الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
butterfly's secret
05-10-2022 - 12:54 am
تدور الأيام
وتسلسل الأحداث
فكل يوم نصعق بخبر وفاة شخص
كان أمس بيننا!
واليوم قد فارق الحياة بدون سابق إنذار
ماالذي حدث؟ مالسبب؟
إنه حادث!
حادث مروع !
لكن كيف ؟
سرعة جنونيه فقد فيها السيطرة
قطع إشارة
و و و و ,,,
إلى متى ونحن في هذه الدوامه؟!!
كل يوم أستيقظ على صوت تفحيط سيارات من شباب متهور
وصوت إسعافات وخبر حوادث
اه
لقد جن جنوني واحترت في أمري!!
نرى حولنا الكثير من القصص التي
تدمى لها القلوب ولكن لاحياة لمن تنادي ومامن متعظ !!
دعوني أسرد لكم هذه القصة..
على لسان شاب شاهد الموقف بأم عينه ولايعلم الصاحب الذي
اصيب بحادث على قيد الحياة أم فارقها ؟
ولكن فالنهايه ألم وأسى وربما إعاقة دائمه او موت بلارجعه,,,
إاليكم القصة ,,
يحكي شاب قصته ويقول:
"في ليلة مظلمة .. عزمنا فيها أمرنا وحملنا أمتعتنا متوجهين
لمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم عن طريق البر ..
الطريق تقريبا يحتاج إلى 4 ساعات ونصف الساعة إلى خمس
ساعات ..
ودعنا أحبابنا وأهلينا وسألناهم الدعاء لنا بالتوفيق ..
وانطلقنا ... مقبلين غير مدبرين ..
حتى ذهبنا مع طريق يسمونه
( طريق الشاحنات ) ..
أنا أسميته ( طريق المهلكات ) أو قل ( درب الوفيات ) ( معقل
الأموات ) ..
قل ما شئت .. تسلكه الشاحنات المفزعة ... وا لسيارات
المتهورة .. في مسارين فقط !!
مما يجعل فرص النجاة تقل ... واحتمال الكوارث يزداد ..
طريق مظلم ولا إضاءة ... ويصعب علينا معرفة المسارات
والمنحنيات ..!!
وأنا أقلب نظري في هذا الرعب ..
ولم يمضي علينا وقت ... !!
حتى رأيت العجب العجاب .. وليتني لم أراه ..
سيارات كثيرة متوقفة لجانب الطريق .. الأيمن .. مضيئة أنوارها
المتقطعة ( الفلشر )
وخلق متجمهرين ... !! بالطبيعي والفطرة تعرف أن هذا الطريق
قد افترس ضحية جديدة ويبدو أنها .. بعد
حديثة ودمها حار ...
نزلنا وترجلنا من سيارتنا – ويعلم الله أنه ليس لذات التجمهر
وإنما للعظة والعبرة والمساعدة للموجودين حتى
يأتي الإسعاف ... وربما تلقين الشهادة لمن أوشك على الموت ..
ومساعدة من بقي فيه نبض
قدر الإستطاعة ...
وقت خروجي وإذا بأحد زملائي يسأل أحد من رآى الموقف وقال
هناك شاب ملقى على الأرض وكأنه يلفظ أنفاسه الأخيرة ..
ذهلت ... وذهبت نحوه وخطاي مترددة أخشى من فزع المنظر ..
اقتربت
وإذا بسيارة من النوع ( شبح ) مقلوبة على رأسها ..!!
ومهشمة السقف تماما .. لا بد من وفاة ..!!
منظر السيارة لا يوحي بغير هذا ..
نظرت وقد هالني منظر السيارة إلى جانب آخر في الحدث لأجد
شابا يجلس وكأنه مذهول لا يدري أهو فعلا
على قيد الحياة أم لا ...
ويهدؤونه الناس .. أمر مؤلم ... لم أتكلم بكلمة واحدة ... فقط
مذهول ونظرت ورائي وإذا بشاب ..
