الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
norasmsm
11-05-2022 - 03:11 pm
:السلام عليكم
تراني داخلة مو من بريدي من بريد ي أختي عشان نسيت كلمة السر تبعي
المهم
أبغاكم في طلب يبنات ولا تفشلوني مافي وحدة وتدخل إلا لازم تكتبلي إقتراحها طيب
عندنا في التعبير مطلوب مقال صحفي أش رايكم واش أسوي الموضوع
تحسبوا موضوع هين لكن دوخني البنات سلموا إلا أنا وش أسوي الموضوع؟؟؟؟؟؟
مع تحياتي:
عي الكنانة ون


التعليقات (7)
norasmsm
norasmsm
:ما بنتظر كثير يا بنات؟؟؟؟؟؟!!!!!!!frasha11

متى الملتقى؟
متى الملتقى؟
انا بعد مثلك ابي موضوع تعبير مقال صحفي
ههه كلنا في الهوى سوى

الله يفرجها
الله يفرجها
انا مثلكم ابي وتراني بورطه ؟

برد 2
برد 2
حياتي أنا بحثت ولقيت مقال صحفي ماأدري هو مقال أو لا ( بس مكتوب عليه مقال صحفي )
تبين أنزله وعن أي موضوع تبين على أساس أبحث في نفس الموضوع
برد 2

جبوريه
جبوريه
يمكن ان تتحدثي عن "معنى الاخوه في الله و تاتي بامثله" او عن "الحب بين البنات اسبابه و طرق الوقايه و العلاج" او عن "الجنه و النار و ما ينتظرنا فيها" او عن "التعصب العرقي و الذي انتشر بين الناس في هذه الايام" ارجوا ان اكون قد افدتكن و لو قليلا

ملاك جدة
ملاك جدة
أخواتي العزيزات إن شاء الله أقدر أفيدكم:
عندي موقعين فيهم جميع البحوثات والمقالات المنوعة والرائعة إن شاء الله تفيدكم
يمنع وضع الارتباط بمواقع اخرى
ولا تنسوا تدعولي ***
أختكم :
*ملاك جدة *

