الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
-
- حكم و اقوال فتيات
- عشان الحب أذل نفسي روايه رومنسيه خياليه
مــــــ الــقــلــب ــــــ
11-08-2022 - 09:16 am
?¸ عشان الحب رومنسيه ملاك روايه الأحساس خياليه أذل نفسي ¸?¸
الروايه منقوله ارجو التفاعل
البارت الأول
( في الكوفي شوب )
رشا : أقول طلع الجوال يبن الكلب
الولدبرتباك : مامعي شيء
رشا بعصبيه : أقولك طلعه يعني طلعه
الولدبرتباك وخوف : مامعي شيء
رشا بستهزاء : قال إيش قال( تقلد صوته) مامعي شي
رشا بتهديد : يعني ماراح طلعه
الولد بخوف : مامعي شي
طلعت السكينه من جيبها وقلبت الطاوله وقربت من عنده ولفت يدها عليه وحطت السكينه بوجهه
رشا بتهديد : بطلع الجوال ولا هذي في وجهك
الولد يناظره بخوف وساكت
رشا بعصبيه ونفاذ صبر : يبن الكلب بطلع الجوال الحين ولا شو
الولد بخوف طلع الجوال وقال: خخلاص بعطيك الجوال خذذ ومسك أقرب مخرج ونحاش
(رشا بطله من الأبطال الموجودين في القصه عمرها 18سنه فتاه في قمه الجمال يعجز أي لسان من البشر عن وصف جمالها لها شخصيه غريبه ومميزه وبتتعرفون عليها أكثر مع الأحداث الموجوده في القصه )
رشا بعصبيه : افف الناس ماتجي إلا بالعين الحمرا فجأه امتلئت اصوات التصفيق والتصفير والأنبهار والتعجب في المقهى
وألتفت ع الشباب وقالت : خير في شيء
وكان من بين هالشباب بطل من أبطال القصه
(عبد العزيزشاب في قمه الجمال والأناقه عمره 23 سنه جذاب رومنسي حنون خفيف دم بشتغل في شركه ابوه يتيم الأب والأم يقوم برعايه أخوانه وعنده ثلاث خوات و أخوين بتعرفونهم
مع أحداث القصه )
عبد العزيزبشك وتعجب : دحوم هذا ولد ولا بنت (عبد الرحمن صديق عبد العزيز الروح ب الروح
عمره 23 سنه جذاب وحبوب يحب البنات ويحب الضحك وخفيف دم يشتغل في الأتصالات )
عبد الرحمن يضحك : علمي علمك
عبد العزيز يناظر عبد الرحمن ويوقف : أنا بقوم أروح أشوف وش سالفتها ولا وش سالفته
عبد الرحمن يضحك : رح وأنا مانعك
عبد العزيز : أقول أسكت بس يالبقره الضاحكه
راح عبد العزيز لم رشا
عبد العزيز : هاي
رشا بعصبيه وانبهار : خير نعم وش تبي
عبد العزيز يبتسم : هد أعصابك يولد الناس أو مدري بنت الناس هدي أعصابك
رشا بعصبيه : لوسمحت ولد الناس (تقلد صوته) مو بنت الناس
عبد العزيز : بس أنا أشوف قدامي ملامح أنثويه مثل الملاك
رشا بعصبيه : محد أنثوي غيرك
عبد العزيز بثقه : معاك عبد العزيز رجل وسيد الرجال كلهم
رشا بثقه : معاك قاهرهم وسيد الرجال كلهم
عبد العزيز بستهزاء : سيد الرجال اوكيه ماعلينا ممكن ياسيد الرجال تجي معي للأستراحه أعرفك ع الشباب
رشا : طيب هذولي الشباب فله يوسعون الصدر ولا مثل الولد التافه الواطي ألي سرق الجوال