ملقى على الأرض ممد ... قد وضع يديه على صدره مشبكتين ..
قد امتلأ وجهه رملاً ... وترابا ورأسه من أعلاه قد امتلأ دما في
جرح غائر ...
ممد على الحصى والأحجار .. ورأيت بجواره شيء من الزجاج
الذي خلفته هذه الإنقلابه المخيفة والتي قذفتهما
من داخل السيارة وإذا هما في الخارج !! في الليل .. وفي ظلمات
هذا الطريق الموحش ..
أمر مؤلم ومفزع ..
لا أدري ... لماذا شعرت حينما رأيت هذا الشاب وكأنه أخي
الشقيق ..
جلست على قدمي ... ونظرت له نظرة .. آلمتني .. كثيرا آلمتني ..
شاب لا يزيد على الخامسة والعشرين حتما ..
يتنفس بعمق ... صوته شاحب ... مغمض العينين .. أشبه بفاقد
الوعي .. يكتم صرخاته التي تنبئ
عن آلام جسده المتحطم من هذا الحادث المروع ..
آه كم تألمت لمنظره .. أخذت من جواري قارورة ماء ... وصببتها
على يدي وبدأت أسمح عن وجه ما ناله من التراب .. وشيء من
الدم .. الذي علا رأسه .. ومسحت شفتاه التي نالها شيء من
الغبار والتراب ..
أصبره وأتفاءل .. وأقول له : الحمد لله على السلامة ما شاء الله
أشوفك طيب ... أذكر الله ..
وقل لا إله إلا الله .. وما فيك إلا الخير يا غالي ... الآن يأتون
الإسعاف هم قريبين منا جدا .. الحمد لله على سلامتك
الحمد لله كتب لك الله عمر جديد ..
بدأ يردد بصوت متقطع ل ا إل ه إل ا ال ل ه ..
م حم د رس ول الل ه ..
تخيلوا !!
وبعدها بدأ يئن : آآآآه آآآ
باسم الله عليك وش يعورك .. ؟؟
قال لي : ظهري ... ظهري
آه حبست عبرتي .. لم أحتمل أن أراه بهذا الشكل ..
يالله .. كم كان محزنا ؟؟
فجأة وأنا في هذا الموقف والناس يقفون حولنا .. يشاهدون هذا
الحال ..
وإذا بي أرى من عينه اليمنى .. دمعة تنبئ بألمه وعن عجزها
عن التعبير والخروج لعجز صاحبها الممدد ..
مسحتها .. ولم أشعر إلا ودمعتي سبقت يدي التي تريد مسح
العبرة .. لم أستطع والله لم أستطع ..
أتاني أحد الواقفين وقال : هاه يا مطوع عساه بخير .. قلت نعم :
الحمد لله ..
لا أخفيكم كم راعني وكنت أخشاه أن يكون ثالثنا ملك الموت .. !!
كنت أترقب هذا وأخشاه كثيرا ...
فجأة وإذا بزميله اقترب منا ليفاجأنا الإسعاف بقربه .. منا وجاء
وبشرت أخي الممد بالإسعاف ..
وإذا بزميله الذي أصيب إصابه فقط في قدمه . ..
يخاطب زميله يريده أن يتكلم ..
قلت له أذكر الله ما فيه إلا العافية ..
وحملته ورآني ولم يتمالك إلا أن احتضنني وبكى واحتضنته
بحنان عله أن يهدأ مما به ..
ذكرته بالله وحملته إلى الإسعاف وقد حملوا أخي الممد إلى
الإسعاف ..
وأغلقوا دوننا أبواب الإسعاف ..
وذهبت أدافع العبرة ...
ادعوا الله لهما بالشفاء ..
والله على كل شيء قدير ...
وليتنا نتعض كما ينبغي ... وأن لا نجعل نهاياتنا بهذه الصورة ..
