الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
الدموع 2006
17-01-2022 - 01:38 am
تعرف عليها سنة 1998
كان عمره هو في ذلك الوقت 17 عام وكان هي بسن 15
احبها بصدق وبادلته نفس الحب
كانت بداية العلاقة بينهما على الهاتف والرسائل
وكان عندما يريد أن يراها يكتفي بالمرور من الطريق
الذي يوجد بيتهم فيه كانا يتبادلاً النظرات المليئة بالعاطفة البريئة والحب العذري الذي لا تشوبه شائبة
بقيا على هذه الحال مذة شهرين تقريباً حتى حصلت لهم أول مصيبة وهي ,والد الفتاة حصل على رسالة
مكتوبة لإبنته وكانت ردة فعله عنيفة جداً وهدد ابنته بأنها إن لم تخبره عن الشخص
سوف يقتلها ولكنها رفضت أن تخبره خوفاً من أن يؤذيه ولكنه عرف طريقه اليه وذهب اليه وهدده بأنه إن لم يبتعد عن الفتاة سوف يقتله
كان الشاب خائفاً لأنه ولأول مرة يحصل معه هكذا موقف فتركها ولكن لم يترك حبها لأن الحب حفر مكاناً وأسس اساساً متيناً في قلبه
  • بالنسبة للفتاة

