الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم فراشات؟
انا في اخر سنة من المرحله الثانوية
ابغى تلخيص من اي قصه انجليزيه مع العبرة اوالفائدة من القصه بحدود خمسة اسطر
وانشالله القى الرد السريع منكم ....والله يوفقكم في الدراسة
حياته
ولد في بيسانسون في إقليم دوبس شرقي فرنسا، وهو الابن الثالث لجوزيف هوجو، ضابط في جيش نابليون، وصوفيا تريبوشيه ابنة لضابط في البحرية.
وعندما ولد هوجو كانت الحياة الزوجية لوالديه تواجه بعض المشاكل. ولكنهما لم ينفصلا رسمياً إلا حين بلغ هوجو السادسة عشر من عمره، وعندما كان في الثانية أخذته والدته للعيش معها في باريس في حين كان والده يؤدي الخدمة العسكرية، وقد أحب فيكتور مدينة باريس وأطلق عليها اسم "المكان الذي ولدت فيه روحي".
وقد تلقى فيكتور هوجو تعليماً جيداً في الأدب اللاتيني، ودرس الحقوق. ولكن بقدوم عام 1816 كان قد ملأ دفاتره بالقصائد الشعرية والمسرحيات، في عام 1822 نشر أول ديوان شعر تحت عنوان "أناشيد وقصائد متنوعة" وقد لقي هذا الكتاب ترحيباً جيداً ونال عليه مكافأة من الملك لويس الثامن عشر، في السنة نفسها تزوج من صديقة طفولته أديل فوشيه.
واستمر هوجو في كتابة النثر والشعر والدراما والمقالات السياسية. واشتهر كأحد الكتّاب الشباب الذين أطلقوا على أنفسهم ( الكتّاب الرومانسيين).
وكان هوجو طوال حياته معارضا ومناهضا لعقوبة الإعدام، وقد عبر عن موقفه هذا في أعماله الأدبية وكتاباته الأخرى، وفي شهر آذار من عام 1831 نشر رواية "نوتردام باريس"، أو "أحدب نوتردام" وقد وضحت موقفه ومفهومه المناهض لعقوبة الموت بأسلوب رائع وذوق رفيع.
وقد لاقت رواية (أحدب نوتردام) نجاحاً عالمياً ومنحت هوجو مكانة هامة في عالم الأدب الفرنسي، في كانون الأول من عام 1851، وبعد أن استولى لويس نابليون على السلطة في فرنسا وبعد أن نصب نفسه امبراطورا عليها، نظم هيجو حركة مقاومة ولكنها باءت بالفشل فترك فرنسا مع عائلته وعاش في المنفى حتى عام 1870، وأثناء إقامته في المنفى نشر هيجو أعمالا أدبية كثيرة كان أهمها وأشهرها رواية "البؤساء".
وعاد هيجو إلى فرنسا كرجل دولة وكأديبها الأول، وقد انتخب نائبا عن باريس في شباط من عام 1871 ولكنه استقال في آذار بعد وفاة ابنه شارل.
عاش منفيا خمسة عشر عاما خلال حكم نابليون الثالث، وتحديدا من عام 1855 حتى عام 1870، أسس جمعية الأدباء والفنانين العالمية وأصبح رئيساً فخرياُ عام 1878.
وفاته
في الثاني والعشرين من أيار من عام 1885 توفي هيجو على إثر مرض عضال أصاب رئتيه.
ولما زادت وطأة المرض, شعر بدنو الأجل, فودّع أصدقاءه قائلاً آخر بيت من الشعر: ها هنا يقتتل الليل والنهار. ولما أخذ يعالج سكرات الموت, قال له صديقه بول موريس: أنت لن تموت يا سيد فيكتور. قال هيجو: كلا ..ها هو الموت فمرحبا به, الوداع .
مات عن عمر يتجاوز الثالثة والثمانين عاماً توقفت الحركة في فرنسا كلها،
ويرقد جثمانه تحت قوس النصر في مدفن العظماء إكراما للرجل الذي كان قلب فرنسا وروحها.
وعندما فتحوا وصيته وجدوا فيها مكتوباً الكلمات البسيطة التالية :
1.أعطي خمسين ألف فرنكاً إلى الفقراء.
2.أتمنى أن أنقل إلى المقبرة في تابوت الفقراء.
3.أرفض تأبين كل الكنائس ورجال الدين، وأطلب صلاة من كل الناس.
4.أومن بالله.
