الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
عالم الأحلام
11-05-2022 - 12:45 pm
السلام عليكم يافراشات
الي عندها حوار بين شيئين تورينياه لحديبخل علينا


التعليقات (5)
أمة لله
أمة لله
حوار دار بين الفرح والحزن
الحزن
مرحبا أيها الفرح، يا من يزعجني ليل نهار بنشوة الانتصار .
الفرح
نعم أيها الحزن، يا من يزعجني ... بالدمع والبكاء.
الحزن
لماذا لا تتركني أعبث بالقلوب الباكية والعقول المهمومة.
الفرح
لانهم يستغيثون بي ... ويريدون مني أن أنجدهم.
الحزن
لن تقدر علي، فأنا من سكنت في قلوبهم وعششتُ في عقولهم.
الفرح
سأقدر، بإذن الله .... فأنا من سيطردك وسيكشف مكرك .
الحزن
لا تتهاون بي فأنا معي الكثير من الأسلحة، معي المصائب،
والمشاكل التي تجلب الحزن والآلام والهموم،
والبكاء والدموع وأقوى السموم.
الفرح
تلكَ هي أسلحتك البالية، أسلحتي أقوى منها ، قلوب طاهرة،
السعادة ، الإبتسامة، السرور، الأحلام وأجمل الآمال والطموحات.
الحزن
لا، بل أسلحتي هي الأقوى .... فأنا أحمل الكراهية، أحمل الحقد،
أحمل البغضاء، وأحمل اليأس.
الفرح
وهل نسيت أني أملك الكثير الكثير ..... أملك التراحم، وأملك
الخير، وأملك الصداقة، وأملك الأمل، والحب.
الحزن
إني في الانتظار يا عدوي القريب، يا قريني الجميل
الفرح
حسناً.... انتظرني.... بنفوس المساكين .... فهي أرض المعركة
يا قريبي الكئيب.
. . .
وتستمر المعركة فمن المنتصر برأيكم ؟؟

