- خمسة أسباب مقنعة لتقومي بالعلاج:
- 2) - هناك تراكيب علاجية فعالة جداً:
- حركات التمسيد (المساج)
- وجهة نظر الأطباء
- أين يطبق؟
- بمقدار حبة جوز كبيرة لكل ساق بدءاً من الكاحل إلى أعلى الفخذ .
- هل النوعية مرتبطة بالسعر؟
- الطبيعة هي حليف قوي للوزن.
- فالعرائش كال (Perou) تكبح عملية تخزين وتوضع شحوم جديدة.
- طريقة في العلاج تقوم على إعطاء تيارات دافئة متبوعة بتيارات باردة
- مشاكل وحلول:
- اختزان الشحوم متوضع في مناطق صغيرة من الجسم.
- إليك الحل:
- إنه يقوم بدور المنظم لعمليات الأيض (سكر وشحوم)
- شفط الدهون لا يزيل مظهر الجلد المتعرج (جلد البرتقال)
- الأدمة أيضاً تم اكسابها حرارة حتى عمق 2سم
- كيف يتم ذلك :
حين رأت صديقتي سليطة اللسان إحدى النساء المترهلات وهي تركض في محاولة منها لتخفيف وزنها ، لم تستطع إمساك لسانها عن التعبير: هذا جزاء من تكتشف جسدها بعد فوات الأوان .
حاولت أن أشرح لها عن هذا النوع من الترهلات الذي يصعب معه إلقاء اللوم على المبتليات به موضحة أن ما رأته هو سليوليت وهو ليس الشحم ذاته ، لكنها لم تقتنع ، ولذا فكرت بشرح الموضوع للقراء .
السيليوليت هو الطبقة السطحية من الشحم المتوضع تحت الجلد وهو يرتبط أساساً بعوامل هرمونية ، وليست الرياضة والريجيم جزأً من الحل ، فالسيليوليت إذا مختلف عن الشحم واليكم المزيد .
خمسة أسباب مقنعة لتقومي بالعلاج:
1) - إنها الطريقة المثلى التي تعيد لك التفكير بذاتك وبرشاقتك حيث أن هذا الأمر يتطلب ثلاثة أمور لنجاح العلاج (حمية غذائية + تغذية + نشاط رياضي + علاج تنحيفي كالمساج). وهذا يؤدي إلى اهتمامك بصحتك بشكل عام.حيث إنك وبدءاً من هذه النقطة ستهتمين بصحتك وتعيدين تأهيل جسمك ونهتم بشكل أكبر بالرياضة التي نمارسها وبالوجبات التي نتناولها.
2) - هناك تراكيب علاجية فعالة جداً:
حيث أنها تحرض على حرق الشحوم وعمليات الأيض تحث عمليات التصريف اللمفاوي ولا يتركز مفعولها على الدهون في النسيج الخلوي (الخلايا الشحمية) ولكن على مجمل النسج الشحمية، كما أنه يسمح بأن يكون الكافيئين مسيطر عليه وموضوع في المكان المحتاج ومستعمل بنسبة عالية.
الكافيئين مادة خالّة للشحوم ذات فعالية كبيرة) ولكن وبشكل خاص يكون نفوذها أعظمياً باتجاهات مختلفة (ليبوسوم، فوسفوليبيد) بالإضافة إلى أنه لا يسبب جفاف للبشرة ولا يترك بقعاً بيضاء عليها.
- مستحضرات التنحيف تعطي بشرة جميلة:
لهذه المستحضرات تأثيراً على البشرة حيث أنها تحسّن من مظهرها فتعطي النسج صقلاً سريعاً وشداً مرغوباً ومنظماً، وتصبح الأدمة أكثر نعومة ومسامات الجلد أكثر تماسكاً، وهذا يعطي رغبة في استمرار استعماله.
لهذه المركبات تأثيراً مرطباً
مستحضرات التنحيف لهذا العام أصبحت مضاعفة الترطيب وهذا يؤمن وضعاً صحياً ومستمراً لكل أيام السنة .
