الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم فراشاتي العزيزات
لو سمحتو اريد المساعدة عني بحث عن الرئيس الامريكي رونالد ريغان الي تعرف اي معلومةياريت تكون بلعربي ممكن تساعدني وله جزيل الشكر
هلا حبيبتى والله انا يا عمرى يكتب لج العملومات الى اعرفها الحين ولى رجعه ثانيه بمعلومات اكبر واوسع
رونالد ويلسون ريغان, انجليزي: Ronald Wilson Reagan, (ولد في 6 فبراير، 1911 - توفي في 5 يونيو 2004). كان الرئيس الأربعين للولايات المتحدة الامريكية (1981 - 1989) والرئيس الثالث والثلاثين لولاية كاليفورنيا. كان ايضا ممثلا قبل ان يدخل في حياته السياسية. عندما توفي كان أكبر رئيس امريكي يعمر حيث بلغ عمره 93 سنة و 119 يوما بالاضافة الى انه كان الاكبر حين انتخابه فقد كان عمره حينها 69 سنة و349 يوما.
\
/
\
الرئيس الأربعون للولايات المتحدة الأمريكية، عن الحزب الجمهوري، خلال الفترة 1981-1989، وأحد أكثر زعمائها شعبية.
عمل ريغان كمعلق رياضي، وممثل سينمائي قبل انخراطه بالعمل السياسي. وخلال فترة رئاسته، شهد الاقتصاد الأمريكي دفعة قوية ظهرت في انخفاض نسبة كل من التضخم والبطالة.
وارتبط اسم ريغان على الصعيد الخارجي، بإطلاق برنامج حرب النجوم الهادف لإحباط أي هجوم قد تتعرض له الولايات المتحدة أو إحدى حليفاتها بالصواريخ البالستية، حيث جاء هذا البرنامج في إطار سياسة كاملة وضعها الرئيس ريغان لجر الاتحاد السوفييتي إلى سباق تسلح مهلك، وهو ما نجح به ريغان فعلاً، بحيث يعتبر مهندس تفكيك الاتحاد السوفييتي والإجهاز على المعسكر الاشتراكي.
أما على صعيد الشرق الأوسط، فقد ارتبط اسم الرئيس ريغان من خلال التورط الفاشل للقوات الأمريكية في حرب لبنان، وهو التورط الذي انتهى بإجبار القوات الأمريكية على الانسحاب بعد تفجير مجموعة إسلامية شيعية لمقر قوات المارينز. كذلك، فقد أطلق الرئيس ريغان في عام 198 مبادرة حملت اسمه لحل القضية الفلسطينية.
رافقت إدارة الرئيس ريغان فضيحة عرفت باسم (إيران جيت)، من خلال بيع الإدارة الأمريكية سراً أسلحة لإيران، وذلك رغم الحظر المعلن على بيع الأسلحة إليها، واستخدمت أرباح تلك الصفقة في مساعدة ثوار نيكاراغوا، وهو ما تم افتضاحه في عام 1986. وقد تضمن تقرير لجنة التحقيق في القضية، والذي رفع في عام 1987، انتقاداً شديداً للرئيس ريغان، رغم نفي الأخير علمه بتحويل الأموال.
ويعاني ريغان، منذ مدة طويلة نسبياً، من مرض "ألزهايمر"، الذي جعله فاقداً للذاكرة بشكل تام تقريباً.
بعض الاضافات علي اختي الحبيبه ميس مون
كتاب utch: A Memoir of
Ronald Reagan
* تأليف:Edmund Morris
* الناشر: The Random House Publishing Group, November 2002
اختلفت الآراء حول الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان، فمنهم من يرى انه بطل قومي قلّما ما يجود الزمان بمثله ومنهم من يرى أنه أسوأ رئيس حكم أمريكا، فأين الحقيقة؟ فكل ينظر من الزاوية التي تليه، ولمزيد من الإيضاح يقدم إدموند موريس في هذا الكتاب تحليلاً لشخصية وحكم رونالد ريجان ليتبين الحجج القائمة وراء كلا الرأيين.
يعتبر الرئيس الأمريكي رونالد ريجان من الشخصيات المثيرة للجدل إلى حد بعيد: فالمدافعون عنه ينظرون إليه باعتباره واحدا من أعظم الرؤساء الأمريكيين وأن أعماله عظيمة خالدة وأنه قدم لأمريكا أمثلة الزعامة وقادها خطوات على طريق التقدم والرخاء، وأما مناهضوه على الجانب الآخر فيرون أنه أسوأ زعماء أمريكا على الإطلاق وأنه مجرد ممثل فاشل دخل معترك السياسة عن طريق الخطأ ولم يجلب خلال فترة حكمه إلا الكوارث.