تركها والدها حبيسة في البيت ومنع عنها حتى زيارات صديقاتها لها ومنعها من إستعمال أو الرد على الهاتف
بقيت على هذه الحال مدة ليست بقصيرة
كنت اخواتها تعرف القصة كاملةً ولكن يرفضن مساعدتها خوفاً من بطش والوالد
انقطعت أخبار حبيبها عنها وانقطعت اخبرها عنه فلم تعد تعرف ماذا تفعل وهو بالمثل
بعد مرور ستة أشهر من الانقطاع شاء القدر أن يرأف بحالهما فابالصدفة كان الشاب ماراً
من شارع بيتهم كان لديهم في البيت ((مولد)) لأن ولدها كان اتياً من الحج فكان الجميع مشغولون
وكانت هي وحدها على سطح المنزل فلما رأته قادما أحست بخفقات قلبها تتسارع فلم تعرف ماذا تفعل
هذا هو حبيبها يقترب أكثر يا الهي ماذا تفعل هل تناديه لكي يراها ولكنها تخاف أن يراها أو يسمعها أحد
من أهلها ، فعندما اقترب أكثر من البيت همست لعله يسمعهاوفعلاً نظر الى الأعلى ورأها كانت اللهفة والشعور الذي
يعيشانه في هذه اللحظة لا يوصف .
ذهب الشاب في طريقه خوفاً عليها وعلى نفسه لكي لا يراهما أحد فعندها ستكون مشكلة كبيرة ربما والدها لن يكتفي
بحبسها هذه المرة , كانت الحال تزداد سوءاً ولكن ليس باليد حيلة والدها يفرض عليها حصار ولا تستطيع أن تفعل شيء
فكرت ملياً بالأمر لعلها تجدت فكرة ربما تكون سديدة لحل المشكلة التي يمران فيها
فقررت أن تتصل به وتكلمه مهما كلفها ذلك وفعلاً الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
رن جرس الهاتف لديه ورأى رقمها على الهاتف ورفع السماعة ولم يتكلم ولا كلمة لأنه يريد أن يسمع صوتها أولاً
فقالت له الو ,فرد عليها هلا حبيبتي , ردت له الروح فشعر وقتها أنه ولد من جديد تكلما مع بعضهما تقريباً نصف ساعة
وتعاهدا على الحب الصادق والوفي
وطلبت منه أن تراه فقال لها بأنه يخاف عليها من المشاكل فقالت له بأن لن يراه أحد إذا أتى الآن
فقال لها بأنه سيأتي ولكنه لن يتأخر إذا حضر عندها تفادياً للمشاكل
وخرج من البيت وذهب اليها كانت المسافة بين بيته وبيتها 15 دقيقة سيراً على الاقدام
وعندما وصل كانت تنتظره عند الباب الخلفي للبيت فمر من أمام الباب ورأها ورأته فطلبت منه
أن يقترب منها لأنها تريد أن تتحدث معه ولكنه رفض في بداية الأمر خوفاً من أن يراه أحد
ولكنها أصرت على طلبها فوافق لأنه لا يريدها أن تحزن أكثر من الحزن الذي هي فيه
فاقترب منها وكانت دقات القلوب تتسارع والعيون لا تعرف الى اين تنظر الى الحبيبة الغالية
أم الى الشارع خوفاً من وصول أحدهم بالصدفة , فقال لها أحبك فلم تجيبه فقال لها ما بك
قالت له هل تعرف وربما لن تصدقني اذا قلت لك أن هذه هي المرة الأولى في حياتي التي
أقف فيها مع شخص غريب , فقال لها أعرف
قالت له كيف عرفت
قال من الارتباك الشديد الذي تعيشينه الآن ومن نظرات عينيك
فقالت له لا أعرف لماذا أصارع الدنيا لأجلك حتى أهلي لم أعد أحبهم كما ((أحبك))
فقال لها ماذا لم أسمعك جيداً كرري أخر كلمة
فقالت له هامسة ((أحبك))
فقال لها حبيبتي لدي خبر ربما يكون مزعجاً لك
فقالت له ما هو وهل بقي شيء يفرحني في حياتي غيرك انت
فقال لها بأنه سوف يذهب لتأدية خدمة العلم ((الخدمة الالزامية))
فحزنت حزناً شديداً لأن خدمته الالزامية تستمر سنتين وستة اشهر
فقالت له بأنها سوف تنتظره إلى ما لا نهاية وتعاهدا عهدالله بأن لا يخونا بعض
فخرج الشاب من عندها وهو يترك خلفه بحراً من الأحزان تتلاطم أمواجه لا تعرف للهدوء طريق
فسار في طريق العودة إلى بيته وهو نادم على ما قاله لها ، لماذا كان يجب أن أنسحب من حياتها
دون أن تعرف لكي لا تتعذب هذا العذاب ولكن يا الهي لا استطيع فأنا احبها احبها احبها
حزنت الفتاة حزناً شديداً لأنها فقدت أغلى شيء تملكه بهذه الحياة ((حبيبها)) الذي تملكها من رأسها