حركات التمسيد (المساج)
المساج اليومي يؤمن الأكسجة اللازمة للنسج ويحسن من عمليات التبادل في العضوية ويعطي الحياة والحيوية للأماكن الباردة من الجسم هذه الأماكن التي يكون فيها وضع دوران الدم وجريانه ضعيف ويمكنك أن تراقبي المساحة التي طبق عليها التمسيد كيف يختفي منها الطفح الجلدي والتبقّع.
طريقة التمسيد:
منطقة ... منطقة:
- نبدأ بتطبيق ضغط في أخمص القدم لإزالة الانسداد الحاصل في النسج
- يصعد إلى أعلى الساق(من الكاحل إلى أعلى الفخذ) بتطبيق ضغط خفيف الأمر يشبه عملية ارتداء الكولون.
وينصح بإبطاء الحركة وتركيزها في نقطتين تصرفيتين هما بطن الركبة وثنية أعلى الفخذ.
نقوم بتطبيق حركات دائرية وذلك بتطبيق اليدين (قبضة اليد مفتوحة) على منطقة الأرداف والاليتين.
(أما بالنسبة للبطن نبدأ بحركات دائرية وذلك بتطبيق باطن اليد على منطقة البطن وتدويرها باتجاه عقارب الساعة)
وجهة نظر الأطباء
لا يمكن تجاهل التأثيرات السيئة الناتجة عن زيادة الوزن وانعكاسها على القلب والأوعية الدموية .
ولكن لدينا من الناحية الطبية خبر سار سنطلع القراء عليه ويخص موضوع الدهون والشحوم وما تحويه الدهن من استروجين يسمح للممتلئات بتحمل أكبر وأسلوب معيشي أفضل بالنسبة لمرحلة سن اليأس لاسيما بالنسبة للتهيجات الجلدية المصاحبة
في سن اليأس يتسبب تناقص الأستروجين حقيقةً بنحافة وتناقص سماكة الأدمة بالتوازي مع تناقص تركيب الكولاجين
ومن هنا يميل الجلد إلى إعطاء مظهر المتعب وكما أنه يميل إلى التجفاف ، هذه الشيخوخة الجلدية لا يمكن تفاديها ولكنها أقل وضوحاً بالنسبة للنساء ذوات الوزن الزائد:
- من جهة أخرى (يتم داخل الكتلة الدهنية المتوضعة في منطقة البطن وفي الكتلة الشحمية البنية تحويل الاندروجين إلى أستروجين) هذا يشكل ثلث الاستروجين الدائر في الدم قبل سن اليأس في سن اليأس يصبح هذا الدهن المتراكم هو المصدر الوحيد للاستروجين في الجسم.
- حيث أن المبيضين لن يقوما بهذا الدور بعد هذه المرحلة هذه الاستروجينات لها قدرة استروجينية أهم بكثير لدى البدينات منه لدى النحيلات
وهذا يوضح قلة علائم الشيخوخة الجلدية لديهن.
وقفة نعومة : حمام منحفّ :
لمن؟ للمنبهات حيث أن التوتر والقلق يؤدي إلى اكتساب وزن إضافي
لماذا؟ لإعطاء نفسك حقها من الراحة والعناية
اضيئي شموعاً حول حوض الاستحمام واملئي الحوض بماء دافئ وليس ساخن ثم استريحي واسترخي مدة 20 دقيقة.
يمكن أن نضع في ماء الحوض تراكيب ومستحضرات خاصة تساعد على الاسترخاء.
يمكن أ ن تحققي النجاح في التخلص من السيلوليت عند إتباعك لنصائحنا:
1 هل يجب وضع مستحضرات السيليوليت صباحاً ومساءً؟
طبعاً في مرحلة البداية وهي مرحلة الهجوم للحصول على نتائج سريعة ولكن في المرحلة اللاحقة وهي مرحلة الحفاظ على النتائج يطبق المستحضر مرة واحدة في اليوم.
2 في أي وقت من النهار؟
من الأفضل استعمال المستحضر في الصباح بعد الاستحمام (حيث يكون الجلد دافئاً ويكون بذلك أكثر نفوذية).