الحنين إلى الماضي
يقول المؤلف ان ريجان الرئيس الأمريكي الأسبق كان يعتمد على نوع ما من «النوستالجيا» الوطنية أو الحنين إلى الأمجاد الغابرة وأنه كان مولعا دائما بالحديث عن كيف كانت الأشياء في الماضي أو ربما على نحو أكثر دقة كيف كان يريدنا أن نصدق كيف كانت الأشياء أبسط وأكثر براءة ونقاء وأن هذا الزمن الجميل لن يعود ومع ذلك يطبق المؤلف أن هذا لا يعتبر في الجملة تلفيقا كما أنه لا يفتقر إلى بعض الحقيقة من زاوية أو أخرى ولكن رونالد ريجان لم يجعل أبدا تلك التفاصيل الدقيقة تحول بينه وبين أن يجعل الأمريكيين يعيشون حلمه الدائم بالماضي وبأمجاده ويسيرون وراءه في الطريق الذي قرر السير فيه.
ومع ذلك فإن إدموند موريس يرى أن النظر إلى رونالد ريجان باعتباره كان يعيش في الماضي فقط هو قول فيه الكثير من التجني وأنه تهمة هو منها براء حيث ان القليل من الرؤساء الأمريكيين حققوا مثل هذه الإنجازات التي قدمها للولايات المتحدة أو نقاط التحول في التاريخ الأمريكي التي اقترنت باسمه.
ويرى أحد المعلقين أن كتاب موريس يحفل بالكثير من التناقضات فعلى سبيل المثال على الرغم من أن ريجان قد اقترح في عام 1987، عندما بدأ وباء الإيدز في الانتشار، أن هذا الفيروس هو عقاب أنزله الله بالشواذ لأنهم لا يلتزمون بشريعة الله وأوامره التي تدعو الإنسان إلى الاستقامة والفضيلة، فإن موريس يصر على أنه كان معارضاً متقد الحماس للتمييز ضد الشواذ.
عشيقات بلا عدد
كما أن ريجان الذي كان دائماً محط إعجاب الكثيرين من المنتمين لليمين المسيحي الأمريكي، لم يكن في يوم من الأيام رب الأسرة المثالي أو الزوج المخلص أوالعابد المتدين الذي يداوم على حضور عظات يوم الأحد هذا بالإضافة إلى أن مغامراته النسائية السينمائية كانت ذائعة الانتشار لدرجة أنه لم يكن يتذكر أسماء عشيقاته بسبب كثرة أعدادهن.
ومع ذلك يرى موريس أن ريجان كان رئيساً عظيماً لأنه نجح في استعادة الشعور بالكبرياء الوطني الأمريكي حيث قام بالكثير من الإنجازات العظيمة وخصوصاً ذلك الإنجاز الذي لم يسبقه إليه أحد و الذي تسبب في انهيار الكتلة الشرقية برمتها وخاصة الاتحاد السوفييتي.
ويرى بعض النقاد أن إدموند موريس قد أهمل الكثير من فترات حياة ريجان وركز فقط على حياته المبكرة التي تحتوي على الكثير من المغامرات والأدوار السينمائية ولم يلق بالاً للخلفية السياسية له ناهيك عن المعلومات التفصيلية للكثير من جوانب تاريخه السياسي.
ومن بين الأحداث المحورية التي مرت دون أن يلقي عليها الضوء أو مر عليها مرور الكرام الحملات الرئاسية الثلاث ونزاع قناة بنماوإضراب باتكو (PATCO) وقانون الإصلاح الضريبي إلى جانب الكثير من الأشياء الهامة الأخرى، وهي أحداث في غاية الأهمية كان يجب التركيز عليها وذلك لأنها ضرورية من أجل فهم الجوانب العديدة لشخصية ريجان وسبر غور الأسباب التي جعلت منه شخصاً فريداً في التاريخ الحديث.
الغموض العجيب
وعلى الرغم من أن موريس يبدو معجباً بريجان إلى حد الافتتان إلا أنه يصف حواره الشخصي على أنه «مبتذل» أو «تافه» وأن عقله مليء ب «الجهل الموسوعي» وأنه يسعى إلى المتعة المجردة وأن شخصيته تخلو من العمق، ويرى موريس أنه لايعني بذلك أن ريجان شخص يستحق الازدراء ولكنه يؤمن به وفي نفس الوقت يرى أنه شخص غامض غير متسق ونوعية غير معروفة من الرجال لم يصادفها في حياته من قبل. ويصف موريس الرئيس ريجان بأنه: عبارة عن ظاهرة يتمثل جوهرها في أن الممثلين لا تكون لديهم شخصية حقيقية أبداً ما لم يكن هناك دور عظيم يقومون به.
