- فستكون بخير
- هذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
طفل عمره فقط 3 سنوات فقير يسكن عشه صغيره مع اهله .. ذات مره امطرت السماء فاخذ باب بيتهم يتقون به المطر ونظر للبيت بجانبهم فوجد اهله دون باب يتقون به المطر فقال :الحمدالله نحن احسن من غيرنا
الق ن اعه ك ن ز لا ي ف نى
اليوم ...
فقط ..
ألقي سلام عابر يصاحبه ابتسامة
على غريب
غريب تماماً عنك
و انتظر أثر ذلك عليك ....
ستعلم حينها معنى الميلاد الجديد
إذا عاملت شخصاً على ماهو عليه .. سيظل كما هو
أما لو عاملته كما على مايجب عليه أن يكونه
فسيصبح مايجب أن يكون
ويستطيع ذلك
حينما تواجه العديد من المشاكل ..
فإنك إما أن تغرق
أو تسبح ..
إذا كان لديك القدرة على السخرية من نفسك
فستكون بخير
أحد السلف كان أقرع الرأس .. أبرص البدن .. أعمى العينين .. مشلول القدمين واليدين .. وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق ، وفضلني تفضيلاً" ..مر به رجل فقال له : مما عافاك؟؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول .. فمما عافاك؟ فقال : ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبدناً على البلاء صابراً ، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر ..قال تعالى: { وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ اْلرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لًهُ قَرِينٌ }} الزخرف 3 .
قال الفضيل – رحمه الله - : والله لو يئست من الخلق، حتى لا تريد منهم شيئا، لأعطاك مولاك كل ما تريد .
قال وهب بن منبه : تعبد رجل زمانا، ثم بدت له إلى الله حاجة، فصام سبعين سبتا، يأكل في كل سبت إحدى وعشرين تمرة، ثم سأل حاجته فلم يعطها، فرجع إلى نفسه فقال :منك أتيت، لو كان فيك خيرا أعطيت حاجتك، فنزل إليه عند ذلك ملك، فقال له : يا ابن آدم،ساعتك هذه خير من عبادتك التي مضت، وقد قضي الله حاجتك .
بدلاً من الانتظار حتى تصبح الحياة أفضل
افعل شيئاً بها
إذا كان ماتفعله يؤذي
لاتفعله مرة أخرى !.!.
هناك دائماً خياران أو طريقان أمام المرء .
أحدهما يكون سهلاً
ثم لاتكون له فائدة سوى أنه كان سهلا
عندما لاتشعر بأي شئ
فأنت ممل
" الزمان كفيل بحل المشاكلات "
من قال لك ذلك !!
اذا انت لم تسعى لحل مشاكلتك
تأكد تماما انها ستظل كما هي وربما ستكبر .
إن الأشخاص الذين لايؤمنون بحدوث ذلك عليهم ألا يقاطعوا من يحاولون تحقيقه ...
هل أنت قوي بما يكفي لتحمل النُقّاد ..
إذن ماذا تنتظر ..
لاتسمح لأحد أن يأخذ الأولوية في حياتك
عندما تكون أنت خياراً ثانوياً في حياته
هذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
عندنا في العراق شئ اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من
أنيابها في الإناء ..... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب .... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
ولله في خلقه شؤون
إن غالب علماء السلف وأكثر الجيل الأول كانوا فقراء :
عطاء بن رباح عالم الدنيا في عهده مولى اسود أفطس أشل مفلفل الشعر.
الأحنف بن قيس حليم العرب قاطبة نحيف الجسم احدب الظهر احني الساقين ضعيف البنية .
الأعمش محدث الدنيا من الموالي ضعيف البصر فقير ذات اليد ممزق الثياب رث الهيئة والمنزل.
وعن ابن عمر أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يارسول الله أي الناس أحب إلى الل ه وأي الأعمال أحب إلى الله فقال رسول الله صلى الل ه عليه وسلم أحب الناس إلى الله عز وجل أنفعهم للناس وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا ولان أمشي مع أخ لي في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد شهرا في مسجد المدينة ومن كف غضبه ستر الل ه عورته ومن كظم غضبه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملا الله قلبه رخاء يوم القيامة ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تتهيأ له ثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام.رواه الطبراني في الثلاثة
من مواضيعي
تصرف ذكي من زوجها..خلاهم يوقفون عند حدهم ولا يضايقونها
ياحظ صديقتي.. زوج مليونير وقصر وخدم وحشم وسفر..
بشارة للبنات الغير متزوجات
اللي مو متزوجة تتفضل بالدخول
ايش هالجارة اللي ماتعرف تغسل ثيابها؟؟
لا اله الا الله