إلى أخمص قدميها حبيبها الذي لم تشعر معه إلا بالأمان والحنان فماذا تفعل الآن .
ذهب الشاب إلى الجيش لكي يؤدي واجبه كأي شاب وفي أول إجازة بعد غياب ثلاثة أشهر
جاء إلى البيت وكانت أخته تعرف قصته مع تلك الفتاة فقالت له بأنها أرسلت لك بعض الهدايا
موجودة في خزانتك فقال لها هل هي بخير ،
قالت لم أسمع عنها أي خبر من يوم ما سافرت
سافرت ؟ إلى أين
إلى السعودية وقالت بأنها لن تعود قبل ستة أشهر
وهنا كانت الصدمة على الشاب الذي كان متأملاً بأنه سوف يراها فور وصوله ولكن هيهات
فتح خزانته وكانت هناك رائحة عطر تفوح منها رائحة يعرفها لقد شعر بها قبل هذه المرة
نعم عندما قابلها أخر مرة كانت تضع نفس هذا العطر الذي يشتم رائحته الآن
فتابع مشاهدة تلك الهدايا وكانت عبارة عن كلمة أحبك بكل لغات العالم وصندوق موسيقى صغير
وبعض كروت المعايدة بمناسبة عيد ميلاده
فرح بتلك الهدايا لأنها من أغلى أنسان من حبيبته الغالية وحزن بنفس الوقت على فراقها وهجرها
انتهت إجازته والتحق بمكان خدمته وكانت دائماً معه طيفها لا يفارقه يفكر بها دائماً وكان يسأل عنها
في كل إجازة ولكن لا يوجد عنها أي خبر .
بعد مرور سنتين ونصف انتهت خدمته الالزامية وعاد لإهله رجلاً مختلف لأن من يذهب إلى الخدمة الالزامية
يصبح رجلاً ويتغير أسلوبه بالحياة لأنه يتعايش مع اناس من المجتمعات كافة
كان يفكر بالعمل الذي سيعمله بعد أن أنهى خدمته يجب أن يجد عمل بأسرع وقت لأن ظروف الحياة قاسية وصعبة
كان يحمل الشهادة الاعدادية ولكنها لا تخوله للإلتحاق بأية وظيفة مهما كانت في القطاع العام
فقرر أن يعمل في القطاع الخاص فبدأ يعمل في مجال الكمبيوتر وتدرب بشكل جيد حتى أتقن عمله
وأصبح معروفاًَ على مستوى المنطقة التي يعيش فيها .
كان الشاب طريق عمله من عند بيت الفتاة التي كان ولا زال يحبها ودائماً يمر من عند بيتها لعل وعسى
من خبر أو حتى أمل للقاء.
في أحد الأيام وهو في طريقه إلى عمله مر من أمام منزلها ونظر إلى الباب الذي رأها أخر مرة عنده
وتأمله جيداً وتذكر تللك اللحظات التي جمعته بها ، وتابع مسيره إلى عمله وعندما وصل إلى العمل
قال له صديقه بأن فتاة اتصلت وسألت عنك وسوف تتصل بعد قليل ، لم يكن يتوقع أنها هي
ربما تكون إحدى الأنسات التي تتدرب لديهم في المركز
رن جرس الهاتف فرد صديقه فدار الحديث التالي:
الو
الو مرحبا
اهلا
فلان موجود
نعم لحظة واحدة
فأمسك الشاب السماعة
وقال الو
الو مرحبا
اهلا تفضلي يا انسة اي خدمة
لأ لكن أريد أن أسألك سؤال واحد
تفضلي
ما هو سبب مرورك بشارعنا كل يوم
وهنا راجع ذاكرته أربع سنوات إلى الوراء
أنه يعرف هذا لصوت جيداً إنها هي
فقال لها مستحيل أنت حبيبتي يا الهي ما هذه
المفاجأة لم أتوقع أن تتصلي إلى هنا كيف حصلتي على الرقم
كيف حالك كيف صحتك يا الله سبحانك أنا اليوم أسعد إنسان بالعالم
فجأة توقف عن الكلام وراجع نفسه ربما تكون لا تريد أن تكلمه
فقال لها أسف ربما تماديت معك بالكلام أسف جداً
فقالت له عفواً ولكن لا اريدك أن تمر بشارعنا مرة أخرى
لأن أهلي مستائين منك ولا يريدون أن يرونك وبالذات والدي وهذا يؤثر علي سلباً
فقال لها أنا اسف مرة أخرى وثقي تماما بأني لا أريد ان أسبب لك المشاكل
واعتباراً من اليوم سأغير طريقي
فقالت له لا حبيبي لماذا تريد أن تحرمني من رؤيتك
وهنا قال لها أنت طلبتي ذلك
فقالت له كنت أريد أن أعرف أنك مازلت تحبني أم لا
قال لها لم تغيبي عن بالي لحظة واحدة وتريدني أن لا احبك
ستبقين حبيبتي إلى الأبد وأنا عاهدتك عهد الله وسأبقى على عهدي
فقالت له أريد أن أراك اليوم
الردود مهما لكي اعرف أكمل القصة أم لا