قبل تناول الطعام وقبل القيام بأي جهد ونشاط بدني، حيث يكون الجسم في مرحلة التخلص من الدهون المخزنة، كما هو متعارف عليه في ميقاتية عمل العضوية.
(الشكل المثالي هو تطبيق الكريم المنحف قبل تناول الطعام والذهاب إلى العمل مشياً على الأقدام (السير مدة نصف ساعة بعد وضع الكريم) ومن ثم تناول الطعام ).
يجب غسل اليدين بعد وضع المستحضر جيداً حيث أن هذه الكريمات يمكن أن تحتوي على الكحول أو المنثول والذي يخرش العينين والمخاطية.
ما هو الوقت اللازم؟
ثلاث أشهر أو كل سنة للكريمات الحاوية على نسب ترطيب عالية الأمثل ..؟
استخدام الكريمات لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر للتأكيد على عدم ظهور نقاط تخزين من جديد.
أين يطبق؟
على نقاط التخزين والاحتباس في الجسم (الأرداف، الإيليتين، البطن، الخصر، الأفخاذ والكاحلين ومنطقة باطن الساق (للكريم التنحيفي فعالية في إعطاء الراحة والتسكين لمشاكل الأقدام الثقيلة نتيجة تأثيرها التصريفي).
ما هي الكمية الملائمة؟
بمقدار حبة جوز كبيرة لكل ساق بدءاً من الكاحل إلى أعلى الفخذ .
هل النوعية مرتبطة بالسعر؟
يمكن استعمال أي نوع من كريمات التنحيف دون ربط الجودة بالسعر ولكن ننصح باتباع إرشادات الحفظ بدقة واستعمال القوارير أفضل من المستحضرات المعبأة على شكل مراهم هذه المستحضرات كفيلة بتخليصك أيضاً من مظهر الجلد المتجعد (جلد البرتقال).
النبات وفعاليتها التنحيفية؟
الطبيعة هي حليف قوي للوزن.
فالعرائش كال (Perou) تكبح عملية تخزين وتوضع شحوم جديدة.
لكونها تتمتع بخصائص تصريفية ويوجد من مستحضرات (Ellabaché, Clarins) وهناك نبتات تقوم بإنقاص الكتلة الشحمية وهي (Resine de guggul) والتي تعطي مادة صمغية تدعم عملية التخلص من الشحوم المختزنة في الخلايا الشحمية (تستخدم بشكل كبسولات دواء هدفها حرق الشحوم السطحية).
زيت تنحيفي يحضر منزلياً:
قومي بمزج (5) مل من زيت عطري أساسي من زيت الكريفون (للتخلص من احتباس الماء) زيت الماندرين (للدورة اللمفاوية) إكليل الجبل مع (50) مل من زيت نباتي صرف (زيت بذور القمح، زيت اللوز أو الجوز).
ومن ثم مسدي مناطق اختزان الشحم فيها بعد القيام بأخذ حمام دافئ على بشرة رطبة.
دور العناية ماذا تقدم ؟
1- جهاز تمسيد باستخدام طريقة اللمس والدحرجة وتعتمد على تأيين وتنشيط العضلة وتلائم كل الحالات وتتوافق مع حساسية كل شخص وتسمح بعلاج كل مناطق التجمعات الشحمية (حتى الأذرع والظهر).
2- طريقة التمسيد اليدوي باعتماد الضغط والتمسيد التصريفي وباستخدام تقنيات يدوية لكسر الشحوم مترافق مع استخدام الكريم التنحيفي (مدة ساعة ونصف الساعة) ويقوم بها المعالج الفيزيائي:
طريقة في العلاج تقوم على إعطاء تيارات دافئة متبوعة بتيارات باردة
مشاكل وحلول:
لابد من وجود جواب لكل مشكلة ويكون ذلك بالتركيز على كل حالة وإعطاء رؤية شاملة لها، حيث يمكن إنقاص الوزن بشكل عام أو التركيز على منطقة معينة وبذلك يكون استعمال كريمات التنحيف أكثر تركيزاً واستهدافاً للمشكلة.