عبد العزيز يتعمد : لاكلهم فله يوسعون الصدر ماراح تطلعين ألا وأنتي مستانسه
رشا بعصبيه : خير أنشاء الله تكلمني على أني بنت مو كأني ولد واقف قدامك
عبد العزيز ببرود : اوه سوري ماراح تطلع ألا وأنت مستانس
فجأه يطب عليهم عبد الرحمن
عبد الرحمن يبتسم : هاي
رشا و عبد العزيز : هايات
عبد الرحمن يكلم عبد العزيز في اذنه وهو يبتسم : ها عرفت هذي ولد ولا بنت
عبد العزيز يكلم عبد الرحمن في اذنه وهو يبتسم : ما يبغالها ذكاء بنت حتى لو أسترجلت لين بكره
رشا : هي انتم لوسمحتم بدون أسرار
عبد العزيز بسرعه : خلاص معاد فيه اسرار
عبد الرحمن بملل : هيه أنت ماراح تمشي ترى انا طفشت
رشا بسرعه :ألا يله مشينا
عبد الرحمن في نفسه : أنت وش دخلك
عبد العزيز يجاوبه وكأنه يعرف وش يتكلم عنه : اهي بتروح معانا
عبد الرحمن : اوه حركات
عبد العزيز يناظرهم : يله مشينا
( في السياره )
رشا بملل : ماعندكم كست أغاني
عبد الرحمن : ضنك في سياره مافيها كست أغاني
رشا : أجل أطربونا ولا عطوني الأشرطه أختار
عبد العزيز بتعمد : ءا ءا عطوني ولا نعطيك
رشا بخوف : سوري غلطت
عبد العزيز : اوكيه بس لو سمحتي لاتكررين الغلط مره ثانيه
رشا بعصبيه : أنت وش شايفني قدامك؟!
عبد العزيز ببرود : أشوفك بنت قدامي مثل الملاك
رشا بعصبيه : لوسمحت عن الغلط أنا قاهرهم وهاز أرضهم
عبد الرحمن يضحك : قصدك قاهرتهم وهازه أرضهم أهلا وسهلا تشرفنا بمعرفتك
رشا بعصبيه : وأنت وش دخلك في الموضوع
عبد العزيز : هي هي لو سمحتي عن الغلط قاعد معنا في السياره وتقولين وش دخلك
رشا بهدوء : سوري بس هو نرفزني
عبد العزيز : اوكيه خلاص اسكتو ممكن نغير الموضوع
عبد الرحمن ورشا : اوكيه سكتنا
عبد العزيز يلتفت على رشا : اوه صح نسيت أسئل
رشا بملل : اوفف تراكم طفشتوني من كثر ماتسئلون
عبد العزيز : لابس هذا السؤال ممكن أسئل ؟
رشا بملل : أسئل
عبد العزيز : ممكن أعرف شنو أسمك
رشا : قاهرهم
عبد العزيز : أبي أعرف أسمك مو لقبك
رشا : أنا أسمي مجهول الهويه
عبد العزيز وعبد الرحمن : اه مجول الهويه
عبد العزيز : طيب يامجهول الهويه ممكن تنزل وصلنا
رشا : أكيد بنزل أجل ضنك بقعد في السياره
( في الأستراحه )
عبد العزيز : هاي شباب
الشباب وعلى وجوههم علامه تعجب وإنبهار : هايات
عبد العزيز : أعرفكم على الصديق الجديد أوالصديقه الجديده مجهول الهويه
رشا بعصبيه و بصوت واطي أقرب للهمس وبنظره تحدي ل عبد العزيز : صديق لو سمحت مو صديقه ولو سمحت عدل أسلوبك مره ثانيه
الشباب : وراك واقف أنت وياه تعالوا أجلسوا الأستراحه استراحتكم
عبد العزيز : أجل ضنك بقعد واقف أكيد بجلس
(بعد مرور ثلاث ساعات في الأستراحه كلها ضحك وسواليف ومقالب وأستغراب وتعجب من شخصيه رشا)
رشا تبتسم : ألا أقول شباب وش نظام الأستراحه عندكم
