيدة فالقومية ليست محركا للانتشار بل هي محرك للتقوقع والفردية.
لم تجد بريطانيا وفرنسا مشاكل كثيرة في تقسيم أناس تركوا عقيدتهم وتقوقعوا في قوميتهم فجزأوا تلك القومية (أنتم عرب ولكنكم مصريون أو سعوديون أو سوريون أو قطريون) وبهذا أصبح الانتماء الإسلامي في الدرجة الثالثة من سلم أولويات الفرد المسلم ففي المرتبة الأولى الدولة ثم القومية ثم العقيدة، ومع مرور الزمن أصبحت الدول منتمية لنفسها محتضنة لتاريخها القديم جداً فأصبحنا نسمع نحن فراعنة أو نحن بابليون ونحن أصحاب الحضارة.
وفي هذا الزمن جاء دور تجزيء المجزأ وتقسيم ما قسم وتقطيع أوصاله وهدم أركانه بل دخل معنى التقسيم في نفوسنا فلا يشعر من هو في مصر بمن هو في السودان وإن شعر لا يتحرك وإن تحرك بعد فوات الأوان، فلا نلوم غيرنا نحن المسلمون العرب لأننا قبلنا كل ما طرح لنا دون الحفاظ على عقيدتنا التي كانت سبب المجد والعزة والمنعة التي كنا ننعم بها، إننا نقبل كل شيء لأي شيء وسيطرت علينا الفردية والأنانية والغرور فأصبح كل شعب ينظر للشعوب الأخرى نظرة دونية أو نظرة احتقارية أو نظرة استغلالية فيقيس علاقته بالشعوب الأخرى على مدى استفادته منها.
لقد بدأت المسافة تزداد بعداً بين الشعوب العربية بالفعل وبدأت الانتماءات تزداد فبعد الانتماء للدولة جاء الآن دور الانتماء للطائفة أو المذهب ليمزق أرجاء هذه الأمة التي أصبحت تستمتع بالتمزق وتقدس المصالح الجزئية فلا تنظر بعين العقل لما فيه الرفعة والتقدم والمصلحة العامة .
أصبحنا نتبنى مذاهب ونظريات غربية لا تمت إلينا بصلة بينما بدأت بعض الدول الغربية تطبق بعض النظم الإسلامية في الاقتصاد وهناك أصوات أخرى في الغرب تدعو أن يقتبس بعض أجزاء قانون الأحوال الشخصية من الإسلام، وأورد نقطة مهمة جداً لمن يخاف من الإسلام أن أغلب العلماء والمفكرين الإسلاميين يتميزون بالوسطية لأنهم وجدوا في الفكر الإسلامي فكرا جامعا يمكن أن يتفقه عليه الجميع، وسأطرح ما طرحه غيري لماذا لا نجرب الإسلام كما جربنا الشيوعية والعلمانية وغيرهما من المذاهب والنظريات أليس الإسلام جديرا بأن يجرب كما جرب غيره؟

Dr.Roro 
Dr.Roro 
يارب تفيدك ان شاء الله لو بالأفكار أنا ماقرأتهم قراية كاملة بس مقتطفات ،،
لو تلخصي الأفكار الحلوة من المقالتين بيكون مقال جميل
هاذا اسموو تع بير .. المفروض من تعبيرنا مو من عندها << لايكثر بتاخذي من النت خ
أي مساعده ثانيه حاضرين ،،
^_^

لموش2010
لموش2010
موفقه
انا كمان عطتنا بس مدري حددة موضوع ولا لا<~أجل وش تدرين عنه

..{غـــلآآ }..
..{غـــلآآ }..
سميني
خلاص حبيبتي ولا يهمك ان شاء الله ادورلك ع موضوع من النت اذا قدرت ..واجيبو هنا عشان الكل يستفيد
وارسلك ع الخاص ان شاء الله .. ماقصرتي ربي يعاافيكي ..
مشكورين بنات والله كبرتو في عيني