وسرعتنا في الطرقات هي التي جعلت أمثال هذه الطرق المفزعة
تصبح مقابر ومجازر لأرواحنا
حفظنا الله وإياكم من كل مكروه ..
,,,إنتهت القصة ومع نهايتها
أصرخ من أعماق قلبي ,,
كفى أرجوكم كفى سرعه!
كفى تهور !
كفى أرواح تزهق !
فمأسينا نطقت والجروح ألتهبت بفراق أحبابها,,
وتسلسل الأحداث
فكل يوم نصعق بخبر وفاة شخص
كان أمس بيننا!
واليوم قد فارق الحياة بدون سابق إنذار
ماالذي حدث؟ مالسبب؟
إنه حادث!
حادث مروع !
لكن كيف ؟
سرعة جنونيه فقد فيها السيطرة
قطع إشارة
و و و و ,,,
إلى متى ونحن في هذه الدوامه؟!!
كل يوم أستيقظ على صوت تفحيط سيارات من شباب متهور
وصوت إسعافات وخبر حوادث
اه
لقد جن جنوني واحترت في أمري!!
نرى حولنا الكثير من القصص التي
تدمى لها القلوب ولكن لاحياة لمن تنادي ومامن متعظ !!
دعوني أسرد لكم هذه القصة..
على لسان شاب شاهد الموقف بأم عينه ولايعلم الصاحب الذي
اصيب بحادث على قيد الحياة أم فارقها ؟
ولكن فالنهايه ألم وأسى وربما إعاقة دائمه او موت بلارجعه,,,
إاليكم القصة ,,
يحكي شاب قصته ويقول:
"في ليلة مظلمة .. عزمنا فيها أمرنا وحملنا أمتعتنا متوجهين
لمدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم عن طريق البر ..
الطريق تقريبا يحتاج إلى 4 ساعات ونصف الساعة إلى خمس
ساعات ..
ودعنا أحبابنا وأهلينا وسألناهم الدعاء لنا بالتوفيق ..
وانطلقنا ... مقبلين غير مدبرين ..
حتى ذهبنا مع طريق يسمونه
( طريق الشاحنات ) ..
أنا أسميته ( طريق المهلكات ) أو قل ( درب الوفيات ) ( معقل
الأموات ) ..
قل ما شئت .. تسلكه الشاحنات المفزعة ... وا لسيارات
المتهورة .. في مسارين فقط !!
مما يجعل فرص النجاة تقل ... واحتمال الكوارث يزداد ..
طريق مظلم ولا إضاءة ... ويصعب علينا معرفة المسارات
والمنحنيات ..!!
وأنا أقلب نظري في هذا الرعب ..
ولم يمضي علينا وقت ... !!
حتى رأيت العجب العجاب .. وليتني لم أراه ..
سيارات كثيرة متوقفة لجانب الطريق .. الأيمن .. مضيئة أنوارها
المتقطعة ( الفلشر )
وخلق متجمهرين ... !! بالطبيعي والفطرة تعرف أن هذا الطريق
قد افترس ضحية جديدة ويبدو أنها .. بعد
حديثة ودمها حار ...
نزلنا وترجلنا من سيارتنا – ويعلم الله أنه ليس لذات التجمهر
وإنما للعظة والعبرة والمساعدة للموجودين حتى
يأتي الإسعاف ... وربما تلقين الشهادة لمن أوشك على الموت ..
ومساعدة من بقي فيه نبض
قدر الإستطاعة ...
وقت خروجي وإذا بأحد زملائي يسأل أحد من رآى الموقف وقال
هناك شاب ملقى على الأرض وكأنه يلفظ أنفاسه الأخيرة ..
ذهلت ... وذهبت نحوه وخطاي مترددة أخشى من فزع المنظر ..
اقتربت
وإذا بسيارة من النوع ( شبح ) مقلوبة على رأسها ..!!
