الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
دبيزه
11-08-2022 - 06:15 am
عندي بحث التخرج وموضوعة (المشكلات التي تواجة امهات المراهقين )
1 نسبة عدد المراهقين في المملكة بشكل عام ولو يفضل الاناث بشكل خاص
2 أهم المشاكل التي تواجة امهات المراهقين النفسية والاجتماعية في المجتمع السعودي
3 العلاقات الوالدية مع المراهقين .
بنات والله تعبت وانا ادور مالقيت شيء
وياليت تساعدوني طالبتكم
والي ماتعرف ترد ولو بكلمة صغيرة


التعليقات (3)
بيسان1
بيسان1
يرفعون راية العصيان و التمرد دائما .. تعاملى مع ابنائك المراهقين بتكتيك ذكى
المراهقة مرحلة انتقالية ما بين الطفولة و الشباب تشكل حجر الزاوية فى تشكيل وجدان كل شاب و فتاة ، و لانها كذلك فهى مرحلة خاصة جدا لها سمات خاصة ايضا تتمثل فى ثورة على الوضع الحالى ، انتقال من الطفولة إلى عنفوان الشباب و تمرده ، و بالتالى عليك عزيزتى الام يقع العبء الاكبر حيث يجب ان تتفهمى هذه المرحلة الجديدة و تتعاملى معها بكل حكمة.
ستجدين ابنك المراهق مرة ثائر و اخرى غضبان و ثالثة مرح مقبل على الحياة ، و لا تقلقى ان وجدته فى بداية الاكتئاب ، سبب هذا كله التغيرات الجسدية و النفسية التى يمر بها فى هذه المرحلة.
و يؤكد العلماء ان هذه المرحلة تبدأ فى الثانية عشرة من العمر و تستمر حتى بلوغ العام الحادى و العشرين و تشهد إضطرابات بدرجات متفاوتة لدى المراهقين من هنا جاءت اهمية الدراسة التى تقدم بها الباحث (احمد عبد الكريم حمزة) لنيل درجة الدكتوراه بمعهد الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس تحت عنوان (مدى فاعلية برنامج ارشادى لخفض الغضب لدى عينة من المراهقين) و اشرفت عليها الدكتورة سوسن اسماعيل عبد الهادى استاذ علم النفس المساعد بكلية البنات بنفس الجامعة.
و قد تم اجراء البحث على عينة تضم مراهقين تتراوح اعمارهم ما بين 14 و 15 سنة و تم تقسيمهم إلى مجموعتين و استخدم الباحث اساليب علمية لقياس درجة الغضب و المستوى الاقتصادى و الاجتماعى.
كما خلص الباحث إلى وجود فروق ذات دلالة احصائية بعد تطبيق برنامج ارشادى لخفض مستوى الغضب عند افراد إحدى المجموعتين.
و فى النهاية انتهى الباحث إلى عدة توصيات هى:
- ضرورة الإهتمام بالمراهقين و دراسة مشكلاتهم و التعرف على ميزاتهم و قدراتهم من خلال الابحاث و الدراسات النفسية و الاجتماعية.
- الاهتمام بتدريس برامج خاصة بالمراهقين تساعدهم على كبت غضبهم نظرا لارتباط الغضب بالعديد من المشكلات السلوكية.
- إتاحة الفرصة لهم لممارسة الانشطة الاجتماعية و الرياضية و الفنية و الثقافية و الدينية التى تؤدى إلى خفض انفعال الغضب لديهم و تفريغ طاقاتهم الزائدة فيما يفيد.
- تنظيم برامج تربوية لآباء و امهات المراهقين لتدريبهم على التعامل مع ابنائهم و بذلك يتعاون المنزل مع المدرسة من اجل ان يجتاز الابناء هذه المرحلة الصعبة.
- الاهتمام بالمراهقين فى وسائل الاعلام و تقديم البرامج التى تظهر قدرتهم و مهاراتهم و إعطاء النموذج و القدوة لهم.
- تاكيد اهمية دور المدرسة فى رعاية المراهقين من خلال ايجاد علاقات قوية بينهم و بين الاخصائى الاجتماعى و النفسى مما يساعد على إحتوائهم و يؤدى تلقائيا إلى زيادة إنتمائهم للمدرسة و للوطن.