..{غـــلآآ }..
..{غـــلآآ }..
خير جليس يشكو الإهمال
طالبات يذبحن كتبهم
انتهى عام دراسي مشحون بالدوام اليومي والتحصيل و الاستيعاب والمذاكرة والاختبارات … ثم النتائج أما المفرحة أو المحزنة .
بطل المصارعة السنوية كتاب أنيق … بطباعة فاخرة وتجليد جيد … وأوراق مصقولة … والأهم احتواؤه على معلومات كثيرة .
طالبات يذبحن كتبهم بمجرد انتهاء آخر مادة … وكأنها مهمة وراحت .. أو حاجة وقضيت لا شأن لهن بها ، ولا بما تعلموه منها …. أو استفادت خلالها .
وحاويات الشوارع مملوءة ببعض الكتب … التي يتخلص منها أصحابها .. غير أن لكثيرات منهن لهن رأياً آخر
ووجهنا سؤال ل ……….. ما رأيك في منظر الكتب بعد خروج الطالبات من الاختبار ؟
………….. تقول : يحزنني ذلك المنظر حيث تقوم بعض الطالبات بعد خروجهن من قاعات الاختبارات وهن يندفعن غير مباليات بتمزيق كتبهن ورميها بصورة عشوائية مدعين انتقامهن منها .
وبعد ذلك قابلت …………. ووجهت لها سؤال ما نصيحتك للطالبات اللاتي يذبحن كتبهن ؟
وتقول ……………. أما أنا فأستغرب وبشدة قيام بعض الطالبات برمي كتبهن وتمزيقها في نهاية العام الدراسي وتقول نصيحتي لهن أن ما تفعلونه خطأ ولا بد من الإحتفاظ بهذه الكتب .,
وسؤالنا لطالبات الثانوية ما اقتراحكن لمن يفعل مثل هذه المناظر ؟
اقترحن مجموعة من طالبات الثانوية …….. منهن . …….. و ………… و………….
بأن تقوم كل طالبة بإعادة كتبها إلى المدرسة فور الانتهاء من الإختبارات ليستفاد منها على أي طريقة
ووجهنا سؤالنا للمعلمات لإنهن أدرى بما تفعل الطالبات عن هذه المناظر المؤسفة ؟
والمعلمات ومنهن : ………… و …………. و ………..
يقترحن كذلك أن تخصص المدرسة جوائز تشجيعية ومكافآت للطالبات اللاتي يحافظن على كتبهن و إعادتها نظيفة إلى المدرسة بعد نهاية الإختبارات وتقوم الجهات المعنية بطبع الكتب وصنع أغلفة كتب من الأنواع الجيدة .
وتقدمنا بسؤالنا لوالدة الطالبة ……….. ما رأيك كأم بما تفعل بعض الطالبات ؟
تشاركن الرأي والدة الطالبة …………. : بأن يقام حفل لتكريم الطالبات في بداية العام الدراسي المحافظات على كتبهن ممن اعادنها سليمة إلى المدرسة
ووجهنا سؤالنا للمشرفات بأن يقدمن نصيحة للطالبات ؟
والمشرفتان التربويتان ………… و ……………. أن الإذاعة المدرسية تتحمل جانباً من المسؤولية حيث يجب من خلالها توعية الطالبات باضرار رمي الكتب وإهدارها بهذا الشكل غير الحضاري … ولا ننسى أولياء الأمور فقدمنا لهم سؤالنا ما دور المدرسة والبيت بما تفعله بعض الطالبات ؟
أما أولياء أمور الطالبات .. …………….. و ………………
أن دور البيت مع المدرسة هام جداً ومتى ما تم التعاون بينهم فإن النجاح مضمون ويرون بأن تقوم كل طالبة بتوقيع تعهد خطي قبل إستلامها للكتب المدرسية بأن تعيدها للمدرسة سليمة ونظيفة كاملة .
ووجهنا سؤالنا لمديرة المدرسة ما اقتراحك لمن يفعل مثل هذه المناظر ؟
تقول مديرتنا : لابد من خصم درجات من الطالبة التي لم تسلم الكتب للمدرسة نظيفة سليمة
ثم وضعت سؤال لنفسي ما رأي بمن تفعل مثل هذه المناظر ؟
