الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
monyanna
08-07-2022 - 07:42 pm
  1. ماهو REIKI


ماهو REIKI

كثر من الناس يجهلون ما هو الReiki ويعرف انه "رؤية جديدة لحياتنا اليومية ولكياننا، لجسمنا وبيئتنا؛ ونحن نستطيع أن ندرك ذلك كلَّه من خلال الطاقة". وما هي الطاقة؟ نجيب: "إن الطاقة هي الحياة. فكلُّ ما ينبض، وكلُّ حيٍّ يتنفس، تسكنه الطاقة وتحرِّكه. لذلك عندما نرى إنسانًا ضعيفًا فهذا يعني أن طاقته ضعيفة. إذًا نحن مرآة للطاقة التي تسكننا. وأعطي هنا مثالاً آخر عن الوردة التي إذا رأيناها ذابلة تكون طاقتها الداخلية ضعيفة. وهذا الكلام ينطبق أيضًا على الطعام الذي نأكله: فإذا تناولنا طعامًا شهيًّا فهذا يعني أننا نأكل طاقة؛ أما إذا كان الطبق غير شهي فيُفضَّل الامتناع عنه لفقره إلى الطاقة."
وهل هناك طاقة سلبية وطاقة إيجابية؟ "ليس هناك من سلبي وإيجابي في الطاقة. إنها، كالنار تمامًا، نستطيع أن ننير بها كما أننا نستطيع أن نحرق بها. طريقة توظيفها هي التي تحدِّد سلبيتها أو إيجابيتها. ونشير هنا إلى أن دلائل المرض الأولى هي جهل المرض بحدِّ ذاته. فالمرض، من وجهة نظر الطبِّ الشرقي، هو نقص في الطاقة، خلل أو احتقان فيها. وإذا فهمنا هذا الموضوع فهذا يدل أننا على طريق العلاج. وبعد إدراك هذا الأمر نبدأ بالتفكير في تغذية أنفسنا بالطاقة، أي مقاومة ما يُعرَف بلغة علاج الReiki ب"نزيف الطاقة"."
وكيف نتغذى بالطاقة "إن أول مصادر الطاقة يكون فطريًّا؛ وهو عبارة عن لقاء البويضة بالسائل المنوي – والإنسان لا يكون مسؤولاً عنه بالطبع، وما عليه سوى تقبُّله. ويُعتبَر هذا الفعل أول طريقة إدراك لِمَن نحن. أما مسؤوليتنا فتبدأ انطلاقًا من إدراكنا مَن نكون. ويأتي الإدراك من طريق مراقبة الذات وتذكُّر الأنا.
"ويراقب الإنسان ذاته لكي يدرك أيَّ طبق لا يناسبه، أي طقس لا يلائمه، وأي قماش يريحه؛ كذلك لكي يعرف من هم الأشخاص الذين يتفق معهم. إذًا يراقب ذاته تمامًا، كما لو كان ينظر إلى حياته من أعلى، وكأنه يرى نفسه من فوق. بعد هذه المرحلة يُطرَح السؤال: كيف نغذي أنفسنا بالطاقة؟ والجواب هو من طريق التنفس الفطري الذي يُعتبَر أول فعل عطاء، محبة، واحترام للذات الداخلية. وهذا التنفس الفطري يصبح تنفسًا إدراكيًّا، وبالتالي غذاءً للجسم أولاً، وللنفس ثانيًا، وللروح ثالثًا.
"أما ثاني مصادر الطاقة فهو الأكل. ومن الضروري أن يُعتبَر غذاءً، وليس "فشة خلق"، كي لا نحوِّل جسمنا إلى جيب نرمي فيه كلَّ ما تقع عليه أيدينا. وتجدر الإشارة هنا إلى أن عادة الأكل طوَّرتْ فينا اللذة الفموية وأضعفتْ مراكز الملذات الأخرى.