فيكتور هيجو
وهذه قراءة بعض أعمال فيكتور هيجو :
- البؤساء
- أحدب نوتردام
- رجل نبيل
- اليوم الأخير لمحكوم بالإعدام
- مقالات ورسائل من المنفى
وقد إخترت لكم من أعماله روايه ( البؤساء )
نظراً لشهرتها
نبذه عن رواية ( البؤساء )
البؤساء (بالفرنسية: Les Misérables)
رواية للكاتب الفرنسي فيكتور هيجو
تعد من أشهر روايات القرن التاسع عشر، إنه يصف وينتقد في هذا الكتاب الظلم الإجتماعي في فرنسا بين سقوط نابليون في 1815 والثورة الفاشلة ضد الملك لويس فيليب في 1832. إنه يكتب في مقدمته للكتاب: "تخلق العادات والقوانين في فرنسا ظرفا اجتماعيا هو نوع من جحيم بشري. فطالما توجد لامبالاة وفقر على الأرض، كتب كهذا الكتاب ستكون ضرورية دائما".
تصف البؤساء حياة عدد من الشخصيات الفرنسية على طول القرن التاسع عشر الذي يتضمن حروب نابليون. تعرض الرواية طبيعة الخير والشر والقانون في قصة أخاذة تظهر فيها معالم باريس، اللأخلاق، الفلسفة، القانون، العدالة، الدين وطبيعة الرومانسية والحب العائلي. لقد ألهم فيكتور هوجو من شخصية المجرم/الشرطي فرانسوا فيدوك ولكنه قسم تلك الشخصية إلى شخصيتين في قصته.
رواية البؤساء ظهرت على المسرح والشاشة عبر المسرحية التي تحمل نفس الاسم.
والقصة طويلة ولكنها تنتهي بالمقطع التالي: إنه يرقد، بارغم من غرابة قدره، لقد عاش. لكنه مات عندما فقد ملاكه. الأمر يحدث ببساطة، من تلقاء نفسه، مثلما يأتي الليل عندما يولي النهار
تعبير "البؤساء" تعبير فرنسي لايمكن ترجمته بالضبط إلى الإنجليزية، فبالفرنسية له معنيان، إنه يعني: "ناس يعيشون في بؤس"; وهو يعني أيضا: "ناس يعيشون خارج المجتمع وفي فقر مدقع". إن اهتمام فيكتور هوجو بالعدالة الاجتماعية واهتمامه بهؤلاء البؤساء واضح، لكن لم تكن رغبة فيكتور هوجو في تحسين الظروف للمواطنين العاديين في فرنسا التي جعلت هذه الرواية رواية عظيمة، إن البؤساء رواية عظيمة لأن فيكتور هوجو كان رومانسيا في قلبه، والكتاب مليء بلحظات من الشعر العظيم والجمال. إن فيه عمق الرؤية وحقيقة داخلية جعلت منه عملا كلاسيكيا لايحدده وقت، أحد الأعمال العظيمة في الأدب الغربي حتى اليوم بعد 150 سنة من كتابته، يظل كتاب البؤساء قصة قوية.
ولم أكن أتخيل أن تكون بمثل هذه الروعة والجمال.. كانت رواية تجمع بين الأضداد.. تلهبك جميع المشاعر الإنسانية عندما تقرأها.. بين كل فصل وفصل تلتقط أنفاسك، وتنتظر الأحداث بشغف للفصل التالي.. عندما تقرأها تمر عليك جميع المشاعر الإنسانية.. حزن، سعادة. حب، بغض. رحمة، قسوة.. وغيرها.. أستطيع أن اقول عن الرواية إنها رواية إنسانية لما تحمله من رسالة إنسانية ترشد إلى الإخلاق الفاضلة، والتسامح، والعفو ..
لا أود تلخيص الرواية للقارئ.. لأنها حقيقة لايمكن أن تلخص.. أحداث متتابعة ومتصلة.. وألغاز يحل بعضها بعضاً.. ولكن كفكرة عامة.. ذلك الشاب الذي سرق رغيفاً ليسد به رمقه ورمق إخوته الصغار.. فدخل بسبه السجن، وهرب من السجن وظل طوال حياته مطارداً.. تقلب بين شخصيات كثيرة فمرة هو جالن فالجان، ومرة هو الأب مادلين ومرة هو فوشلفان. قام بإنقاذ تلك الفتاة البائسة المسكينة كوزيت من يد الظلم، من يد ذلك العجوز وزوجته الذين اتخذوها عاملة لديهم ظلماً.. وظلت كوزيت هي حياته، هي ابنته، هي كل ماله في هذه الحياة.. لا أود حقيقة أن اتحدث عن أحداث الرواية كثيراً.. فقد أفسد عليكم لذتها..