- التوسع فى نشر الكتب الخاصة بهم و التى تمس قدراتهم الجسمية و الإنفعالية و العقلية و الإجتماعية.
و لإن تهذيب سلوك ابنائك المراهقين مسؤوليتك ، ينصحك الفرنسيون لكى تتحكمى فى تصرفات إبنتك و ابعادها عن التمرد باتباع الارشادات التالية:
1- احرصى على إعطاء إبنتك المراهقة دروسا فى الحياة من خلال خبراتك المختلفة و بصورة غير مباشرة اثناء التسوق و طهو الطعام و خاصة اثناء تناول الوجبات و اعلمى جيدا ان كثرة الإطراء و المدح على فتاتك المراهقة يدعم ثقتها بنفسها و يجعلها اكثر ثباتا فى مواجهة الحياة و تقلباتها ، كما ان الإصغاء الجيد لها و التعليق على ادائها يجب ان يأتى بعيدا عن الشدة و تذكرى جيدا ان الإستماع لها لا يعنى بالضرورة الموافقة على آرائها.
2- تجنبى النقد فغالبا ما يظهر تحدى المراهقات للكبار فى اسلوب و نمط ملابسهن و تسريحات شعرهن المبتكرة و الغريبة مما يسبب حالة إستفزاز للابوين.
و يؤكد خبراء النفس ان حالة التمرد مظهر من مظاهر المراهقة يعطيها الاحساس بالاستقلالية و الشعور انها كبرت لذا يجب تجنب نقد مظهرها إذا كان لا يخرج عن المألوف.
3- دعيها تتحمل المسئولية ، يجب ان تتعلم الفتاة فى هذه المرحلة تحمل المسئولية من خلال اسلوب المحاولة و الخطأ و التجربة و اتخاذ القرارات بنفسها.
4- الصداقة ، عندما تبلغ ابنتك الثانية عشرة من عمرها عليك بصياغة علاقة جديدة معها قوامها الاحترام و التشجيع و الإصغاء إليها فترة اطول لاحتوائها.
5- كونى حيادية فى التفكير إذا إستشارتك إبنتك فى امرا ما و وضحى لها ايجابياته و سلبياته بإيجاز و موضوعية ، و بكل حكمة إنهى الاستشارة بجملة واحدة إفعلى ما تعتقدين انه فى صالحك ، فالمراهقة تحتاج إلى العديد من الفرص لتتعلم من اخطائها قبل الإحتكاك بالمجتمع و قبل ان تجد نفسها مضطرة لحل مشكلاتها دون مؤازرة.

بيسان1
بيسان1
السعودية: في بيتنا منحرف.. ما العمل؟!
أكدت دراسة شملت (11) ألف أسرة سعودية قامت بها لجنة بحثية وطنية برئاسة الباحث "د.توفيق خوجة" (استشاري طب الأسرة والمجتمع) أن نصف شعب المملكة العربية السعودية دون سن الخامسة عشرة.
ويؤكد الدكتور "سليمان الشهري" مدير عام الخدمات الطبية بشؤون تعليم البنات أن عدد المراهقين في المملكة يبلغ حوالي (4) ملايين نسمة باعتبار أن سكان المملكة حاليا يبلغ تعدادهم حوالي (16) مليون نسمة.
· هل يزعجكم الاعتراف بالإهمال لهذه الفئة؟
هل يؤلمكم أن نتحدث عن مراهقين في المنازل يمارسون الانحراف ولا نفعل شيئاً حتى يتحولوا إلى مؤسسات علاجية أو يظلوا في انحرافهم بل ويكونون أسراً غير سليمة؟
المراهق المنحرف قبل أن يكون نزيل دار الملاحظة أو الأحداث، كان طفلاً وبدأ تشكيل صورته الانحرافية في المنزل.