إن حواراته الشخصية كانت عبارة عن لهو ومزاح كما أنه لم تكن لديه أي اهتمامات ثقافية ولكنه كان بمجرد أن يقف أمام الجمهور سرعان ما ينقشع عنه الغمام ويزول عنه الصدأ ويبدأ في التجلي وحينما كان يقف على مسرح الحياة كان يشرع في الإبداع.
لقد نشأ موريس مثله مثل رونالد ريجان في إلينوي وعرف ريجان عن قرب واستشعر خصاله الشخصية والنفسية والاجتماعية ولكنه لم يهتم كثيراً بسماته السياسية ولذلك أحب أن يحكي قصة الرجل الذي كان دائماً ممثلاً واعتمد دائماً على الجمهور حتى لو كان شخصاً واحداً، وكانت نتيجة ذلك رواية تحتوي على قصاصات من الأحداث المتناثرة يلعب فيها موريس دوراً محورياً لا ينفصل عن دور ريجان ولم ترق إلى مرتبة السيرة المتكاملة لرئيس أمريكي امتلأ عهده بالكثير من الأحداث الجسام.
إنجازات صامتة
ويتفق مناوئو ريجان مع موريس فقط في أن ريجان كان فارغ الرأس وفي أن القائد يجب أن يكون دائم القراءة والاطلاع والتحاور الواعي المستنير مع مختلف الآراء والاتجاهات، وبعض الرؤساء كانت لديهم بالفعل بعض هذه الصفات ولكن معظمهم كان لديه خليط من هذه الصفات وصفات أخرى من بينها موهبة التمثيل.
على سبيل المثال كان جيمي كارتر وبيل كلينتون مولعين بالسياسة لدرجة الإدمان وكانا يهتمان بأدق التفاصيل كما كانا يعشقان التوغل في مناقشة أمور الحياة العامة والتواصل مع الجمهور.
أما ريتشارد نيكسون، صاحب فضيحة ووترجيت الذي كان يتسم بالخجل والانطواء والنفور من الجماهير، فقد كان غارقاً لأذنيه في السياسة الخارجية وكان يحاول وضع سياسة تكون ثمرتها توثيق أواصر التعاون بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي بينما نجح رونالد ريجان الجاهل النكرة الذي كان يحبو في عالم السياسة في تغيير مجرى التاريخ فدمر روسيا الشيوعية وزلزل أركان الإمبراطورية التي كانت تؤرق جهابذة السياسة وتمثل كابوساً مزعجاً للرأسمالية وعلى رأسها الرأسمالية الأمريكية، فأيهم يستحق أن يكون رئيساً عظيماً؟
ويضيف المؤلف أننا لو افترضنا أن بيل كلينتون وليس رونالد ريجان هو من ذهب إلى «ريكيافيك» من أجل مواجهة ميخائيل جورباتشوف بشأن مبادرة الدفاع الاستراتيجي، فماذا كان يمكن أن يحدث؟ من المؤكد أن ذلك لو حدث لكان كلينتون قد اتفق مع الزعيم السوفييتي على أن البحوث الخاصة بمبادرة الدفاع الاستراتيجي يجب أن تحبس داخل جدران المعامل وعلى ذلك فإن الاتحاد السوفييتي كان يمكن أن يكون موجوداً على الساحة العالمية إلى مدى لا يعلمه إلا الله. ومن المثير للدهشة أن هذا ليس رأي المؤلف فقط ولكنه رأي جورباتشوف أيضاً.
فوارق جوهرية
وعلى الرغم من أن ريجان كان ممثلاً إلا أن هناك الكثير من الرؤساء الأمريكيين لا يقلون عنه براعة هذا إذا لم يكونوا أكثر منه براعة، على سبيل المثال، كان بيل كلينتون قادراً على امتلاك وجدان الجمهور وشد انتباهه وإثارة دهشته بمواهبه النادرة، وكان أيضاً ممثلاً بارعاً ولكنه كان يختلف عن ريجان من حيث انه كان يقرأ من نص مكتوب وكان هذا النص دائم التغيير بحيث أن ما يقوله اليوم يناقض ما يقوله غداً، على سبيل المثال، قال كلينتون ذات مرة إن عصر الحكومة الكبيرة قد ولى إلى غير رجعة ولكنه قبل وبعد ذلك أيضاً كان ينادي بالتوسع في نطاق الحكومة الفيدرالية.