عبد الرحمن : ام نظام الأستراحه عندنا ياطويل العمر طول أيام الأسبوع ألي يجي حياه الله وألي ينوم حياه الله ألا يوم الخميس لازم يكون الكل موجود ومعاه خويته
رشا تبتسم بمكر : اوه أولاد وبنات حلو حلو والله فله
عبد العزيز بسرعه : لايروح فكرك بعيد علاقات سطحيه شريفه
عبد الرحمن يقاطع عبد العزيز : أقول مجهول الهويه عندك خويه
رشا تبتسم : ايه أفا عليك عندي خويات يحبهم قلبك بس أنت أمر وش تبي أي وحده فيهم
عبد الرحمن يبتسم : وش أحلى وحده فيهم
رشا : تبي الصراحه كلهم حلوات وأحلى وحده فيهم غيدا
عبد الرحمن : اوه طالعه حلوه على أسمها
رشا : أصلا هي كلها على بعضها حلوه
عبد الرحمن : اوكيه طيب خلها تجي عشان نشوفها
رشا : اوكيه بخليها تجي بس يوم الخميس
عبد الرحمن : حلو يوم الخميس يوم الخميس
رشا : تبيني اتصل عليها اسمعك صوتها
عبد الرحمن يبتسم : أكيد اتصل خلني أسمع صوتها
رشا وهي تتصل على غيدا كان عبد العزيز جنبها ومصغي اذانه لها
غيدا : هاي رشا
رشا بصوت أقرب للهمس : هي هي أنا قاهرهم اوكيه
غيدا : اه اوكيه
عبد العزيز سمعها وابتسم
رشا تناظر عبد الرحمن وحاطه ع السبيكر : هاي
غيدا بصوت ناعم : هايات
رشا : كيفك غيوده عساك بخير
غيدا بنعومه : الحمد الله بخير أنت شنو أخبارك
رشا : الحمد الله تمام
غيدا : فاضي اليوم ولا كالعاده
رشا : لا لا كالعاده مشغول ع العموم حبيت أسئلك يوم الخميس عندك شي
غيدا بدلع : ام جدول مواعيدي يوم الخميس يقول ولا أقول مراح أقولك أنت وش تتوقع
رشا بعصبيه: قولي وخلصيني
غيدا من دون نفس : طيب سوري لاتعصب أنا فاضيه ماعندي شي
رشا : خلاص بمر عليك اوكيه
غيدا : اوكيه
رشا : يله باي
غيدا : بايات
(غيدا صديقه رشا الروح ب الروح عمرها 18 سنه عكس رشا ب المره غيدا بنوته ناعمه شعرها طويل و مملوحه وفرفوشه لاكن رشا بنوته مسترجله تحب العربجيه شعرها بوي ملابسها كلها بناطيل ماتعترف أنها بنت ألا بس لغيدا)
رشا ألتفت على عبد الرحمن : وش رايك في صوتها
عبد الرحمن يبتسم : بنت الكلب حلو صوتها
رشا : مو بنت الكلب بس ألا ملعونه
عبد العزيز قام وهو معصب و متنرفز من دون أي سبب مقنع : عن أذنكم أنا طالع
عبد الرحمن : هد أعصابك زيزو وش فيك
عبد العزيز وهو طالع : مافيني شي باي شباب
الشباب : بايات
رشا : اوكيه شباب فيني النوم ممكن أعرف وين أنوم فيه
الشباب يناظرون بعض ويبتسمون
عبد الرحمن وهو يقوم من مكانه : قم أوريك وين تنوم
رشا وهي تقوم : اوكيه تصبحون على خير
الشباب : وأنت من أهل الخير
( في الأستراحه وبالتحديد غرف النوم )
عبد الرحمن وهو يناظر رشا: هنا بتنومين
رشا تناظر عبد الرحمن بستغراب
عبد الرحمن بسرعه : ماراح أخلي الأولاد ينمون ب الغرفه عشان مايظايقونك لأن مهما كان أنتي بنت وهم أولاد وطلع