أما كان أجدى بالأسرة أن تعترف بوجود الابن المنحرف وتسير في طريق العلاج، ولكن تسير إلى أين وهل توجد لدينا مؤسسات اجتماعية تأخذ بيد الأسرة قبل أن يتحول المراهق إلى متمرس في طريق الانحراف؟
· الأسرة وأثرها العظيم
المراهق الذي انحرف لم يولد منحرفا بل دفعته الأسرة إلى الانحراف بشكل غير مباشر، فهي القالب الأول لتشكيل شخصيته. مشكلتنا مع المراهقين أننا لم نفهم خطورة هذه المرحلة ودورها في رسم حياة المرء المستقبلية وتثبيت قناعاته ومرجعياته الثقافية، وربما لم ندرك أن مصير المراهق المنحرف هو مؤسسة الأحداث أو السجن أو العيش كفرد غير سوي ضمن سياق المجتمع، فمشكلة المراهق في صراعه الداخلي حول جسده المتغير وأفكاره التي تتحول وسلطة المؤسسات من حوله كالأسرة والمدرسة.
· من المراهق المنحرف؟
وفق تعريف منظمة الصحة العالمية " المراهقون هم الفئة الذين تتراوح أعمارهم بين (10-19) سنة، وحسب الدراسات العلمية فإن المنحرفين يتشابهون في العمر والمستوى المادي والتعليمي وطبيعة الانحراف، وسنذكر بعض الخصائص بإحصاءات من دور الملاحظة ذكرها الأستاذ "خالد الجريسي" في بحثه حول "انحراف الشباب".
1- العمر
ذكر"عبدالله السدحان" في كتابه "رعاية الأحداث المنحرفين المودعين بدار الملاحظة الاجتماعية يعيشون فترة المراهقة إذ تتراوح أعمار (60%) منهم بين (16-18) سنة بينما (35%) منهم تتراوح أعمارهم بين (13-16)سنة.
2- المستوى التعليمي
يشير "السدحان" إلى أن الأحداث المودعين بدار الملاحظة الاجتماعية في المملكة العربية السعودية مستواهم التعليمي متدن، فالذين يدرسون في المرحلة الثانوية لا تتجاوز نسبتهم (10%) منهم، على رغم أن مستوياتهم العمرية تهيئهم للمرحلة الثانوية.
وتزيد نسبة من يدرس بالمرحلة الابتدائية عن (35%)، بل يوجد قرابة (50%) منهم أميون لا يعرفون القراءة أو الكتابة، كما يوجد قرابة (25%) من الشباب المودعين بدور الملاحظة الاجتماعية بالمملكة العربية السعودية كانوا منقطعين عن الدراسة حين ارتكابهم للسلوك الانحرافي وقبل دخولهم الدار.
3- طبيعة الانحراف
يؤكد "السدحان" أن السرقة هي الجنحة الأولى في قائمة الجنح التي ارتكبها المنحرفون بالمملكة وذلك بنسبة (35%) تقريباً، يلي ذلك في قائمة الانحرافات المضاربات والاعتداء على الآخرين بنسبة لا تقل عن (20%) ثم يلي ذلك الانحرافات الأخلاقية بنسبة تصل إلى (15%) ثم تتسلسل بقية الجنح مثل المخالفات المرورية والهروب من المنزل وقضايا المخدرات.
· مشكلة عنوانها مراهق
تعاني بعض الأسر من وجود مشاكل يرتكبها المراهق، وهنا سوف نستعرض بعضها والأكثر انتشاراً في المجتمع السعودي وللأسف إنها تبقى دون علاج حتى يتحول المراهق إلى مجرم صغير:
1-العزوف عن الدراسة
أثبتت دراسة للأستاذ "عبدالله السدحان" حول مشكلة قضاء وقت الفراغ وعلاقته بانحراف الأحداث أن نسبة (37%) من الأحداث الجانحين غير منتظمين في دراستهم، بل إن (12%) منهم يتغيبون كثيراً عن الدراسة.
والسؤال: أين دور الأسرة والمدرسة في حل مشكلة التغيب عن المدرسة والتي تتحول فيما بعد إلى انقطاع وعزوف؟
2- المعاكسات
وهي مشكلة يتورط فيها البنات ويمارسها الفتيان بنسبة أكثر من البنات، ولكنها يمكن أن تدمر مستقبل الاثنين معا.
وهناك أسر تعلم أن ابنها الشاب يزعج الأسر بالمعاكسات الهاتفية، ولكنها لا تحرك ساكنا بينما تقلب الدنيا على شاب يتحرش هاتفيا بأي فتاة من الأسرة!!
