لي هجري خطوات لا تتعرث بدرب قلم

...ليه
أنا مجروح وانا جارحك
ليه انا مشتاق وانا تاركك...
ليه..
\
/
\
/
أعلنت الانهزام في لحظه ضعف
وتاجرت بك في سوق الحب
تاجرت بكل برائه
وبكل جرائه
تاجرت
وكانت أسهمي .... مرتفعه
كنت جاهله باصوله
وأحس ... بغصه
تعتصر... فؤادي
تاجرت ... طفله لاهيه
بيديها دميه ... وبيدها سم
تاجرت
وأنا ... أتلهث
.
للكسب
.
للربح
.
للثراء الفاحش
.
والفوز با القلب الالماسي
ويكون أن تصاري ساحق
وتاجرت
وقلباً من الماس
أرتدى الماس قناعاً من لهب
وتزين بلمعة النجوم الساهره في قلب السماء
فسلب نظر عيني
قبل عقلي وقلبي
وتاجرت
طفلة ... كنت
بيدي دميه ..و .. بيدي سم
وكنت أضم الدميه بصدري فرحه
وأتجرع السم خفيه مني
وتاجرت
في سوق القلوب .. سهم من الاسهم
أرتفعت أسهمي
وعتلى نجمي
فكنت نجماً أضااهي النجوم لمعاناً
وأضااهي الالماس نقاائاً
تصفيقاً هنا.. وغمزات هناك
هذا يمدح وذاك ي صدح
والاخر ي ترقب بصفوو وتحير..
وأنا.. ماذا كنت
طفلة كنت
بيدي دميه ..و.. بيدي سم
تاجرت بك
حيث لا مكان لي
تاجرت بك
وأنت قطعت مني لا يتاجر بك بجزء وتاجرت من روحه
لايتاجر به ..الا السفيه او المجنون
وكنت طفله ..
بيدي دميه .. و.. بيدي سم
جنون الامس
وأنتصار الغد
وجنون الحاضر
أرسلنني للحضيض
لم يرحم
ضعفي وطفولتي
لم يرحم
جهلي وطيشي
وطفلة كنت..بيدي دميه .. و.. بيدي سم
أرسلنلي نحو الهااويه
بمسيره العروس
كنت العروس
بالمصفقين والمهللين
كنت ال عروس
بغروري ونشوتي بإنتصاري
كنت ال عروس
ببرائتي وغباائي
كنت العروس
قادوها نحو نحرها وليس نحو حلمهاا
ذاك القلب الالمااسي
الذي كنت أسعى إليه
لم يعد.. يكفيني
لم يعد.. يملئ غروري
أريد أكثر
أريد أ كبر عدد ممكن من الألمااس والمجوهرات
كنت أريد
وأريد
وأريد
وقائمتي تريد وتتعطش للمزيد
دام أسهمي تطااير في سماء العشق والعشاق بلا هواده
ولا هناك أمل في أفولها
وأن كان في الحاضر
وكنت طفله .. بيدي دميه.. و.. بيدي سم
أرتشف من سمي لأغيب عن الوعي
وأحضن دميتي في لحظه وحده مقيته
تخطفني من بين المحبين والمعجبين
كم هي مقيته تلك الوحده
وكنت طفله أسكر من كأسي
وكأسي يسكر منه غيري
وأسكر ونسكر
وأفقد الوعي
و ... يوماً
أفيق على صوت
أستنكرته
تجااهلتله
ولكن قلبي أجااب
أجاب ..لذلك الشعور الغريب
الذي بدء يتسرب بداخلي
وكأنه مرض عضال المي بي في لحظه خاطفه
أستنكرت .. وتهيجت كلي لادافع
لعلي في لحظه سكر .. شربت سمي كله
وهذه علامة وفااتي ؟؟.
ولكن سكري طويل
واثره بعيد ..
اذا؟؟..
سكرت اكثر وسكرت
حتى مللت السكر
فقلبي لم يسكر
بل ..؟؟
لا أعلم..
وستأسدت وكشرت عن أنياابي
وتركت متجري وأسهمي لحظاات؟..
لأرى من ذاك الذي أسكر قلبي جبرناً ع ني
وأبى أن يسكر ..؟؟ من كأسي
وتمرد علي بقسوه
وأصبح أسيره .. بلا استاذن مني او إيمائه
رئيته ..اقتربت منه
قلبي.. ينبض ؟؟
مشاعري أستحثت بطريقه عجيبه..؟
أقتربت أكثر
واكثر
لمسته..
تعجبت شيى جديد
شيئ لم أعهده
هذا له طعما جديد..
ولحظه تذكرت ..
وتذكرت
سبب متااجرتي هنا؟؟.
قلب الالماس .
كان قلبي ذاك الذي أتيت من أجله
قلباً .. من المااس
نقي.. برئ ..صادق.. مجنون
قلبي.. ذاك الذي أنتظرته طويلاً
ومن طول أنتظاري قفدت معالمه وجهلت صورته
وبلا شعور
أنصهرت بداخله
تعلقت عيني بعينيه
راحة عجيبه تلك التي أشعر بها في بحضوره
وقلبي يخفق بطريقه أعجب
لم يكون هكذا قبلاً
ولكن متجري وأسهمي هناك
وهذا هنا
أنصهرت بداخله وفقدت ذاتي وأصبحنا قلبا واحد
ويبقى السؤال ..؟؟!!
من أنت .. ومن أتيت ..وأين كنت ..؟!!
لم أعد أطيق المتجر ولا الأسهم
ولكن أسهمي مرتفعه
وقد يكون قلبي ذاك الذي أنتظرته وهما مني
وربما حلما
أردت التجديد فحلمت به
أردت الوجود الحقيقي بوجوده
فتخيلته
ربما صوره في داخلي وأنعكست به
لا أعلم .. ؟؟!!
وكنت طفله ... بيدي دميه ..و.. بيدي سم
وعدت مكاني
حيث أعتدت
و للسكر أعتدت
وعدت هنا وقلبي هناك
ولم أعد أشتاق لمتجري..؟؟
ولا ل أسهمي
ولا لمجوهراتي
لم تعد تبهرني الكلمات
ولا النظرات
ولا تلك الهمسات
أنا هنا وقلبي هناك..
ومن حيث لا أعلم
سرت إليه
وكنت طفله ... بيدي دميه ..و.. بيدي سم
القيت الدميه وسكبت السم في متجري وأحرقته
نعم أحرقته رغم ..أ سهمي والوجيه المستعطفه والمستنكره والباكيه ..
وأرتميت في دفى قلبه
والتحفت بصدق مشاعره
فأضاء روحي
وأشرقت أبتساامتي
فكنت هو وكان أنا
ووجدت قلبي الالماسي
ودخلت متجري طفله عابثه ولكن بريئه
وخرجت منه أيضاً طفله ..؟؟
وقلبه يحظنني في لحظه أحتياج وأحظنه
وأجد السكنى بقربه
والدفى في نظراته
والراحه في كلماته
وابتسامته تزيدني حبوراً في حبور
ووجدت روحي السكنى
ف أهلا بك قلبي الالمااسي