برد 2
برد 2
هل يعيش العرب أسوأ أيام تاريخهم
سئل أكاديمي عربي منذ أيام في إحدى المحطات الفضائية عن رأيه فيما قاله وزير الدفاع الإسرائيلي من أنه لم يعد هناك عالم عربي بل شرق أوسط, فأيد ذلك الأكاديمي الذي هو أستاذ جامعي وكاتب في صحف عدة ما قاله الوزير الإسرائيلي فهو يرى أيضا أنه لم يعد هناك عالم عربي!!
غريب حقا موقف هذا الأكاديمي وذكرني بموقف بعض المثقفين والكتاب الذين أصبحنا نقرأ لهم مقالات تطفح باليأس والاستسلام والطعن في هذه الأمة العربية وتاريخها وكم مرة سمعت بعض المثقفين يرددون أن العرب يعيشون أسوأ مراحل تاريخهم وأنه لم يمر بالعرب سوء وضعف كالذي يمر بهم اليوم... وهذا ليس صحيحا فليس هذا هو الزمن الأسوأ الذي يمر به العرب.. صحيح أنه زمن سيئ والفشل العربي طفح وفاحت رائحة التردي فيه ولكن يبقى أنه ليس الزمن الأسوأ ولما نقوله أدلة وحقائق.. وهذا ما يفترض أن ينشره المثقفون. فهذه الأمة على الرغم من كل المصائب والهزائم والفضائح التي تمر بها هي أمة قادرة على النهوض لأنها أمة حية لم توجد من فراغ لذا فإنها لن تنتهي إلى العدم..
الغريب بل المزعج أن من يروج لفكرة "أسوا فترات تاريخ العرب" هم بعض المثقفين العرب وأكاد أجزم أنهم يعبرون عنها عن جهل ودوافع عاطفية وانفعالات آنية لا علاقة لها بالمنطق والحقيقة أو التاريخ.. وهذا هو الدور غير المطلوب من المثقف فأن يشعر الإنسان العادي بأننا نعيش في أسوأ حالاتنا على الإطلاق قد يكون مقبولا منه ذلك, ولكن على المثقف في هذه الحالة أن يذكره ويعيده إلى نقطة الحقيقة التي يفترض أنه ينطلق منها ويدور حولها وهي واضحة بالنسبة إليه أكثر من الآخرين وبالتالي يجب أن يروج للحقيقة المجردة لا أن يحبط الناس أكثر مما هم محبطون وخصوصا أن هناك أملا.. وفي نفس الوقت لا يعيشهم في الوهم والأحلام التي لا يمكن أن تتحقق وهو يعلم ذلك.
تبقى مشكلتنا في أننا لا نعرف التاريخ بل لا أحد منا يفتح كتابا يقرأ فيه تاريخ هذه الأمة التي مرت بظروف وأحداث أسوأ مما هي عليه اليوم. مشكلتنا فينا نحن وليس في غيرنا.. وعلى سبيل المثال من التاريخ العربي الحديث ومنذ أقل من قرن كان العرب يعيشون حياة قاسية جدا في ظل حكم الدولة العثمانية التي لو كان حكمها مستمرا إلى اليوم لكان العرب ربما يعيشون في قاع العالم وفي ذيل قائمة المجتمعات المتعلمة ولا يعرفون أي شيء عن التطور الذي يدور حولنا اليوم.. ولكن اليوم أغلب الدول العربية تواكب تطور العالم وهي تشارك ولو بشكل بسيط وسطحي في المجتمع الدولي.... ومثال آخر يرجع إلى قبل أكثر من أربعة عشر قرنا مضت عندما كنا نقتل بناتنا وندفنهن أحياء خشية العار والكلام الفارغ فتغير الحال اليوم وأصبحت المرأة العربية تعيش فترة من أفضل فتراتها وتنال حقوقها كاملة في أغلب الدول العربية لدرجة أن الرجال أصبحوا يحسدونها على ما هي فيه... وبين العصر الجاهلي والحكم العثماني مرت دول وإمارات ومماليك كثيرة ومر العرب بمنحنيات صعود وهبوط كثيرة وكانت حالات الهبوط أقسى بكثير مما نحن عليه اليوم.... فمن الذي يروج لذلك ولمصلحة من... إننا في سوء كبير وضعف شديد ولكنه ليس الأسوأ فالأسوأ قد مر وخرجنا منه بسلام وهذا ما يهمني فإن كانت ظروف أسوأ من التي نمر بها اليوم قد تجاوزناها فلماذا يقبل البعض الاستسلام للظروف الحالية.
مشكلة هذه الأمة الحقيقية أنها لا تقرأ تاريخها بل لا تقرأ أي شيء بل حتى أن الكثيرين أصبحوا لا يقرؤون حتى الصحف كي يعرفوا ما يدور حولهم وما قد يصيبهم غدا ويستسلمون لما يقال وما يسمعونه من هذا أو ذاك.... إننا أمة رجعت بتفكيرها إلى الوراء عدة قرون عندما كانت الثقافة الإنسانية شفهية بينما هي تطورت لتصبح ثقافة مكتوبة ثم ثقافة إليكترونية رقمية إلا أن الكثيرين يصرون أن يعيشوا زمن الكلام المسموع الذي لا دليل عليه ولا منطق فيه.