ومهشمة السقف تماما .. لا بد من وفاة ..!!
منظر السيارة لا يوحي بغير هذا ..
نظرت وقد هالني منظر السيارة إلى جانب آخر في الحدث لأجد
شابا يجلس وكأنه مذهول لا يدري أهو فعلا
على قيد الحياة أم لا ...
ويهدؤونه الناس .. أمر مؤلم ... لم أتكلم بكلمة واحدة ... فقط
مذهول ونظرت ورائي وإذا بشاب ..
ملقى على الأرض ممد ... قد وضع يديه على صدره مشبكتين ..
قد امتلأ وجهه رملاً ... وترابا ورأسه من أعلاه قد امتلأ دما في
جرح غائر ...
ممد على الحصى والأحجار .. ورأيت بجواره شيء من الزجاج
الذي خلفته هذه الإنقلابه المخيفة والتي قذفتهما
من داخل السيارة وإذا هما في الخارج !! في الليل .. وفي ظلمات
هذا الطريق الموحش ..
أمر مؤلم ومفزع ..
لا أدري ... لماذا شعرت حينما رأيت هذا الشاب وكأنه أخي
الشقيق ..
جلست على قدمي ... ونظرت له نظرة .. آلمتني .. كثيرا آلمتني ..
شاب لا يزيد على الخامسة والعشرين حتما ..
يتنفس بعمق ... صوته شاحب ... مغمض العينين .. أشبه بفاقد
الوعي .. يكتم صرخاته التي تنبئ
عن آلام جسده المتحطم من هذا الحادث المروع ..
آه كم تألمت لمنظره .. أخذت من جواري قارورة ماء ... وصببتها
على يدي وبدأت أسمح عن وجه ما ناله من التراب .. وشيء من
الدم .. الذي علا رأسه .. ومسحت شفتاه التي نالها شيء من
الغبار والتراب ..
أصبره وأتفاءل .. وأقول له : الحمد لله على السلامة ما شاء الله
أشوفك طيب ... أذكر الله ..
وقل لا إله إلا الله .. وما فيك إلا الخير يا غالي ... الآن يأتون
الإسعاف هم قريبين منا جدا .. الحمد لله على سلامتك
الحمد لله كتب لك الله عمر جديد ..
بدأ يردد بصوت متقطع ل ا إل ه إل ا ال ل ه ..
م حم د رس ول الل ه ..
تخيلوا !!
وبعدها بدأ يئن : آآآآه آآآ
باسم الله عليك وش يعورك .. ؟؟
قال لي : ظهري ... ظهري
آه حبست عبرتي .. لم أحتمل أن أراه بهذا الشكل ..
يالله .. كم كان محزنا ؟؟
فجأة وأنا في هذا الموقف والناس يقفون حولنا .. يشاهدون هذا
الحال ..
وإذا بي أرى من عينه اليمنى .. دمعة تنبئ بألمه وعن عجزها
عن التعبير والخروج لعجز صاحبها الممدد ..
مسحتها .. ولم أشعر إلا ودمعتي سبقت يدي التي تريد مسح
العبرة .. لم أستطع والله لم أستطع ..
أتاني أحد الواقفين وقال : هاه يا مطوع عساه بخير .. قلت نعم :
الحمد لله ..
لا أخفيكم كم راعني وكنت أخشاه أن يكون ثالثنا ملك الموت .. !!
كنت أترقب هذا وأخشاه كثيرا ...
فجأة وإذا بزميله اقترب منا ليفاجأنا الإسعاف بقربه .. منا وجاء
وبشرت أخي الممد بالإسعاف ..
وإذا بزميله الذي أصيب إصابه فقط في قدمه . ..
يخاطب زميله يريده أن يتكلم ..
قلت له أذكر الله ما فيه إلا العافية ..
وحملته ورآني ولم يتمالك إلا أن احتضنني وبكى واحتضنته
بحنان عله أن يهدأ مما به ..