حالة (1):
أنت ما زلت في مرحلة الشباب وتميلين إلى النحافة
يكون الجلد مرن وسهل التكيف ويكون محدباً بشكل طفيف ولكنه غير ملحوظ وغير مؤلم
اختزان الشحوم متوضع في مناطق صغيرة من الجسم.
إليك الحل:
- كريم تنيحفي يقلص من كمية الشحوم المختزنة (يمكن استعمال الزيت العطري المحضر منزلياً)
- مساج بجهاز الدحرجة.
- استخدام لصاقات تنحيفية محتوية على الكافائيين والتي تقوم بنشره مدة 8 ساعات، وتستعمل مرتين أسبوعياً.
حالة (2):
لديك توضع قديم للسيلوليت وشديد التراص وجود جلد متعرج (كجلد البرتقال) مع مرور الزمن تقوم الكتل الشحمية بالتراص والتكثف فتضغط النهايات العصبية ومن الصعب إزالتها وتكون قاسية ومؤلمة عند الجسّ.
هناك مستحضرات شديدة التركيز وفعاليتها قوية فيمكن استعمال كريم تنحيفي بالترافق مع كريم مضاد للجلد المتعرج (جلد البرتقال)
اختيارك يجب أن يكون ضمن كريمات (ultra) المحتوية على الكافائيين بنسبة (10%) ومضاد للسكر ومضاد للماء نعطي مثال ultra bodyidt(10) lierac} .
حالة (3):
إنك ممتلئة ولديك مشاكل متعلقة بدوران الدم
هذه المشاكل تزيد من مظهر الاحتباس في الجلد
الأعراض: احتباس الماء، ثقل في القدمين، ومظهر مرقش (كالرخام) كاحلين متورمين، وذمة، نسج مرتشحة.
هنا يجب التوجه إلى مستحضرات التنحيف التصريفية:
1 مستحضر العناية المضاد لاحتباس الماء و التصريفي من (kiotis)
2 كريم تنحيفي بالإضافة إلى كريم صاقل وشاد للبشرة يقوم بتقليص الشحوم وتصريفها وشد البشرة (Total lift) من( (Clarins ينشط ويزيل ثقل القدمين
3 بالإضافة إلى جل يساعد على إزالة مشاكل الدوران وهو عبارة عن جل بارد من (linrahce) amincissant boost)) .
حالة (4):
وجود سيلوليت مع رخاوة في الجلد:
هذا لتهدل ناتج عن انحلال ألياف الكولاجين ويبدأ ما بعد سن الثلاثين وهذه المشكلة تتفاقم مع زيادة وزن و نقصانه بصورة متتابعة.
ينصح بالمستحضرات التنحيفية والمقولبة:
Tonific minceur Nuxوهو جل سريع الامتصاص و النفوذية ويعطي انتعاش للبشرة بالإضافة إلى retinol المضاد للسيلوليت من (ROC)
نصيحة :
تناولي ولمدة عشرة أيام كل يوم خسة كاملة (أوراق وساق) حيث أنها تحتوي على نسغ تصريفي يمكن تناولها على مرحلتين ظهراً ومساءً في بداية وخلال الوجبة
السلطة ستقوم بملئ جزئي من المعدة وبذلك نقلص بشكل طبيعي من كمية الوجبة المتناولة.