3- التدخين
تقول الدكتورة "فاطمة الحيدر" الأستاذ المساعد بكلية الطب واستشارية الطب النفسي والمراهقين بمستشفى الملك خالد الجامعي: يعتبر التدخين للسجائر أكثر انتشاراً بين المراهقين وحوالي 70% من المدخنين بدؤوا قبل سن ال 18، ويمثل التدخين السبب في خمس حالات الوفيات في الكبار مستقبلا.
4- العنف والعدائية
وهي مشكلة تعاني منها الأسرة وتدفع المراهق إلى إيذاء نفسه أحياناً فضلاً عن إيذاء الآخرين، وهناك العديد من المشكلات السلوكية كالتخريب والسرقة التي لا يمكن- ما لم تعالج- أن تضمن مستقبلا سليما للمراهق.

بيسان1
بيسان1
المراهق والأسرة
المشكلة الأسرية عند المراهق :
وتتمثل هذه المشكلة في نمط العلاقات الأسرية والاتجاهات الوالدية في معاملة المراهقين ومدى تفهم الآباء بحاجاتهم، ونظرة المراهقين إلى السلطة الأبوية من حيث أنها قوة موجهة ضدهم أو لحل مشكلاتهم.
تلعب الأسرة دوراً كبيراً في حياة المراهقين، في وقت تزداد فيه نزعتهم إلى الاستقلال والانطلاق، فالمراهق يود التخلص من مراقبة الوالدين له ليعتمد على نفسه في تنظيم وقته واتخاذ قراراته، بل ويرى أن إرشادات الوالدين تدخل في شؤونه الخاصة، ومن هنا فإن احتمالية نشوء مشكلات أسرية عديدة أمر ممكن باعتبار أن الأسرة قوة قد تحول دون تحقيق حاجته وتطلعاته. ورغم ذلك فقد أظهرت معظم البحوث العربية أن هذه المشكلات احتلت ترتيباً متأخرا. ففي بحث \" منيرة حلمي\" على الطالبات، وبحث هنا على الطلاب في مصر كانت ترتيب هذه المشكلات الأخير أو ما قبل الأخير، وكذلك في دراسة \" هاني \" على طلاب المرحلة الثانوية في الأردن، ودراسة البرقاوي على طلاب الجامعة، ودراسة \" حسين \" على طلاب الثانوية العامة، ودراسة السواد في العراق احتلت المشكلات الأسرية ترتيباً متأخراً من حيث أهميتها: وقد علل الباحثون هذا الترتيب المتأخر بأن الطالب العربي لا يرغب في الإفصاح عن مشكلاته العائلية بفعل الخجل والولاء للأسرة، ورغم نزعة المراهق إلى الاستقلال واصطدامه بالأسرة، فإن الارتباط العاطفي لا زال قوياً .
ومن أكثر المشكلات تواتراً وحدة في هذا المجال ما يلي:
1. أتمنى أن تكون أحوال أسرتي أفضل مما هي عليه الآن.
2. لا أستطيع المذاكرة في البيت لعدم توفر البيئة المناسبة. وتعبر هذه المشكلات عن ضيق المراهق وقلقه على أحوال أسرته.
3. أخجل أن أناقش أبي في مشكلاتي الخاصة.
4. آراء والدي لا تتفق مع آرائي.
5. يحد والدي من حريتي في معظم الأمور.
وتتمثل هذه المشكلات في عدم تفهم الآباء لحاجات المراهقين وصعوبة التفاهم مع الآباء. ولا شك أن هذه المشكلات أمور طبيعية، فالمراهق يتطلع إلى أن يكون له دور في المنزل والحياة الأسرية، ويبدو أن نمط العلاقة السائدة بين المراهقين ووالديه لا تسمح له بإبداء رأيه أو مناقشتهم في كثير من القضايا. أما مشكلة اختلاف آراء المراهق عن أسرته فراجع إلى تبني المراهق لأفكار قد تختلف عن تلك التي اكتسبها في الأسرة .
تحياتي

تطوير أقمشة جديدة تحارب الأمراض
فتح طبي جديد لمرضي الكلي