رشا تناظر نفسها ب المرايه بتفحص : والله مو واضح أني بنت شلون عرفوا
ثم أنسدحت على أقرب سرير ونامت
مــــــ الــقــلــب ــــــ
مــــــ الــقــلــب ــــــ
مــــــ الــقــلــب ــــــ
مــــــ الــقــلــب ــــــ
مــــــ الــقــلــب ــــــ
مــــــ الــقــلــب ــــــ
مــــــ الــقــلــب ــــــ
مــــــ الــقــلــب ــــــ
إرادة رجل رواية روعة←
خذ بقايا ذكرياتك والاماني والوعود→
وبالتحديد غرفه لين )
( لين اخت عبد العزيز عمرها 19 سنه بنوته ناعمه ومملوحه تحب عبد العزيز بجنون وتقوله كل ألي في خاطرها عشقها الروايات )
عبد العزيز : لين ب الله أسألك ماقد مره فكرتي تصيرين عربجيه
لين : لاوالله ماقد فكرت ولا راح أفكر
عبد العزيز : ليش
لين : لأنه مايعجبني الله خلقني بنت ماله داعي أتعربج
عبد العزيز : اه
لين : ليش تسأل
عبد العزيز : لا بس كذا
لين : تصدق عاد أنا مأحب هذي النوعيه من البنات
عبد العزيزو باله مشغول في رشا
لين تأشر ل عبد العزيز : زيزو أنت معاي
عبد العزيز : ها ايه معاك
لين : ايه واضح عليك
عبد العزيز وهو يقوم من على السرير: يله تصبحين على خير ياحلوه
لين : وأنت من أهله
عبد العزيز وهو يفتح الباب : أقول لين
لين : امر
عبد العزيز وهو يلتفت على لين : تتوقعين وش الظروف ألي تخلي البنت تسوي حركات الأولاد
لين بمزح : مأدري إذا مريت ب الموقف قلتلك
عبد العزيز: لين تراني اتكلم جاد
لين : طيب أنا شنو دراني
عبد العزيز : يعني ماتدرين ليش
لين تقرب من عبد العزيز : أنت في بالك شي صح
عبد العزيز : لا من قال
لين : مايحتاج أحد يقولي أخوي وعارفتك
عبد العزيزوهو يبتسم وبنظره كلهاحنان : ياعيني ع الأخوه أحلى أخوه ب العالم
لين : حلو تغيرك للموضوع بس ماعليه نمشيها لك هذي المره عشان الكلام ألي قلته
عبد العزيز بصوت عالي : يعني مو لسواد عيوني
لين بجديه وبصوت أعلى : ايه مو لسواد عيونك
ودخلت عليهم ريم وهي تتثاوب : وش فيكم تزاعقون ماخليتوني أنوم
( ريم أخت عبد العزيز عمرها 15 سنه عشقها الأفلام المصريه فرفوشه ودلوعه تحب الرقص وكل يوم لها رقصه جديده )
عبد العزيز بمزح : لا بس كنت أقولها تعالي أوديك السنما بس هي معيه أقولها تعالي ب الغصب بس معيه
ريم وهي تفتح عيونها : السنما من ألي مايبي يروح السنما أنا بروح بداله
لين : مو أحنا اليوم رايحين لم السنما
ريم : ألا بس يمكن نزل فلم جديد لحبيب قلبي كريم عبد العزيز
عبد العزيز بمزح : اوه ريامي مادريتي اليوم نازل في السنما فلم جديد لكريم عبد العزيز
ريم تشهق بصوت عالي : أحلف
عبدالعزيز يبتسم : وتتوقعين من البطله
ريم تفكر : ام حنان ترك
عبد العزيز يبتسم : No
ريم بجديه : لاعاد لا تقول ياسمين عبد العزيز
عبد العزيز : عليك نور