إننا لسنا في حاجة أبدا إلى أن نروج أننا نعيش أسوأ مراحل تاريخنا بل نحن بحاجة إلى أن نفكر في ترميم العقل العربي الذي أفسدته أيد خفية لتوصله إلى هذا المستوى من التفكير السطحي الذي لا يهتم بالتحليل والتأكد من الفرضيات والوصول إلى نتائج سليمة وإنما بالقيل والقال!!. وبالتأكيد أننا بعد كل هذا لسنا في حاجة إلى ثورة سياسية جديدة في أي بلد عربي بقدر ما نحن في حاجة إلى ثورة فكرية نعيد من خلالها إلى عقولنا قدرة التفكير والاهتمام بالقراءة وبعد ذلك سيأتي التفكير السليم بالإصلاح السياسي.
مشكلة هذه الأمة كلها تكمن في ساعة الصفر الحقيقية التي لا نعرف متى تحين ولكنها آتية وقد تكون بعيدة وقد لا أكون ممن يشهدها ولكنها ستأتي, وهذا ما يجب أن نروجه بدل أن نروج أن هذه أسوأ فترات تاريخ الأمة وأن الوطن العربي لم يعد له وجود.. فإن كان الشرق الأوسط هو ما يطلق على هذه المنطقة فإن الوطن العربي سيبقى له وجوده وكيانه وحدوده التي لا تلغيه سياسة أو معاهدة أو دعاية كاذبة أو حلم حاقد.
إنني متفائل بهذه الأمة وبشبابها المتعلمين المثقفين والجادين منهم بل حتى تلك الفئة التي تقلد الغرب وتتكلم بلغته وتلبس ملابسه وتسير على خطاه.. فما تزال لدي قناعة بأن فيهم بذرة حقيقية تحب هذا الوطن العربي والأمة ولديها الرغبة في الارتقاء بها وانتشالها من غرقها.
أتمنى أن يفهم البعض ما قلته وأتمنى من المحبطين أن يتوقفوا عن الترويج للاستسلام والحط من شأن هذه الأمة... أقول ذلك وأنا أعرف أن العراق محتل اليوم وأعرف أن فلسطين بيد اليهود وأعرف أن القواعد العسكرية تنتشر في الدول العربية كما تنتشر في العالم وأعرف أن ليس في الأفق ما يوحي بنصر قريب... ولكن الذي أعرفه في المقابل أن بغداد حرقت على يد التتار منذ قرون وعادت للعرب.. والذي أعرفه أن فلسطين تعرضت للاحتلال لقرون وعادت للعرب مرة أخرى.. وأعرف أن العرب هزموا في معارك عديدة ولكنهم انتصروا أيضا عندما آمنوا بالنصر وعرفوا بأن النصر ليس حكرا على فئة أو أمة وإنما هو لمن يؤمن به ويسعى إليه باستعداد وبقوة.
أخيرا أتساءل من الذي نجح في أن يحول هذه الأمة بلا هدف حقيقي وكيف تمكن بأن يجعل أكثر من 200 مليون عربي اتباعا للاشيء.. وينادون على لا أحد.. ويتجهون إلى الفراغ.. ويمشون على الهواء!! ما هي تلك القدرة الهائلة التي حولت أمة لها فكرها وتاريخها وانتصاراتها وإنجازاتها وعقيدتها وإيمانها بنفسها وبأبنائها وقدراتها إلى أمة مستسلمة؟.. لاشك أنه الجهل والتخلف وهو الظلم والقهر وهو الجوع والألم بالإضافة إلى يد خفية تنفذ كل ذلك.
يفترض أن الذين يفهمون هذا الكلام ويقتنعون به أكثر عددا وأقوى حجة من أولئك الذين قبلوا بأنه "أسوا فترات تاريخ العرب".. وما أقوله ليس من أجل رفع معنويات أحد وإنما لمقاومة المثبطين الذين روجوا أنها أسوأ المراحل التي تمر بها الأمة العربية وهم يكذبون في ذلك.. كما أنني أحاول معكم أن نفهم الواقع ونرفض الانقياد وراء الدعاوى المغرضة التي تهدف في النهاية إلى استسلام هذه الأمة بأكملها والى ترك مصيرها بيد القوى العظمى وليس هناك قوة عظمى في هذا العالم أعظم من الولايات المتحدة التي أصبح بيدها حل لكل المشكلات ولأي أزمة محلية أو عالمية .. فقد أصبح العالم لا يستطيع أن يفعل أي شيء إلا من خلال أميركا وبموافقتها على الرغم أن من الممكن حدوث أشياء كثيرة بدون أميركا وفي نفس الوقت دون التسبب في إغضابها..
تحياتي
برد 2 ( أدعولي بالنجاح )

الى بنات التربية الخاصة
اذاعه