كيف تفقدين الوزن بطريقة رومانسية

1. بعض النصائح:


2. زيدا وتيرة حياتكما الجنسية.


3. قوما بتخصيص وجبات صحية لكما.


4. قوما بتخصيص أوقات للرياضة.


5. حضرا أطباق صحية

أنت رومانسي بطبعك؟ إذا لا بد أنك تتناول الكثير من تلك الشوكولا على شكل قلوب صغيرة، وربما الكعك والحلويات والموالح أيضا. ولكن ماذا لو قلنا لك بأن رومانسيتك الحالمة هذه يمكن أن تجعلك تفقد هذا الوزن الزائد. بالطبع ستوافق، أليس كذلك؟
عندما يحب شخص ما شريكه فلا بد أن يخاف عليه ويسانده ويقدم له الدعم يتخلى عن أنانيته ومصلحته. وهذه هي الخطوة الأولى، سواء كنت الشخص الذي يعاني من البدانة أو شريكك قوم بتخصيص وقت لكما لممارسة التمارين معا. إن مساعدة بعضكما البعض على التخلص من الوزن الزائد ستقوي من عزيمتكما وتدفعكما للعمل الجاد سوية.

بعض النصائح:

زيدا وتيرة حياتكما الجنسية.

إذا كنت لا تحب ممارسة الرياضة الصباحية. فلما لا تستبدلها برياضة من نوع أخر. الجنس مفيد جدا، وهو يشبه الأداء الرياضي من حيث زيادة ضربات القلب، وتدفق الدم واستنشاق الاكسجين، ورفع العمل على حرق الدهون. على الأقل يجب أن تستمرا لمدة نصف ساعة. لذا فكر في طرق جديدة ومبدعة للمداعبة بحيث تحرك جميع عضلاتك. الاستلقاء على الظهر لا يحسب كنشاط بدني!

قوما بتخصيص وجبات صحية لكما.

كزوج يجب أن تختارا المأكولات الصحية دائما، إذا كان الشريك يعاني من البدانة فلا داع لشراء أنواع البوظة الغنية، والبسكويت والمشروبات الغازية وتكديسها أمامه في البيت. فهذا ظلم. يجب أن تراعيا مشاعر بعضكما البعض، وتشتريا مواد مغذية وصحية فقط.

قوما بتخصيص أوقات للرياضة.

إذا كنتما لا تستطيعان الاشتراك في نادي صحي معا، فيمكنكما تبادل الأوقات بحيث يقوم شخص ما بالبقاء مع الأطفال بينما يقوم الأخر بممارسة التمارين. إما إذا كان حتى ذلك صعبا، فلما لا تقومان بتخصيص وقت ثابت للمشي. بحيث تأخذان الأطفال معكما، الجميع سيحظى بوقت رائع في المرح واللعب وتخفيف الوزن .

حضرا أطباق صحية

. الأطباق الصحية مفيدة للجميع وليس للشخص البدين فقط، وهي لذيذة وأفضل من تلك الغنية بالدهون والزيوت. استثمرا في أوعية بخارية أو شواية كهربائية، وقوما بإعداد أطباق صحية للجميع. الحب وحده لا يكفي يجب أن يكون هناك رومانسية متبادلة لتعيشا بصحة جيدة.

• لا داع للسخرية.

غالبا ما تتوقف النساء عن أداء التمارين بسبب التعليقات اللاذعة التي تسمعها من زوجها، وخصوصا الزوج. لذا لا داع لأن تكون شريرا، أظهر دعمك ومساندتك وإلا فأنت الخاسر.