ريم بحزن : مالي دخل لازم توديني اليوم يعني اليوم أبي أروح يعني أبي اروح
لين وهي تطردهم من الغرفه وتسكر الباب : فيني النوم
عبد العزيز : اوه أنا زيزو رجل وسيد الرجال كلهم تجي ذي لين وتسكر الباب في وجهي اوه قويه فحقي
ريم تضحك بكل براءه : احسن
عبد العزيز وهو يناظرها بكل حنيه : تراني كنت أمزح معاك بس ولا يهمك بكره أوديك أي سنما تبغينها
ريم : بكره لا لا أنا مواعده ديم أروح معها للمول
عبد العزيز : اها كيفك
ريم وهي تتثاوب : اوكيه أنا بروح أنوم تصبح على خير
عبد العزيزوهو يتثاوب : وأنتي من أهل الخير
( في الأستراحه
الساعه 54 : 5 عصرا)
عبد العزيز وهو يفتح باب الخيمه ألي دايم يجلسون فيها الشباب
عبد العزيزوهو يكلم نفسه : غريبه وش عندهم نايمن هنا
سكر باب الخيمه وراح لغرف النوم فتح الباب ولقى رشا نايمه
عبد العزيزوهو يكلم نفسه : لا البنت فالتها بقوه قلنا تتعربج ممكن بس تنوم في مكان كله أولاد
طب عليه عبد الرحمن : هوه
عبد العزيز وهو يسكر باب الغرفه : اوف روعتني
عبد الرحمن يبتسم : مافي أحد يرتاع ألا إذا كان مسوي شي غلط ها أعترف شنو مسوي
عبد العزيز وهو يدخل الخيمه : لوئني مسوي شي غلط كان قلتلك
عبد الرحمن يدخل وراه : وش عندك تتأمل في وجيهم من حلوهم
عبد العزيز لف عليه وبمكر : لاوله مو حلوين بس أنا في بالي شي
عبد الرحمن بمكر : شنو ألي في بالك
عبد العزيز : في بالي مقلب بس بشرط أبيك تسويه معي
عبد الرحمن : معاك معاك حتى لو طبيت ب النار أنا معاك
عبد العزيز قال لعبد الرحمن عن الخطه ثم قاموا وأخذوا أوراق على عدد الشباب ولفوها بين أصابع رجولهم ( وأنتم بكرامه ) ثم ولعوا فيها النار وقفوا ورى الباب
مرت أربع ثواني إلا وكل واحد منهم ناقز من مكانه
مرتاع
عبد العزيز وعبد الرحمن انحاشوا وهم يضحكون على أشكالهم
ألا فجئه عبد العزيز يصقع في رشا ويطيح فوقها
( طبعا مايحتاج أقولكم موقف عبد العزيز شلون كان قلبه يخفق )
رشا : أه عورتني
عبد العزيز بصوت حنون : سلامتك من الآه
رشا بعصبيه : أوف قم عني أنكتمت أبي أتنفس
عبد العزيز وهو يقوم بدون نفس : آسف ماكان قصدي
رشا وهي تقوم من على الأرض وتلروح الخيمه : مره ثانيه شف طريقك زين
ألتفت عبد العزيز على عبد الرحمن : خير وش فيك
عبد الرحمن بدلع : ياي ياي أموت أنا على سلامتك من الآه
عبد العزيز بدون نفس : ياثقل دمك
عبد الرحمن : طالع عليك
( في الخيمه )
طلع واحد من الشباب وبصوت عالي : ياشباب ياشباب عبد العزيز وعبد الرحمن موجودين مانحاشوا
خالد : تعالوا تعالوا وين رايحين حبايبي دخول الحمام مو مثل خروجه
( خالد واحد من أصدقاء عبد العزيز )
رشا تناضرهم بستغراب : هي شباب وش السالفه
قالها خالد السالفه كلها
رشا تضحك ب هستريه : هههاي والله أنهم فله ياليتي شايفتكم والله فاتني