أما قولي أنا كالطالبة : أن تمنح شهادات شكر وتقدير بعد نهاية العام لمن تسلم المقررات سليمة ونظيفة حتى يستفيد منها غيرها .
ووصفنا علاج لهذا : حبذا لو تم وضع صندوق في المدرسة تحت مسمى صندوق الكتاب المدرسي تودع الطالبة كتابها فيه قبل دخولها اللجنة ليكون في ذمة المدرسة بصفة نهائية وأن تعرف ثمن هذا الكتاب والجهود المبذولة لكي يطبع هذا الكتاب وأيضاً أن تعرف النقص الذي يصيب المدارس من كتب وبذلك يتم تأخير المنهج الدراسي .
انتهى
.................................................. ............................
هاذا مره حلو
المخدرات
المخدرات محرمة بجميع انواعها لضررها البالغ على العقل
والبدن وتأثيرها الكبير على متعاطيها ويحرم تعاطيها بأي وجه
من الوجوه سواء أكان بطريق الاكل ام كان بطريق الشرب ام
التدخين ام الشم ام الحقن ام كان غير ذلك وقد اثبتت التحاليل
الطبية والتجارب العلمية والواقع المحسوس ان المخدرات
بأنواعها المختلفة سبب كبير للامراض العقلية والنفسية و
الاجتماعية وقد وقع الكثير من الشباب في هذا الخطر الذي
لايقدرون مدى خطورتها عليهم بداية سألنا احد الشباب (فهد)
وهواحد المتعاطين للمخدرات سابقاً ثم تاب برحمة من الله
وفضل منه
س1:بداية أخ فهد متى بدأت بتعاطي المخدرات؟
بدأت وأنا في الخامسة عشر
س2:من كان وراء تعاطيك المخدرات بالذات في هذا السن
المبكر؟
اصدقاء السوء
س3:وكم مدة استمريت في تعاطي المخدرات؟
خمس سنوات تقريباً
س4:من اين كنت تاتي بالنقود بما انك تتعاطاها سراً؟
في معظم الاحيان اطلبه من الوالدة واحيان اخرى كنا نقوم
انا واصدقائي اصدقاء السوء بالسرقة
س5:وكيف اقلعت عن تعاطي المخدرات ؟
ذهبنا انا واحد اصدقائي للنزهة فأوقفنا السيارة بجانب
احد المساجد فأتى احدهم لدعوتنا لحضور ندوة لاحدى
المشايخ -جزاه الله خيراً- وكانت الندوة عن الموت
وقصص عن الذين يموتون وهم يتعاطون المخدرات
ثم من بعدها قررت التوبة والذهاب الى المستشفى
للعلاج وإخبار ابي بالامر فذهبت مع ابي الى
المستشفى وتعالجت من هذا السم القاتل
س6:وكيف تقبل ابوك الامر عندما علم؟
في البداية اصيب بصدمة لثقته بي ولكن تفهم الموضوع
وشجعني على العلاج قبل تدهور صحتي اكثر
س7:ماهو الحل برأيك لعدم الوقوع في المخدرات؟
1-التمسك بكتاب الله 2-مجالسة الصالحين
3-التمسك بالسنة النبوية 4-عدم الاستسلام للشيطان
5-الاكثار من ذكر الله 6- مجاهدة شهوات النفس
س8:ماهي المشاكل الدينية والاجتماعية والاقتصادية لمتعاطي المخدرات؟
التكاسل عن العبادات ‘ الوقوع في الجريمة ‘ مجالسة اصحاب السوء
ضعف الانتاج واستنزاف المال‘ ضياع الوقت ‘ كثرة المشاكل الاسرية
العنف وسوء الخلق
س9:كلمة أخيرة؟
انصح جميع الشباب بالابتعاد شتى البعد عن اصدقاء السوء والمنحرفين
والتمسك بالدين
وفي الختام نسأل الله لك التوفيق والهداية وشكرا,,,,,,
.................................................. .......................................
ان شاء الله يعجبك..
يارب الااقي لي تحقيق يارب

آريد بحث سوي نسخ ولزق فقط من قوقل قوقل عندي ماتفتح
المعلمة الصغيرة ساعدوني بأفكار