الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
باسكال2005
30-11-2022 - 11:57 pm
تقدم رجل لشركة مايكروسوفت للعمل بوظيفة - فراش -، وبعد إجراء المقابلة والاختبار (تنظيف أرضية المكتب)، أخبره مدير التوظيف بأنة قد تمت الموافقة عليه وسيتم إرسال قائمة بالمهام وتاريخ المباشرة في العمل عبر البريد الإلكتروني.
أجاب الرجل: ولكنني لا املك جهاز كمبيوتر ولا املك بريد إلكتروني!!!
رد عليه المدير (باستغراب): من لا يملك بريد إلكتروني فهو غير موجود أصلا، ومن لا وجود له فلا يحق له العمل !
خرج الرجل وهو فاقد الأمل في الحصول على وظيفة ، فكر كثيراً ماذا عساه أن يعمل وهو لا يملك سوى 10 دولارات.
بعد تفكير عميق ذهب الرجل إلى محل الخضار وقام بشراء صندوق من الطماطم ثم اخذ يتنقل في الأحياء السكنية ويمر على المنازل ويبيع حبات الطماطم. نجح في مضاعفة رأس المال وكرر نفس العملية ثلاث مرات إلى أن عاد إلى منزلة في نفس اليوم وهو يحمل 60 دولار. أدرك الرجل بان يمكنه العيش بهذه الطريقة فاخذ يقوم بنفس العمل يوميا يخرج في الصباح الباكر ويرجع ليلا.
أرباح الرجل بدأت تتضاعف فقام بشراء عربة ثم شاحنة حتى اصبح لدية أسطول من الشاحنات لتوصيل الطلبات للزبائن. بعد خمس سنوات اصبح الرجل من كبار الموردين للأغذية في الولايات المتحدة !!!
ولضمان مستقبل أسرته فكر الرجل في شراء بوليصة تامين على الحياة فاتصل بأكبر شركات التامين ، وبعد مفاوضات استقر رأيه على بوليصة تناسبه ، فطلب منه موظف شركة التامين أن يعطيه بريده الإلكتروني!!
أجاب الرجل: ولكنني لا املك بريد إلكتروني!!!!
رد عليه الموظف (باستغراب): لا تملك بريداً إلكترونيا ونجحت ببناء هذه الإمبراطورية الضخمة!! تخيل لو أن لديك بريداً إلكترونيا! فأين ستكون اليوم؟؟؟
أجاب الرجل بعد تفكير :
فرّاش في مايكروسوفت !!!
منقول


التعليقات (2)
umyusuf
umyusuf
مشكورة على القصة

باسكال2005
باسكال2005
ملك روحي
umyosuf
سعودية وافتخر1
أهلا وسهلا..............وشكرا على المرور

الحلاق
حفلة المقتولة لغز جريمة الجزء الأول