محمد يكلم رشا : أقول بس يازينك ساكت
( محمد واحد من أصدقاء عبد العزيز )
رشا تكلم خالد : خلاص خلاص عشاني هالمره سامحهم
خالد : بس علشانك
خالد يكلم عبد العزيز وعبد الرحمن : مره ثانيه لا تعيدونها
عبد العزيز وعبد الرحمن : نرفع الرايه البيضاء ونقول أخر مره
ثم دخلوا الخيمه
رشا وهي تدخل الخيمه : عبد العزيز
عبد العزيز يلتفت : نعم في شي
رشا : أيه في شي
عبد العزيز : أمري شنو هالشي
رشا بنضره حاده : أمر مو أمري
عبد العزز ببرود شديد : ولا يهمك أمر وش تبي
رشا : والله أنا واحد أبي أروح للمقهي ممكن توديني
عبد العزيز : وليش أنشاء الله
رشا : أبي أخذ دبابي
عبد العزيز : ام أوكيه( في السياره )
عبد العزيز يكلم رشا : وش أخبارك
رشا : الحمد الله بخير
عبد العزيز : الحمد الله هذا أهم شي
رشا بثقه : أدري أن أهم شي في الدنياء سلامتي
عبد العزيز : ياعيني ع الثقه
رشا : مو أنا قاهرهم لا زم أوثق من نفسي
عبد العزيز بنضره مو مفهومه و بأبتسامه على جنب : مصممه إلى ألحين أنك قاهرهم
رشا بثقه : أكيد
( ومرت خمس دقايق تعم ب السكوت بين الطرفين )
ويقطع السكوت صوت جوال
عبد العزيز يبتسم : أهلا وسهلا بأهل أمريكيا
فيصل : أهلا وسهلا بأهل السعوديه
عبد العزيز : هلا فيك هاشنو أخبارك شنو أخبار الدراسه معاك
فيصل يبتسم : الحمد الله تمام بس آه ياعبد العزيز وألف آه
عبد العزيز بحنان : سلامتك من الآه وش فيك
فيصل : آه ياعبد العزيز هناك البنات أشكال وألوان
عبد العزيز وهو يبتسم ويناضر رشا : أها أجل هناك البنات أشكال وألوان
( طبعا رشا كالأطرش في الزفه )
فيصل وهو ذايب : وكل وحده أحلى من الثانيه
عبد العزيز : أجل ياحليلك يافيصل أجل أحنا عندنا في السعوديه بنت أحلى من القمر ( المقصود رشا )
رشا تناظره بستغراب
فيصل : أحلف أحلى من القمر
عبد العزيز : أصبر خلني أكملك مواصفاتها
فيصل بحماس : أيوه كمل
عبد العزيز : كل الحلا والزين فيها يحتارون الشعراء وش يشعرون فيها من زينها حتى القمر غارمن الجمال ألي فيها
فيصل : أوه كل هذا فيها
عبد العزيز : شفت عاد بس فيها شي واحد مو حلو
فيصل بحماس : شنو هالشي
عبد العزيز : أنها تتعربج وتسوي حركات الأولاد وهي مو لايقه عليها
فيصل : أوه والله فله تعجبني
عبد العزيز : أقول بس لايكثرهرج ركز في دراستك ولا تقعد تناظر بنات الناس أوكيه
فيصل : أوكيه
عبد العزيز : يله أجل مأطول عليك باي
فيصل : بايات
( فيصل أخو عبد العزيز عمره 21 سنه وسيم بشكل غيرطبيعي عشقه البنات يدرس في أمريكيا شخص مهوي معطي الدنياء وراه )
رشا بعصبيه : لو سمحت ممكن أعرف من المقصود في الكلام
عبدالعزيز ببرود : وحده الله يستر علينا وعليها
رشا : أوها طيب ممكن أعرف من كنت تكلم ؟
عبد العزيز ببرود : أخوي
رشا بستغراب : أخوك