كتب الناشر خلف الرواية:
البؤساء، لاتحتاج رائعة فيكتور هيجو لتعريف. فهذه الرواية تحولت إلى السينما والمسرح
مرات، وترجمت إلى كل لغات العالم وطبعت ولا يزال يعاد طبعها، في ملايين النسخ. إنها رواية البؤساء والمكافحين والثوار، رواية مليئة بكل أنواع المشاعر الإنسانية: الخسارات والإنتصارات، الظلم والعدل، الآمال والإنكسارات، الحزن والفرح، المحبة والكره.
تصور هذه الرواية مرحلة من حياة المجتمع الفرنسي وتمر بالثورة الفرنسية. صور “هيجو” عبر حياة جان فالجان وكوزيت القدرة الإنسانية المذهلة على الكفاح، والصبر على الظلم، والرقة والجمال الإنساني والوفاء المتمثل في رجل، هو سجين سابق، عانى من الظلم وقساوة البشر، ولكنه وبالرغم من ذلك، عاد إلى إنسانية رائعة، فساعد كل مظلوم واحتضن كوزيت بأكثر مما يحتضن أب ابنته، وتحمل الظلم لكي يوصلها إلى برّ الأمان.
الروايه عباره عن 6 أجزاء
كماقال فيكتور هيجو وهو فتى مراهق، رهيف الحس، دقيق الملاحظة، حاد الذكاء “إما أن أكون شاتوبريان Chateaubriand أولا أكون!” أسس مع أخويه آبيل و أوجين ، وكان هو أصغرهم مجلة أدبية وهو لم يبلغ الثامنة عشرة بعد، وقد شغف ثلاثتهم منذ نعومة أظفارهم بالأدب وشبوا على حبه ومما لا يعرفه الكثيرون عن الفجائع وضربات القدر الشرسة التي كانت تقصم ظهره في حين تعجز عن إيقاف قلمه عن العطاء و الإبداعيصاب أخوه آبيل بالجنون و فيكتور هيجو هام بأن يحتفل بأول خطاه فوق درب الشهرة والمجد كما كتب على هذا الشاعر، الذي كان يحب الأطفال حبا جما ويرى في ابتسامهم رحمة الإله ونور الوجود، أن يموت جميع أطفاله و هو بقيد الحياة، كتب عليه أن يسير في جنازة فلذات أكباده، الواحد تلو الآخر، أولهم وهو رضيع وآخرهم وهو أب لطفلين صغيرين
ومن أروع ماجادت به قريحة فيكتور هيجو أبيات يخاطب فيها ابنته قرة عينه وهو قاصد لحدها مع أول خيوط نور الصباح تغمر الهضاب
يقول بيته الأول فيتوقع السامع زيارة عاشق متيم لحبيبته فإذا بها تتعاقب الأبيات مفعمة بحرقة شوق الأب لابنته الراحلة، متدفقة رقة ومحبة وتساؤلا وعتابا:
“غدا مع خيوط الفجر الأولى
حينما تبيض الحقول، سأسير
أترين؟ إنني أعرف أنك في انتظاري
سأسير عبر الغاب
سأسير عبر الجبل
لم أعد أطيق البقاء بعيدا عنك، أكثر
سأسير،
ناظري مركزان على أفكاري
لا أرى شيئا مما حولي
و لا أسمع أي صوت
سأسير وحيدا
مجهولا
محني الظهر
مشبوك الذراعين
حزينا
والنهار الوليد سيكون لدي ليلا
لن أر ذهب الأصيل ينسكب في الأفق
ولا وشاح الغيم البعيد ينزل ببطء نحو هارفلير
وعندما أصل إليك
أضع فوق قبرك باقة
من غصن صنوبر وزهر خنجل”
ينحني السامع أمام روعة هذه الأبيات ويخشع قلبه أمام مصاب الشاعر وعبقرية قريحته وهي ثكلى فيكتور الذي عاش مدى حياته وفيا لمبادئه، شعاره العدل والرأفة والمحبة مما كلفه عناء الهجرة والعيش في المنفى عشرين سنة كاملة هذا العظيم الذي نال في حياته نجاحا وتكريما واعترافا من معاصريه بروعة إبداعه، كان يفتح باب بيته على مصراعيه مرتين في الأسبوع لليتامى والمحتاجين من الأطفال ويطعمهم بيده العطوف وقد غزا جلدها نمش الشيخوخة ولم يغش صفاء سريرته ولو ذرة كبروظل رؤوفا،مفكرا، مصلحا، باكيا لألم الآخرين وهو على قمة المجد ولآخر رمق.