"وثالث مصدر للطاقة البيئة المحيطة بنا. فالجبل، الشجر، والأرض هي مصادر طاقة كونية؛ ومن المهم إدراك هذه الطاقة لاستقبالها. والمطلوب منا هو الاسترخاء والقبول، حتى تستطيع الطاقة الوصول إلى داخلنا. لذلك نجد أن الأشخاص الذين يعيشون في محيط طبيعي يتمتعون بصحة جيدة، أي صحة أوفر. أشير هنا أيضًا إلى أن للصحراء طاقتها الخاصة. ويُنصَح دائمًا، لكي نستمد طاقتنا من طاقة الكون، أن نجلس ونغرز أقدامنا بالأرض؛ وهكذا تكون أقدامنا جذع الشجرة، ومن هذا الجذع تمتد الجذور في باطن الأرض."
"ومن هنا جاء المثل الشعبي القائل "الدنيا وجوه وعتاب". وهذا يعني أننا قد نرتاح لابتسامة شخص ما، وذلك لأننا نرى فيها مساحته الداخلية. وعادةً إذا كان الشخص مرتاحًا من الناحية النفسية نرتاح في منزله؛ وإذا لم يكن مرتاحًا نشعر على العكس ببرودة المكان فننفر منه."
وماذا يحصل للأشخاص الذين يجهلون كلَّ ذلك؟ الReiki: "الجهل هو مرض بشكل عام. فبمجرد أن نشعر بألم بسيط في جسمنا نخاف، ونظن أنها نهاية العالم، ونفكر تلقائيًّا في الموت. أما إدراك الذات فيعلِّمنا أن الألم هو لغة الجسم التي يستعملها في مخاطبتنا، ويكشف لنا من خلالها نقاط ضعفنا. هذه العلاقة الخاصة بيننا وبين جسمنا نسميها "إدراك" – وهي مراقبة الذات وتذكُّرها التي تكلَّمنا عليها سابقًا؛ وهي تسمح لنا بإيجاد ذبذبات داخلية، أهمها ذبذبات المحبة والرحمة التي نستمدها من أشعة الشمس التي تُعتبَر فعل حبٍّ؛ كذلك من الأرض ومن الأشجار التي تمنحنا الأوكسجين، ومن القمر الذي لديه تأثير كبير فينا.
"وأشير هنا إلى أن أسلافنا وأجدادنا كانوا يجهلون علم الReiki، لكنهم كانوا يملكون ركائز هذا العلم، وهي المحبة والرحمة، إضافة إلى المبادئ الثابتة في ذهنهم؛ وهي ما نسميه إيمانًا. وهذه الركائز والمبادئ هي التي تحمي الإنسان من الخوف، القلق، الشهوات والغضب، أي من الضعف البشري."
وعن طريق العلاج بالطاقة الداخلية الReiki : بتقسيم العلاج إلى نوعين: الأول عبارة عن جلسات يخضع لها المريض جسميًّا ونفسيًّا؛ والثاني يتم من خلال دورات تتم في جلسات مغلقة لعدد من الأشخاص لا يتجاوز العشرة. "ونعمل في هذه الدورات على تعليم المتدرِّب كيفية التأمل والعمل على الذات، حتى يكون في الوقت نفسه المريض والمعالِج. ويُعتبَر العلاج نوعًا من تنشيط الطاقة، تسليكها، وتسييرها فينا في شكل منتظم. كما يتم في العلاج تغذية سبع مراكز (تشاكْرا chakra) واثني عشر مسارًا في الجسم méridiens. وعندما ننجح في تغذية هذه التشاكرا والمسارات بالطاقة ننجح في نقل الحياة والصحة إلى كلِّ أنحاء الجسم.
وأخيرًا :أن الجهل هو أساس المرض، وأن العلاج يبدأ عند قبولنا الحال التي نعيشها، أي من طريق الإدراك ومراقبة الذات. هناك مثل صيني يقول: "لمعرفة أيِّ شيء يجب أن نحبه، ولكي نحب أيَّ شيء يجب أن نعرفه"."
المصدر:maaber