التعليقات (9)
الدموع 2006
الدموع 2006
افا محد رد يعني ما عيبتكم القصة ما راح أكمل أذا محد رد

نوني القمر2008
نوني القمر2008
مشكورة
وننتظر التكملة
تحياتي:::\
نوني:::\

mona elgaoahergy
mona elgaoahergy
القصه رائعه وننتظر البافى بسرعه

ياسمينه حنونة
ياسمينه حنونة
اكملي عزيزتي
لاعدمناك

**الدنيا ممر**
**الدنيا ممر**
كملي القصة شكلها روعة

بنوني
بنوني
كمليها

&دمعة فرح&2007
&دمعة فرح&2007
كمليها

الدموع 2006
الدموع 2006
أوكي حبايبي نكمل
فقال لها أين ومتى
قالت نفس الموعد الساعة الثانية ليلاً
فقال لها حبيبتي أرجوك لا أريد أن أسبب لك مشاكل
فقالت أريد أن اراك إني مشتاقة لك
فقال حسناً سوف اتي الليلة بنفس الموعد
انهى المكالمة واصبح يفكر هل أذهب اليها أم لا واذا رأني أحد ماذ سيحصل
أصبحت افكاره مشوشة ولم يعد يستطيع التركيز
فقاطعه صديقه بسؤال من هذه الفتاة هل تعرفها من قبل
قال نعم منذ اربع سنوات تقريبا
وهل تحبها
أحبها ؟ قل هل تفكر في غيرها انها أسرتني ولم أعد استطيع الفرار من هذا الحب
الصديق بنظرة مكر : الله يهنيك فيها
لم يرتاح الشاب لنظرة صديقه وأحس انه سيكيد له ولكنه لم يشعره بذلك
انتهى العمل وذهب الشاب الى بيته
أعزائي سأسهل عليكم الامر واذكر الاسماء
وبدأ ينتظر مرور الوقت ويحسبه بالثواني أصبحت الساعة 1.30 بعد منصف الليل فجهز نفسه أحمد وخرج من البيت
وتوجه الى بيت حبيبته التي لم يراها من أكثر من سنتين كان الشوق في قلبه يشتعل
أقترب من البيت فرأى النور الذي على باب البيت مطفي فتأكد من أنها تنتظره أقترب من باب البيت فسمع صوت
يقول له ادخل بسرعة فدفع الباب بهدوء ودخل فرأها كانت قد تغيرت عن ذي قبل
فقال لها مرحباً يا اعز الناس قالت بخجل اهلا بك قال لم أفقد الأمل ولو للحظة بأن نعود لبعض
قالت وأنا أيضاً لم أفكر بشخص غيرك
قال ((نغم))هل تحبيني
قالت حبك متربع على عرش قلبي وهيهات من يهز هذا العرش غيرك
قال حبيبتي الله يشهد على كل يوم عشتوا من دونك انو أمر من المرار وما كان محسوب من عمري
فتحدثا عن الأيام أو بالأحرى السنين التي مضت وهم بعيدين عن بعض فروى كل واحد منهم كيف كان
يعيش ويصبر على الفراق
فسألها عن علاقتها مع أبيها فقالت بأنها أفضل من الأول وأنه فك عنها الحصار الذي كان مفروض عليها
فحمد ربه أنها عادت له وقال لها بأنه سيمر كل يوم من هذا الشارع فقط لكي تراه ولا يحرمها من رؤيته
فودعها وذهب
بقيا على هذه الحال مدة ستة أشهر تقريباً يراها في الليل وتكلمه بالهاتف في النهار طبعاً كانت الرسائل بينهما
لا تنقطع رغم أنهم يتكلمون مع بعض على الهاتف وحتى أنهم يرون بعض
وفي أحد الأيام اتصلت نغم على المركز الذي يعمل فيه أحمد فرد عليها صديقه لأن أحمد لم يكن موجوداً
فقالت له أحمد موجود قال لا ليس موجوداً جاءت فتاة الى المركز وخرج معها وربما يتأخر
لم يكن أحمد يسيء التصرف مع صديقه أبداً بل كان يكن له خالص الاحترام ولكن هذا الصديق لا يقدر ولا يعرف
معنى الاحترام
فقالت نغم له هل تعرف من هي تلك الفتاة التي خرج معها قال لها كلا فأنا أول مرة أشاهدها غضبت نغم قبل أن تعرف
أو حتى تستفسر من تكون تلك الفتاة
كانت تلك الفتاة خالته وجاءت اليه لكي يذهب معها إلى الطبيب وكان صديقه يعرف أنها خالته ولكنه صديق حقود وماكر
عاد أحمد إلى المركز فإذ بصديقه يبادره بالكلام لقد اتصلت نغم وهي غاضبة جداً وتريد التكلم معك
فقال له متى اتصلت قال منذ نصف ساعة تقريباً وربما تتصل بعد قليل
تعجب أحمد لماذا تكون غاضبة يا ترى فهو لم يفعل شيئاً يغضبها ربما لأنه لم يذهب على الموعد بالأمس
فجلس أحمد مشوش الأفكار ينتظر هاتفها وبعد ساعة من الانتظار رن جرس الهاتف فرفع أحمد السماعة طبعاً سأكتب
الحديث باللغة العامية
ألو
ألو مرحبا
هلا حبيبتي
نغم:أحمد أرجوك انسى انو عندك حبيبة اسمها نغم ولا تلعب بمشاعري أكثر فوالله أنا أحببتك من كل قلبي
ولا أريد أن أكون السبب في الفراق ولكنك أنت ستكون سببه
حبيبتي شنو القصة ليش زعلانة ومعصبة بعدين أي فراق وأي تلاعب بالمشاعر والله ماني فهمان شي
مين البنت اللي جاءت لعندك للمكتب وطلعت معاها
أحمد يضحك ههه حبيبتي قصدك خالتي
نغم بتعجب خالتك
أيوه خالتي ليش الواحد ممنوع يطلع مع خالته
أحمد أنت تضحك علي ولازم أعرف مين هذه البنت اللي كانت معاك
حبيبتي وحياتك خالتي وحتى رحت معاها على طبيب الاسنان لأنها ما تحب تروح لوحدها
بعدين مين اللي خبرك أني طلعت مع بنت
صديقك اللي معاك بالمركز حتى قال أنو أول مره يشوفها
صديقي ؟ صديقي يعرف أنها خالتي لحظة خليكي معي عالخط
فنادى أحمد صديقه وقال له ماذا قلت لنغم عن خالتي اللي وصلتها لعند الطبيب
طبعاً نغم تسمع كل الكلام
الصديق مبرراً لموقفه : لأ لكن حبيت اعملها مزحة معاها حتى أعرف أنها تغار عليك أو لا
أحمد لصديقه لو سمحت هذه المواضيع لا يوجد فيها مزح أرجوك
وتابع حديثه مع نغم هل صدقتي حبيبتي أنها خالتي وبعدين لا تحكمين على الأمور قبل ما تتأكدين
يتبع......

mona elgaoahergy
mona elgaoahergy
اكميلى بسرعه

لمني بشوق واحضني بعادك عني بعثرني رواية جنان روعه تاخد العقل لا تفوتكم
لأخذ العضة والعبرة