اهتزت باريس لخبر وفاة فيكتور هيجو ولم تشهد هذه المدينة جنازة كجنازته لاقبله ولا بعده رحل فيكتور هيجو وكم طافت بخياله اللامتناهي الأطراف فكرة الزوال وبعثرت في كيانه ألف سؤال و سؤال، بقيت بلا جواب يقول:
“يمر الواحد منا ولا يبقى منه ولو طيف على الحائط ”
رحل فيكتور هيجو وبقيت كلماته حية، إرثا للإنسانية جمعاء وبلسما مطلق الصلوحية
*وعن الحب والكره قال هيجو
لعل أجمل ما قرأت عن الحب، والكره، وتغير المشاعر، وتبدل العواطف ، ما كتبه الأديب الفرنسي " فيكتور هيجو " يصف فيها انتهاء علاقته مع زوجته "آديل فوشيه " التي أحبها الأديب حبا عميقا، صادقا، دامعا. وبعد زواج دام 8 سنوات أنجب خلالها الأديب 4 من الأبناء ، أكتشف خيانة زوجته له ، مع الناقد الشاب " سانت بيف " وشقى " فيكتور " بخيانتها، وغدرها وكتب لها في أحد رسائله الشهيرة لها بقوله :
" أنظر إلى هذه المرأة ..
إنها لا تحبك
إنها لا تكرهك
وهذا هو كل شئ ."
الحب الحقيقي قد يخمد وقد تذبل أوراقه، ويموت كما تموت الورود، لكنه يبقى من أريجه ،وأريحه القديم نفحه لا تسمح له أبدا أن يتحول ذات يوم إلى كراهية حاقدة، ومدمره .
إن التغير أمر لا مفر منه فدوام الحال من المحال، والحياة لا تعرف الثبات مطلقا، والذي ينكر التغير، والتغيير ينكر حقيقة الحياة الأكيدة إن العادات تتغير، والسلوك يتغير، والرغبات تتغير ،والأحاسيس تتغير، والحب والكراهية يتغيران وربما يزيد أحدهما تارة، وينقص الآخر تارة أخرى ...
لكن المهم والأهم هو مدى قدرتنا على فهمه، وتفهمه حتى لا يقتلنا الحزن، ونشعر بالأسى والانكسار .
*وعن الرجل والمرأه قال
يقول الكاتب الفرنسي فيكتور هيجو :
الرجل هو البحر
والمرأة هي البحيرة
فالبحر تزينه اللآلئ …
والبحيرة تزينها مناظرها الشاعرية الجميلة .
والرجل : نسر يطير في الجو ويحكم كل ما تحته …
والمرأة : بلبل يغرد فتحكم القلوب .
الرجل له مصباح هو الضمير ..
والمرأة لها نجم هو : الأمل ..
فالمصباح يهدي … والأمل ينجي ..
إن الرجل ملتصق بالأرض …
والمرأة في السماء …
منقول=
حبيبتي الافعى الحنونة ابيك اترجمين لي الفقرة اللي بالون الاخضر اللي بدايتها:
كتب الناشر خلف الرواية:
البؤساء، لاتحتاج رائعة فيكتور هيجو لتعريف. فهذه الرواية تحولت إلى السينما والمسرح
مرات، وترجمت إلى كل لغات العالم وطبعت ولا يزال يعاد طبعها، في ملايين النسخ. إنها رواية البؤساء والمكافحين والثوار، رواية مليئة بكل أنواع المشاعر الإنسانية: الخسارات والإنتصارات، الظلم والعدل، الآمال والإنكسارات، الحزن والفرح، المحبة والكره.
تصور هذه الرواية مرحلة من حياة المجتمع الفرنسي وتمر بالثورة الفرنسية. صور “هيجو” عبر حياة جان فالجان وكوزيت القدرة الإنسانية المذهلة على الكفاح، والصبر على الظلم، والرقة والجمال الإنساني والوفاء المتمثل في رجل، هو سجين سابق، عانى من الظلم وقساوة البشر، ولكنه وبالرغم من ذلك، عاد إلى إنسانية رائعة، فساعد كل مظلوم واحتضن كوزيت بأكثر مما يحتضن أب ابنته، وتحمل الظلم لكي يوصلها إلى برّ الأمان.
ابي التلخيص حق بكره ....بسرعة ترجميه أو اي احد يدخل يترجمه....بليز
Les Miserables, Victor did not need the good to excellent definition. This story turned into a movie theater and times, and translated into all the languages of the world is still printed and reprinted, in millions of copies. It's wretched and fighters and the rebels, a novel filled with all kinds of human feelings: loss, triumphs, injustice and justice, and the break-up hopes, sadness and joy, love and hatred.
Perception of this novel phase of the life of the community with the French and the French Revolution. Tire "good" through the lives of Jean and Cosette Valjan amazing human capacity to struggle, injustice and patience, and tenderness and beauty and meet the humanitarian goal of man, is a former prisoner, has suffered from injustice and cruelty of human beings, but in spite of that, he returned to a great humanitarian, helping each Mazloum Cosette and embraced more than a father embracing his daughter, and with injustice to take it to safety