عبد العزيز وهو يبتسم : عن اللقافه وأنزل من السياره وصلنا
رشا بعصبيه : أصلا كنت بأنزل قبل ماتتكلم
عبد العزيز ببرود أعصاب : يله أنزلي مأشوفك نزلتي
رشا وهي تنزل وتسكر الباب بعصبيه : أوف
عبد العزيز وهو يفتح الدريشه ويضحك : هههاي والله حاله أخر زمن طرارات ويتشرطون
رشا وهي تلتفت عليه وتركب الدباب وتمشي و بعصبيه : طراره بوجهك وله لوريه شغله الحيوان يأنا ياهو
( في بيت غيدا)
رن جرس الباب
الخدامه ( ميري ) : مين
رشا : أنا
ميري وهي تفتح الباب : هاي رشا
رشا : هايات
رشا تكلم نفسها : والله أخر زمن خدامات ويدقون التحيه لي
وفجأه تصقع في عبودي أخو غيدا
عبد الله : واو
رشا : خير
عبد الله بنظره أستغراب : رشا
رشا وهي تكتف إديها : نعم
عبد الله : شو ها اللبس الغريب ألي دايم تلبسيه
رشا : أنا أحب أكون مميزه
عبد الله : أوه مميزه بلبس الأولاد امم حلو صراحه شي جديد
رشا : هي أنت لو سمحت لاتتدخل بشكلي ورح ناد غيدا
عبد الله : فاضي لك الدرج قدامك روحي ناديها
رشا : أوكيه خلاص انا بروح ولا منتك
رشا وهي ترقى تلتفت على عبد الله ونزلت : عبودي
عبد الله : ها وش عندك ماورى عبودي ألا المصالح
رشا وهي تحط أصابعها على حنكه : ياحليلك عبودي فاهمني
عبد الله وهو يتكتف : أيه فاهمكم يالبنات
رشا : طلب واحد مافي غيره
عبد الله :أمري
رشا : أبيك تسميني قاهرهم مو رشا فاهم علي
عبد الله بستغراب : مع أني مأدري شنو السالفه بس أوكيه ياقاهرهم تامريني على شي ثاني
رشا : كذا تعجبني لا مأبي شي ثاني
عبد الله : باي
رشا : بايات
( عبد الله أخو غيدا عمره 14 سنه يدرس في صف ثاني متوسط حبوب ومملوح يحب الدجه والهبال )
( في غرفه غيدا )
رشا وهي تفتح الباب وبصوت عالي : غيود
غيدا : بسم الله الرحمن الرحيم نعم شنو تبين
رشا : نعامه ترفسك قولي آمين
غيدا : بسم الله علي فيك ولا فيني
رشا وهي تجلس ع السرير : غيود عنديلك سوالف
غيدا وهي تجلس قدامها : يله أطربينا بسوالفك ياحلوه
رشا وهي تحكي لغيدا كل ألي صار لها مع عبد العزيز : علميني شنو أسوي فيه
غيدا بعصبيه : أوكيه رشا ممكن تعلميني إلى متى وأنتي على هذي الحاله
رشا : إلين ماأمل
غيدا بعصبيه : إلى متى راح تكذبين على نفسك وتلعبين على نفسك وتسوين نفسك ولد
رشا : إلين ماأمل
غيدا :مأقدر أقول ألا الله لا يحلل أبوك
رشا بعصبيه : احترمي نفسك هذا أبوي ومهما سوى راح يبقى أبوي
غيدا بستهزاء : أبوك ألي راميك ومايدري عنك
رشا وهي تقاطعها بعصبيه : لو سمحتي أسكتي أنتي النقاش معك ضايع وأنا ألحين بروح الشرقيه بتجين معي ولا لا
غيدا من دون نفس : أمي ماراح توافق علي أطلع باليل
رشا وهي تطلع : كيفك أنا قلتلك وأنتي حره يله باي
غيدا : بايات
غيدا تكلم نفسها : والله حاله إذا قلنا الحقيقه زعلت