ظما الوجدان
26-10-2022 - 09:45 pm
،’
للزمن والقضاء آصبحت في خضوع .. للحزن للشقاء آمنت وبخشوع
مراسم آحتفل بها كل عام .. وآطفي المزيد من الشموع الكثير
من الآحلام
وتمر الشهور .. وتتلاحق الساعات والآيام
طفولتي .. والصبا .. آنشودتي .. هي البكاء
آحتفظ بالآسى .. وآرتل الآهات
يصبني عمى .. وآسكب الدمعات
تفاصيل غربه .. آلمحها يقينا في ملامحي
وشلل آصاب ذاتي .. آدهش بجبروته جوارحي
للألم مازلت في آجتياز .. ندم آورثته روحي
معنى حقيقة لامجاز ..!
آحيا للفناء .. وآمحو كل الذكريات بلا بقاء
كريم هو ذلك الهم .. طائي ممتد في الآعماق
عظيم والفرح بي منعدم .. ولبطاقة التهنئة
حزنا ينبغي الإرفاق
وآتخاذل .. عن تحقيق الرغبات .. وآتلاشى
وتٌعدم فيني الذات
تشبعني الدنيا .. آوهام .. وتغرقني في
متاهات المصير والإستسلام
النبض يعاني آشد آعياء .. وصرخات في داخلي
تُرجمت بالنوح والبكاء
خريف آسقط الحروف .. ربيع آماتته الصروف
شتاء آحاطه الرعب آلتحف بالخوف
وصيف ملتهب .. لاذع آحرق كياني والجوف
كيد محبين .. ورسم الشوق بالحنين .. وآمتزاج
العشق بالآنين
قانون .. جذري .. لكل محب
آوهن الآنا .. وآوجع القلب
حاولت بعزم وآجتهاد .. ان يبقى الحب
يخالط آوردتي ويتسارع ب إزدياد
بلا كيفية ولامثيل .. بلا تخطيط ولاميعاد
هي الوحدة .. العذاب المباح .. وتكاثر
المصاب .. وتبدد الآفراح
آمعنت النظر فيما مضى .. وبنيت القصر
حتى الثريا من الثرى
لاردع لماضي للنبض عصى .. وآستطاله
لها العرب هدى
هنا حرفي سهل يسير .. وطرفي بائس كسير
ونوافذ مغلقه .. في الآمال موصده
وتراتيل مرفقه .. وخصال وفاء مؤده
آقود نفسي لسؤال بلا جواب
لعتاب .. جرائه آنال أشنع عذاب
سر في داخلي عقيم .. وبشر بين جوانحي سقيم
وآيات آمنيات تأبى الوصول
وبعمتة حالكة آرفض القبول
اقتات .. السعد .. وردا يانعا في عنق شوك
وآرسم .. الوعد .. ودا رائعا في حرف فوك..!
وسمتي الصفح والغفران .. وخطوتي نحو المعالي
لجنة الفردوس وباب الريان
ويحك ../ آي مضغة آتقتني الإمتلاك
أليك ../ نصيحة عاشقة .. في محرابك آعتراها هلاك
اسجدي شكرا .. لمن غمرك بروحي وشعوري آعطاك
ضياع .. في 22 .. سنة رحلت
لاهوية لاوطن .. سوى حكاية سائتني وآسرتني
غراما ومحن ..!
مازلت تلك الطفله .. لم يدنس طهرها عذراء
القلب تعانق الصفاء
تداعب دميتها .. تجيد الصراخ .. تتساوى لديها
كل الآصوات كل الآبيات كل الآشياء
ذات عينين حالمتين .. بالهناء .. ووجنتين
كتفاحة حمراء
كلها صدق .. لايخالطها زيف لاغدر .. والدنيا
لاتبادلها الرفق ..!
تنعت بالحمقاء .. وتارة بالغباء .. لآنها
لاتردي سوى الحلوى .. وطيف السبعة آلوان في السماء
تردد قصص كلها خرافة .. وجهل خيال تجرد من القسوة
من العويل والعناء
جذورها آصيله .. حكايتها طويله .. صداها آحاط كل المسامع
آيقظ الآرجاء
آريد ان آصبح طالبه .. في صروح العلم
وآحضن طفلي .. لآصبح آجمل
وتتوارى آحلام تلك الطفله .. لتصبح في معركة
دامية وتمحي دموعها بذلك الكم
الذي آطالت حيكاته .. وآجادت تفصيله تجاعيد
زمن غرس في ال,رده مليون هم ..!
تدير ظهرها .. وتجيد تمثيل التحدي والمقاومة
والإباء
وطعنة تؤرق منامها .. تركض هاربة من الآقدار
وتؤمن برب القضاء
خدوش تركت بصماتها .. في كتاب العمر
وقٌذفت بمقلاع .. يجعلها تحت ثرى الحزن
مادامت السنين ومر الدهر..!
آكاذيب .. آلاعيب .. ضياع .. وخداع
وآتحسس في خلجاتها .. علقم القهر
عزلة كونتها الثواني .. جزلة تلك المعاني
تمنيتها ان لاتتهشم فتنكسر
غياب آجزمه واقع .. وبريق لن يبقى
ساطع
واللحظة في .. مواقيتها شهر
لن يطلق قيدها .. ولن يفك السراح
ذنب .. لوث برائتها .. والذنب في العشق مباح
ولن آخترق للنفس آقاويل وعذر ..!
في جيد العصر .. عالقه تلك الكلمات
رسم مبتذل .. يلون هذه الصفحات
وألمح الآمل طيف .. وينحرني الألم زيف
لسعة حارقة
شمعة سارقة
كل الآضواء .. خافته .. لاتشتعل
كل الآسماء .. صامته .. لاتنفعل
وآحمل .. الآحلام على الأكتاف .. بين الذراع
وآصمد .. في وجه الظلام .. والآحزان قدر المستطاع
ملائكة الرحمة مازالت .. تحتضنني .. وتسرج الف شعاع
ثوره .. آرعبت الآلباب والآذهان
بؤرة .. زادتني عزة بل آفتتان
غيوم .. سموم .. آصبحت تتشابه الواحد كالإثنان
الزقوم .. كالعود كالنرجس كالريحان
الحلقوم .. يغص بالغدر بالآحزان
الشروق كالغروب
والمطر كالهبوب
ونقد يشكر .. دون توجيه آو عيوب
تساوت .. المفاهيم
وآتحدت .. المنهجية
وآختلفت المسارات وتاهت الدروب
الآحمر كالآصفر .. كلها آلوان
الوفي .. كمن آستغفل وخان
آسطورة ال 22 سنة .. لاتشبه كليوباتر
ولا حتى جنكيس خان
..
..
ضوء ../
هذه خاطره آرتجاليه لم يعد لها مسبقا
لذائقتكم اتمنى ان ترقى
والقبول في افئدتكم .. تلقى
ونقد يشكر .. دون توجيه آو عيوب
لآمجآل للنقد ..!
فكل سطر أكآد أرآه ينتشي بمدآعبة أحرفك ..,
بوحك هآدئ استحق ان يكوون همساً خافتاً يحمل أكوآماً من الزفرآت
لمست الشي الكثير منهآ هنآ ..
اسأل الله لك الفرج والسعآدة الأبديه ..’’
..}
اسطورة 22 عرفتهآ فأحببت طيبة قلبهآ ..
رآئعه حد الجنوون ..’’
دمت متألقه =/
$$