من الناحية العلمية :
لنتعرف على شحوم الجسم :
النسج الدهنية أو النسيج الضام مكون من 95% من الشحوم و5% من الماء
هو نسيج حيوي يجب التعامل معه وعلاجه بكل حرص وحذر حيث أنه يقوم بحماية الأعضاء حماية ميكانيكية وحرارية بالإضافة لحماية العضلات والعظام
وتؤمن المواد القابلة للاحتراق والضرورية لإتمام وظائف الجسم وذلك بقيامها بحبس وتخزين الشحوم ومن ثم تحويلها إلى طاقة
من دون هذا النسج الضام فإن الجسم لا يمكنه إنتاج الطاقة
له حالة النسيج المفرز (المعروف عن الهرمونات) وبنفس وضعية البنكرياس والدرق
إنه يقوم بدور المنظم لعمليات الأيض (سكر وشحوم)
الخلايا الأساسية للنسيج الضام الخلايا الشحمية هي خلايا شديدة القابلية للتعدد (يمكن أن تصل إلى 50 إلى 100 مرة أكبر من حجمها الأولي)
إذاً يمكن أن يزداد وزنهم بشكل سريع وكذلك يمكن أن تتضاعف عندما تصل الخلية إلى أكبر حجم لها وتفقد مقدرتها على تخزين المزيد من الشحوم (ما قبل الخلية الشحمية هي خلية ساكنة (نائمة) لا تختزن الشحوم داخلها تتحول فيما ما بعد إلى خلية شحمية نشطة)
عند اكتساب وزن زائد يتشكل ضغط على الأدمة والأوعية الدموية واللمفاوية (حيث يحتبس الماء) وهذا يعطي المظهر المبطن (المحتشي)
ما يمكن أن تقدمه العلاجات التجميلية:
شفط الدهون لا يزيل مظهر الجلد المتعرج (جلد البرتقال)
شفط الشحوم هي عملية هدفها إعادة تشكيل أو قولبة الجسم وذلك بإدخال أنبوبة صغيرة مزودة باجتذاب الشحوم المكدسة في المناطق العميقة تحت الجلدية لإزالة الكميات الزائدة المختزنة
باختصار: هذه المداخلة الجراحية تؤثر على الحجم ولكنها لا تخدم مظهر الجلد ولا تقدم حلاً فعالاً للجلد ولكن على العكس إذا تم سحب كميات كبيرة من الشحوم تعطي تهدلاً واضحاً في المنطقة ومظهراً متموجاً للجلد يكون من الصعب تصحيحها .
حزمة ضوئية جديدة مضادة للسيلوليت:
قدمت لأول مرة في المؤتمر العالمي للجراحة التجميلية في باريس وهذا الإجراء الطبي يسمح بعلاج السيلوليت بفضل حزمة ضوئية (فلاش) Celluxdepalomar الذي يهاجم الشحوم السطحية.
أساس هذه الطريقة :
هذه اللمبة تعطي ضوءً نابضاً أي حزمة أشعة ضوئية لكل شعاع خصائص علاجية بالنسبة للجلد ، سطحياً الطاقة الضوئية ستقوم بتنشيط (Fibroblastes) الألياف في البشرة وفي الأدمة ويجبرها على توليد الكولاجين
الضوء سيتم امتصاصه في العمق أيضاً وبذلك يقوم بتحريض هدم الخلايا الشحمية وذلك نتيجة الحرارة المتولدة عنه
الأدمة أيضاً تم اكسابها حرارة حتى عمق 2سم
كيف يتم ذلك :
خلال الجلسة يمسح الضوء الجلد دون أن يخرشه أو أن يؤذيه حيث أن الجلد يتعرض لتيار هوائي بارد لتجنب الحروق السطحية 8 جلسات لمدة 15 دقيقة (جلستان في الأسبوع ) حتى تظهر النتيجة المرغوبة وهذه الجلسات غير مؤلمة ولكن لابد من الشعور بالحرارة المتولدة ، ويمكن أن يحدث احمرار في الجلد بعد الجلسة.
النتيجة :
بفضل توليد الكولاجين هذه الطريقة العلاجية تقلل وبلطف من احتجاز الشحوم ومن مظهر الجلد المتموج (جلد البرتقال)
وبالطبع :فإن جزء من السيلوليت يتم إزالته نتيجة تهدم الخلايا الشحمية
ويلاحظ: بعد انقضاء شهر على انتهاء العلاج تحسن في حالة الجلد وتعطي النتيجة صورتها النهائية .
(الفضلات الشحمية يتم التخلص منها بشكل نهائي إلى خارج الجسم)