قصة واقعيه زنى المحارم

1. وتبين ان من قام بالقتل هو العم وأن معه شريك

هذه القصة حقيقية ووقعت في زماننا هذا وفي دولة عربية مسلمة ربما لتكون عبرة لمن لا يعتبر
بدأت الحكاية عندما عثروا على فتاة تبلغ من العمر(17)عاما على ما يبدوا انها منتحره بأن شنقت نفسها بمروحة السقف !!!!
لتبدأ الاجراءات الامنية في التحري عن اسباب الوفاة
الفتاة تعيش في منزل الاسرة الكبير مع جدتها واخيها(16)عاما وأعمامها(2) وعماتها
أما الاب ففي السجن لتعاطيه المسكرات
والام لا تحمل جنسية البلد وابعدت عن البلاد بسبب (الدعارة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!)
وتستمر التحريات لتكتشف الاغرب والاعجب؟؟
الفتاة لم تمت منتحرة!!!!!!!!!!!
بل مقتوله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف؟
ضربت على الرأس ثم خنقت بوشاح حتى الموت ثم علقت في المروحة حتى تبدوا كالمنتحره!
لماذا؟
تبين بالتحريات ان الفتاة خرجت قبل يومين من المستشفى وقد انجبت طفل؟!!!!!!!!!
من حمل سفاح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فهي غير متزوجه!!
وبعد البحث تبين ان الفتاة قد ابلغت عن ان عمها هو والد الطفل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وقادت البحث الجنائي والتحريات الى صحة البلاغ فأثبت(DNA) ان العم هو والد الطفل!!!!!!!

وتبين ان من قام بالقتل هو العم وأن معه شريك

اما الشريك فهو الاخ!!!!!!!! حيث اتضح ان الاخ قد مارس الفاحشة مع شقيقته وقد أقر بذلك وقال بأنهم يقومون بذلك من زمن طويل بل من الطفولة الى ان ضبطهم العم ليبدا بعقابهم ولكن ولأنه يتعاطى المسكرات فقد لعبت الخمرة برأسه وزين له الشيطان ممارسة الجنس مع ابنة أخيه بالتناوب مع شقيقها حتى وقع الحمل.
وخوفا من الفضيحة قرروا قتلها والادعاء بانها انتحرت حيث خططوا ودبروا ومكروا
(والله خير الماكرين)
ليكشف الله سرهم لينالوا جزائهم المستحق عن افعالهم
ليس هذا العجيب ولا الغريب فالأغرب لم أسرده لكم بعد فأقروا واتعضوا واعلموا انه كما تدين تدان
فعندما اخبروا الاب بالقصة انهار ليحكي جانبه من القصة
فما هي ؟
ولماذا هي عجيبه؟
والقصة على لسان الاب هي:
لقد كنت في شبابي طائشا ومتعاطيا للخمر ""كأنه لم يدخل السجن بسببه"" وكنت اسافر لإحدى الدول المجاورة حيث الخمر والنساء
وفي احدى الليالي وقبل زواجي بسنين عدت الى المنزل من تلك الدولة متأخرا في الليل وكنت ما أزال سكرانا لأجد شقيقتي أمامي سهرانه في المنزل وسهل لي الخمر والشيطان الاعتداء عليها فاغتصبتها
ولما أفقت من السكر خفت من الفضيحه
فقررت قتلها وفعلا قتلتها وأيضا بالخنق
وحتى لا يقبض علي علقتها من رقبتها بالمروحه ليعتقد الناس بأنها انتحرت!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وقد اعتقدت أني نجوت بفعلتي في حينها
ولكن الله يمهل ولا يهمل
فكما فعلت بأبي فعل ابني بي
وكما فعلت بشقيقتي فعل ابني بشقيقته
وهنا تنتهي القصة وأسأل الله ان يكفينا وإياكم كل مكروه