أما ريجان، على الجانب الآخر، فإنه كان يقرأ من نص واحد كتبه بنفسه ولم يغيره أبداً وهذا هو الفارق الجوهري بين الرجلين إن التقييم الحقيقي لريجان يمكن التوصل إليه من خلال رجال دولة أقوياء تعاملوا معه عن قرب وأدركوا شخصيته من خلال التعامل وجهاً لوجه.
وعلى الرغم من أنهم قداتفقوا جميعاً على أنه كان دائماً يطلق العنان لمزحات ونكات هوليود التي غالباً ما تكون مبتذلة، إلا أنهم اختلفوا على الأمور الأخرى.
على سبيل المثال، وصف فرانسوا ميتران، رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق، رونالدريجان بأنه شخص بلا أفكار وبلا ثقافة ولكن تحت السطح سوف تجد إنسانا مختلفاً لا يفتقر إلى الذكاء كما أن لديه تقديرا جيدا للأمور ونية حسنة إلى حد بعيد وما لا يستطيع الوصول إليه بواسطة ذكائه يمكنه الوصول إليه من خلال فطرته.
أما جورباتشوف، الذي واجهه ريجان بشكل صلب وعنيد، فلديه انطباع مختلف فقد أخبر موريس في اللقاء الذي جرى بينهما أن ريجان رجل ذو شخصية عظيمة ينطق بالحقيقة من خلال جسده وروحه.
رونالد ويلسون ريغان, انجليزي: Ronald Wilson Reagan, (ولد في 6 فبراير، 1911 - توفي في 5 يونيو 2004). كان الرئيس الأربعين للولايات المتحدة الامريكية (1981 - 1989) والرئيس الثالث والثلاثين لولاية كاليفورنيا. كان ايضا ممثلا قبل ان يدخل في حياته السياسية. عندما توفي كان أكبر رئيس امريكي يعمر حيث بلغ عمره 93 سنة و 119 يوما بالاضافة الى انه كان الاكبر حين انتخابه فقد كان عمره حينها 69 سنة و349 يوما.
\
/
\
الرئيس الأربعون للولايات المتحدة الأمريكية، عن الحزب الجمهوري، خلال الفترة 1981-1989، وأحد أكثر زعمائها شعبية.
عمل ريغان كمعلق رياضي، وممثل سينمائي قبل انخراطه بالعمل السياسي. وخلال فترة رئاسته، شهد الاقتصاد الأمريكي دفعة قوية ظهرت في انخفاض نسبة كل من التضخم والبطالة.
وارتبط اسم ريغان على الصعيد الخارجي، بإطلاق برنامج حرب النجوم الهادف لإحباط أي هجوم قد تتعرض له الولايات المتحدة أو إحدى حليفاتها بالصواريخ البالستية، حيث جاء هذا البرنامج في إطار سياسة كاملة وضعها الرئيس ريغان لجر الاتحاد السوفييتي إلى سباق تسلح مهلك، وهو ما نجح به ريغان فعلاً، بحيث يعتبر مهندس تفكيك الاتحاد السوفييتي والإجهاز على المعسكر الاشتراكي.
أما على صعيد الشرق الأوسط، فقد ارتبط اسم الرئيس ريغان من خلال التورط الفاشل للقوات الأمريكية في حرب لبنان، وهو التورط الذي انتهى بإجبار القوات الأمريكية على الانسحاب بعد تفجير مجموعة إسلامية شيعية لمقر قوات المارينز. كذلك، فقد أطلق الرئيس ريغان في عام 198 مبادرة حملت اسمه لحل القضية الفلسطينية.
رافقت إدارة الرئيس ريغان فضيحة عرفت باسم (إيران جيت)، من خلال بيع الإدارة الأمريكية سراً أسلحة لإيران، وذلك رغم الحظر المعلن على بيع الأسلحة إليها، واستخدمت أرباح تلك الصفقة في مساعدة ثوار نيكاراغوا، وهو ما تم افتضاحه في عام 1986. وقد تضمن تقرير لجنة التحقيق في القضية، والذي رفع في عام 1987، انتقاداً شديداً للرئيس ريغان، رغم نفي الأخير علمه بتحويل الأموال.
ويعاني ريغان، منذ مدة طويلة نسبياً، من مرض "ألزهايمر"، الذي جعله فاقداً للذاكرة بشكل تام تقريباً.