التعليقات (9)
grood
grood
الله يعطيك العافيه حبيتي على الموضوع الرائع ....

White_Swan
White_Swan
موضوع مفيد غاليتي مونيانا
انتقاء جميل و
تسلم يدك من كل شر
تحياتي لكِ

monyanna
monyanna
مشرفتي غرود ووايت الكن تحية
وشكرا للمرور
ميس لاو

moon lady
moon lady
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .....
هذه أول مشاركة لي في المنتدى و اسمحوا لي فيها أن أتكلم عن فرع من فروع علم الطاقة و هو الريكي ....... أتمنى أن أر ى الترحيب منكم ....
علم الريكي علم ياباني من أصول صينية
وتتكون كلمة ريكي من كلمتين :
ري ( الطاقة الكونية)
كي (الطاقة الشخصية)
و يعتبر الطب الروحي لكثير من الأمراض والمشاكل النفسية إذ يساعدك على تغيير تفكيرك وصحتك للأحسن ، فهو يعمل على خلق انسجامية رائعة بين العقل والروح والجسد ، كما يساعد على سرعة تجدد خلايا الجسم وتعزيز مناعته .
يقوم مبدأ هذا العلم على تحقيق التوازن بين عنصري الين واليانج عن طريق توازن الطاقة الداخلية لجسم الإنسان ويتم ذلك عن طريق مراكز الطاقة ( الشاكرا) وهي سبعة مراكز في الجسم متصلة بمسارات الطاقة الداخلية والتي هي بدورها تقوم بإيصال الطاقة لكافة أجزاء الجسم . وعند انسداد هذه المسارات أو المراكز تنشأ الأمراض النفسية والجسدية . والمعالج أو الممارس لهذا النوع من العلاج يستطيع بتعلم حركات بسيطة من الاستفادة من حقل الطاقة المحيط بجسم الإنسان فيساعده على تحقيق الشفاء الجسدي والعاطفي بإذن الله
أما بالنسبة لتعلمه فهو سهل للغاية ، إذ يعتمد على مجموعة من التدريبات السهلة والتأملات، ويمكن اختبارها إما بجلسات شخصية أو بالتعلم على استعمالها في ورشة جماعية ، وهو في مستواه الأول يقتصر على ما سبق ، أما في المستويات المتقدمة فهناك أمور تظهر فيها عقيدة من يقوم بتعليمه..... حاله حال كل العلوم الآتية من الغرب ... فانتبهوا لعقيدة معلميكم
تمارين الريكي
تمارينه سهلة التعلم ميسرة لمن أراد تعلمها فهي عبارة عن ثلاث تمارين بتطبيقها تتدفق الطاقة عبر اليدين لتمتد إلى مراكز الطاقة السبعة الرئيسة ومنها تتوزع على الإثني عشر مساراً داخل الجسد لتحقق التوازن على كافة المستويات الجسدية والعقلية والروحية.كما تحسن أسباب الصحة والراحة لديك ولدى الآخرين بتقوية القدرة على التخلص من الأسباب الكامنة للألم والمرض
تأملات الريكي :
تحلل " تخفف " المشاكل الصحية بصورة طبيعية بتخفيف الإجهاد وتعزيز احترام الرأي فهي تساعد على التغلب على الخوف وتحسين الرؤية في المواقف الصعبة مما يضاعف القدرة على اتخاذ القرارات الصائبة .
الريكي وتقوية النمو الروحي
يعزز القدرة على تبادل الحب ويشحذ الحس ويقوي النمو الروحي .
فوائد الريكي :
يقوم مبدأ هذا العلم على عدة عناصر من أهمها أنه يعمل على توازن الطاقة الداخلية والتي بدورها تساعد على إيصال الطاقة عبر المسارات إلى كافة الأعضاء الداخلية بجسم الإنسان .كما أنه بتحقق ذلك يتحقق الانسجام التام بين العقل والروح والجسد ،فتشفى الآلام بإذن الله ويرتاح الفكر وتتم السعادة .
مراكز الطاقة ( الشكرات)
يحتوي جسم الإنسان على سبعة مراكز رئيسة للطاقة - شكرة وجمعها شكرات- ويمكن تصور هذه المراكز على شكل دوامات دوارة تنطلق من داخل الجسم البشري باتجاه الخارج ، ويمكن ملاحظة كل شكرة بلونها الخاص وفقاً لتردد اهتزازها ، وكلمة شكرة كلمة سنسكريتية أطلقها العلماء القدامى على مراكز الطاقة ، كما تتصل هذه المراكز باثني عشر مساراً داخل الجسد ودور هذه المسارات إيصال الطاقة إلى كل جزء من أجزاء الجسم على شكل أنماط اهتزازية .
كما أن اعتياد ممارسة فن الريكي تساعد على العيش بشكل سليم يخلو من القلق والغضب والتوتر ، أي أن ممارس الريكي يكون أكثر تحكماً بمشاعره وانفعالاته ،
انا لم اعرف بالريكي لحد البارحة رايت برنامج سيرة وانفتحت على تلفزيون المستقبل وكان موضوع شيق وهو عن علم الريكي فبدات بالبحث عن الدكتورة منى غريب التي كانت ضيفة البرنامج ووجدت الان انها تقيم دورات لتعليم هذا العلم وهذا هو الموقع

¨°o.O حوريه سعوديهO.o°¨
¨°o.O حوريه سعوديهO.o°¨
مشكوره ع الموضوع الرائع انا شخصيا احب هذا العلم وشفت كذا مره منى الغريب ع الفيوتشر ونيو تي في
اموت في العلوم الغريبه تسلمين....

grood
grood
الله يعطيك العافيه حبيبتي على الموضوع والمعلومات المفيده
بارك الله فيك