ذكرته بالله وحملته إلى الإسعاف وقد حملوا أخي الممد إلى
الإسعاف ..
وأغلقوا دوننا أبواب الإسعاف ..
وذهبت أدافع العبرة ...
ادعوا الله لهما بالشفاء ..
والله على كل شيء قدير ...
وليتنا نتعض كما ينبغي ... وأن لا نجعل نهاياتنا بهذه الصورة ..
وسرعتنا في الطرقات هي التي جعلت أمثال هذه الطرق المفزعة
تصبح مقابر ومجازر لأرواحنا
حفظنا الله وإياكم من كل مكروه ..
,,,إنتهت القصة ومع نهايتها
أصرخ من أعماق قلبي ,,
كفى أرجوكم كفى سرعه!
كفى تهور !
كفى أرواح تزهق !
فمأسينا نطقت والجروح ألتهبت بفراق أحبابها,,
التعليقات (9)
كفى تهور !
كفى أرواح تزهق !
فمأسينا نطقت والجروح ألتهبت بفراق أحبابها,,
اضم صوتي لصوت منارة الخير الرائعه
كفى
ويكفى مابنا من مأسي
غاليتي
سرد موفق لمأساة
سببتها لنا الحوادث المروريه
وعسى ان يكن هناك من يتعض
اخيتي
أبدعتي
تقبلي خالص محبتي
منارة الخير
سهام الليل
كفى أرواح تزهق !
فمأسينا نطقت والجروح ألتهبت بفراق أحبابها,,
اضم صوتي لصوت منارة الخير الرائعه
كفى
ويكفى مابنا من مأسي
غاليتي
سرد موفق لمأساة
سببتها لنا الحوادث المروريه
وعسى ان يكن هناك من يتعض
اخيتي
أبدعتي
تقبلي خالص محبتي
منارة الخير
سهام الليل
لا حول ولا قوة الا بالله
لا نملك الا ان نردد هذة العبارة
ليس باليد حيلة
اللهم اهدي شباب المسلمين
بيوتر
بارك الله بك
احسنتي تجسيد المشهد
ونقل صورة من حياتنا مؤلمة
تجبرنا ان نصرخ
كفي
لا نملك الا ان نردد هذة العبارة
ليس باليد حيلة
اللهم اهدي شباب المسلمين
بيوتر
بارك الله بك
احسنتي تجسيد المشهد
ونقل صورة من حياتنا مؤلمة
تجبرنا ان نصرخ
كفي
سهام الغاليه
برلنت الحبيبة
أسعدني مروركم جدا
لاحرمني الله منكم
برلنت الحبيبة
أسعدني مروركم جدا
لاحرمني الله منكم
بالفعل حبيبتي
يكفي طيش واستهتار
بارواح البشر
وزهرة العمر
اجدتي الطرح
ووصف الحدث
دمتي رائعه
لك حبي
يكفي طيش واستهتار
بارواح البشر
وزهرة العمر
اجدتي الطرح
ووصف الحدث
دمتي رائعه
لك حبي
غاليتي
ونظل نردد كفى
سلمت يمناك على هذه القصه المؤثره
وما زادها القا وابداع هو روايتك لها بسلاسه ووضوح
وفقك الله ورعاك
ونظل نردد كفى
سلمت يمناك على هذه القصه المؤثره
وما زادها القا وابداع هو روايتك لها بسلاسه ووضوح
وفقك الله ورعاك
وردة وقمر
ebtesam&ebtesam
أسعدني مروركم العطر
شكرا لكم عزيزاتي
ebtesam&ebtesam
أسعدني مروركم العطر
شكرا لكم عزيزاتي
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يهدي شباب المسلمين
جزاك الله على هذه القصة
الله يهدي شباب المسلمين
جزاك الله على هذه القصة
قصة قصيرة ورسالة من شيخنا الفاضل→