الفراشة الباكية
الفراشة الباكية
السلام عليكم
لندن: «الشرق الأوسط»
لليدين أسرار كثيرة وقوة كبيرة، قد نجهل الكثير منها لحد الآن رغم تقدم العلم. وليس أدل على قوتهما وتأثيرهما من أننا كلما شعرنا بألم يداهمنا في أي جزء من أجزاء الجسم، حتى نلمسه بيدنا وبطريقة شبه تلقائية، لنشعر بعدها بالراحة، أو على الأقل بأن الألم قد خف، وكذلك عندما يبكي الطفل، فيكفي لمسة واحدة لكي تجعله يتوقف بل وقد يبتسم أيضا. وهناك دراسات تؤكد أن العديد من الأطفال، الذين لم تلمسهم أمهاتهم بما فيه الكفاية وتحتضنهم، غالبا ما يكونون عرضة لبعض الاضطرابات النفسية الناتجة عن ضمور الناحية العاطفية عندما يكبرون. وهذا أكبر دليل على ما لليدين من أسرار وقوة. وهو ما اكتشفته بعض الثقافات القديمة واستفادت منه بشكل أو بآخر. فالثقافة اليابانية، على سبيل المثال، جاءتنا بطريقة «الرايكي» أو العلاج باللمس باليد، الذي انتشر في السنوات الأخيرة كأحد العلاجات البديلة المهمة، لا سيما في وقتنا الحالي حيث تزايدت الضغوطات النفسية والمسؤوليات، الأمر الذي يجعل العديد منا في حاجة إلى أي طرق من شأنها أن تحسن مستوى الحياة، أو على الأقل تخفف من أعبائها وتوتراتها. وربما هذا ما يفسر انتعاش سوق الطب البديل في الكثير من الدول في السنوات الأخيرة، إلى جانب بعض الأساليب الصحية والعلاجية التي كانت تمارسها ثقافات قديمة، وتم تجاهلها طويلا بعد تقدم الطب والعلم الحديث. من هذه الأساليب الرايكي، وهو طريقة يابانية قديمة تعود إلى اكثر من 200 سنة، تعتمد على اللمس باليد بوضعها على نقاط تدفق الطاقة في الجسم بهدف بث النشاط فيها وإعادة التوازن إليه. فالتوازن وتدفق الطاقة إلى الجسم، في الثقافة اليابانية، دواء للكثير من الأعراض المرضية مثل التوتر والاكتئاب والأرق وعدم التركيز، بل أيضا تخسيس الوزن وزيادة القدرة الجنسية. ولا تستغرق طريقة العلاج وقتا طويلا لكي يشعر المتلقي بالراحة، وبأنه تخلص من كل آلام الجسم، فهو لا يقوم سوى بحوالي أربع جلسات يكتسب بعدها راحة نفسية ونشاطا جسديا، على شرط أن يتبع بعض التعليمات التي عليه الحرص على ممارستها بدقة، حتى يحافظ على توازنه على مدى البعيد، كالقيام ببعض تمارين التأمل والاسترخاء يوميا، ومحاولة الابتعاد عن التوترات التي تنغص عليه حياته. وقد يستصعب البعض هذه النقطة الأخيرة، إلا أن الخبراء يؤكدون أن الأمر يصبح سهلا مع الوقت، لأنه في حال نجاح العلاج، فإن المتلقي يكون قد تعلم السيطرة على انفعالاته، وبالتالي يصبح أكثر إيجابية في نظرته إلى الحياة وإلى كل من حوله بشكل عام.
* الطريقة التي يعتمدها المعالجون بالرايكي أنهم يستهدفون أجزاء معينة من الجسم بلمسها باليد من أجل فتح قنوات تدفق الطاقة بالجسم. مثلا وضع اليدين على الجبين يساعد على التركيز، بينما وضعهما على الرأس يُخلص من الاكتئاب والتوترات النفسية. وضعهما على الصدر يساعد على التعبير عن النفس أو تدفق العواطف. ولا تقتصر حركة اليد على وضعها على نقاط معينة، بل أيضا بتمريرها بحركات بسيطة وخفيفة تشبه حركات التدليك.
ها ما رايكم بالموضووع
هل تؤمنون بشيء كهذا

نور الدنيا
نور الدنيا
عزيزتي هو علم من قديم الزمان عند الشعوب الاسيوية والان هو علم عجيب غريب على العالم العربي ولكن هو علم انا مؤمنة بة لان الانسان عبارة عن طاقات وهي نابعة من الروح الروح موجودة .
اختي الكريمة شكرا على هذا الموضوع وان شاء الله سوف اكتب موضوع شامل لة بعد البحث الذي سأجرية لانة موضوع مهم لانة يتحدث عن الطاقات السبع الموجودة قي الانسان وعن معرفة نفسية وتكوين الانسان عن طريق الطاقة الموجودة في الكفين غريب ومبهم لنا نحن العرب.فما رأيكي انتي!!!!!!!!!!!!

Miss Judy
Miss Judy
بارك الله فيك حبيبتي على المعلومات الحلوه والجديدة ..
:

Bالنجدة يا اهل الخير يا الفراشات الحلوات
انا شايفتك من قبل بس وين التفسير العلمي لهذه الظاهره