أمة لله
أمة لله
هذا حوار بين العباءة الساترة وعباءة الكتف..
• العباءة الساترة : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
• عباءة الكتف : أهلاً بك
• العباءة الساترة : غريب أمرك يا أختاه ، أحييك بتحية الإسلام ، فتردين عليّ بغيرها !؟
• عباءة الكتف : وماذا في الأمر ؟
• العباءة الساترة : الأمر جدًا خطير .. لأنك تركت تعاليم الإسلام واستبدلت بها غيرها ؟
• عباءة الكتف : كأنك تقصدين أمرًا آخر غير السلام ، أليس كذلك ؟
• العباءة الساترة : بلى يا أختاه ، لقد حزّ في نفسي أن أراك وقد لبسك بنات المسلمين ، وتخلوا عن حشمتهم وسترهم بعد أن كانوا أهل الغيرة والفضيلة !
• عباءة الكتف : مهلاً مهلاً ، وهل ترين فيّ أني غير محتشمة أو غير ساترة ؟
• العباءة الساترة : وأين الستر - هداك الله - وأنت تعلمين أن هذه العباءة ليست من صنع بلاد الإسلام ، وأن أعداء الفضيلة قد صنعوها لإغواء بناتنا وفتياتنا ؟
• عباءة الكتف : وأين السفور فيها ؟
• العباءة الساترة : المشكلة أننا نخدع أنفسنا أو نكذب عليها ، ونظن أنه بالإمكان أن نخادع الله جل وعلا .
• عباءة الكتف : بدأتِ أيها العباءة الفضفاضة تقولين كلامًا كبيرًا وخطيرًا أيضًا .
• العباءة الساترة : أنا عباءة مثلك ، ولن تستطيعي أن تكذبي عليّ ، صارحيني بالله عليك ؛ ألا ترين أن هذه العباءة تلفت أنظار الرجال إلى المرأة المسلمة ؟
• عباءة الكتف : الحقيقة نعم .
• العباءة الساترة : صارحيني بالله عليك .. ألم تصبحي الآن بالنسبة للمرأة التي تلبسك علامة على قلة الدين وضعف الإيمان وضياع المروءة ؟
• عباءة الكتف : بلى .. بلى ..
• العباءة الساترة : قولي بربك .. كم مرة كنت سببًا في مضايقة الشباب للفتيات ؟؟
• عباءة الكتف : ربما يكون كثيرًا ؟؟
• العباءة الساترة : لا .. لا تترددي .. بل قولي كثير وكثير جدًا .. ألم تعلمي أن نسبة مضايقة الرجال للنساء بسببك تصل إلى 86% في دراسة علمية دقيقة .
• عباءة الكتف : ما كنت أظن أن الأمر يصل إلى هذا الحد .
• العباءة الساترة : بل أشد وأعظم ، فإن الأمر قد يصل إلى ما لا تتوقعه الفتاة التي اغترت بفتنتك وموضتك .
• عباءة الكتف : أراك قد بالغت كثيرًا أيتها العباءة القديمة .
• العباءة الساترة : هذه مصيبتنا لا نشعر بالنار إلا بعد اشتعالها في أجسامنا ، ولا نتقيها قبل وقوعها ، ونشعر دائمًا أن الأمر سهل وتافه ، ونسينا أن أول النار عودُ كبريت صغير .
• عباءة الكتف : أنا لا أقصد الإفساد والانحلال والانحراف ، كل ما في الأمر زينة وتقدم وعصرية وموضة جميلة .
• العباءة الساترة : هذا الكلام قاله غيرنا قبل عشرات السنين حينما أرادوا أن يسقطوا الحجاب عن رؤوس المسلمات ، والآن ماذا ترين في كل بلاد الدنيا غير بلادنا حفظها الله من كل سوء ؟
• عباءة الكتف : لا أحد يعرف العباءة إلا القليل .
• العباءة الساترة : وماذا بعد سقوطها أيتها الحبيبة ؟
• عباءة الكتف : الفتنة ، والانحراف ، والانحلال .
• العباءة الساترة :هاأنت ذا قد قلتها بنفسك وبلسانك .
• عباءة الكتف : ألهذه الدرجة أكون قد أفسدت في بنات المسلمين .؟
• العباءة الساترة : غريب حقًا حالنا ، نسرع في أخذ الأوامر والنواهي من غير ديننا ، وما أشد غفلتنا عن تعاليم الله تعالى لنا .
عباءة الكتف: ماذا تقصدين يا أختاه ؟
العباءة الساترة : ديننا _ وفقك الله للخير والهداية _ دين كامل ليس فيه أدنى نقص ، وقد أمر الله تعالى نساء المسلمين أن يرتدوني أنا لكوني في قمة الستر والحشمة فقال : { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا } .
• عباءة الكتف : أواه .. لقد شدني قول الله تعالى : { ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ } ، فكم مرة تسببتُ في إيذاء فتاة من قبل الشباب الطائش هداني الله وإياهم .
• العباءة الساترة : أراك قد علاك الندم حينما سمعت كلام الله تعالى .
• عباءة الكتف : بلا ريب جزاك الله خيرًا ، ولكن ماذا تريدين مني أن أعمل ؟
• العباءة الساترة : أريدك الآن بعد أن اقتنعت بحرمة لبسك أن تتوجهي لبناتنا ونسائنا بالنصيحة من صميم قلبك ألا يلبسنك ، وألا يلبسن أي شيء يثير الفتنة لهن وعليهن من عطر أو تطريز أو تخصير أو نحو ذلك ، وأن تغيري الآن من ملامحك لتكوني مثلي ، فهذا البلد طيب لا يقبل على أرضه إلا الطيب ، ولن يسمح للفساد بكل صوره أن ينشر ألوانه القاتمة على رباه الطاهرة .
• عباءة الكتف : حسنًا حسنًا .. أخواتي .. يا بنات المسلمين .. يا أهل الغيرة والحشمة .. يا حفيدات عائشة وفاطمة ، وزينب ورقية .. احفظن على أنفسكن الستر والفضيلة ، لا تغتررن بأمثالي ، احذرن أن يغويكن الشيطان فتزل أقدامكن عن طريق الهداية ، واعلمن أن الفتاة يجب عليها أن تفتح آذانها وقلبها إلى داعي الإيمان ، وأن تصمها عن داعي السفور والرذيلة ، وإني والله أخشى عليكن من جرح الأعراض الذي سببته لكثيرات منكن ، فلا تقعن يا حبيتي فيه أنتن أيضًا ، فجرح الأعراض بدايته حقيرة يسيرة كأمثالي ، ولكن فضيحته عظيمة تسري على الألسنة كسريان الماء عليها ، وإني أعلن توبتي حينما جثمت على أكتافكن التي تعودت الركوع لله تعالى والسجود له ، وواندماه على ذلك وواحسرتاه على فعلتي المشينة .. فتاة الصلاة والعبادة .. والأسرة المؤمنة .. تظهر بمثلي لا حشمة فيّ ولا ستر .. حتى تصبح الفتاة وقد لبستني شيطانًا يجول في الأسواق بالفتنة والبلاء ..
اللهم اهد فتياتنا إلى الحشمة والوقار ، واهدهن أن يلبسن العباءة الساترة الفضفاضة ، واحفظ عليهن دينهن وأعراضهن ، ووفقهن إلى الخير والصلاح ، إنك سميع مجيب .

أمة لله
أمة لله
حوار بين النفس الطائعة والعاصية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في يوم من الايام كانت هناك نفس طائعة تمشي بخطوات متسارعة مرددة
سبحان الله_والحمد لله_ ولا اله الا الله_الله اكبر
وإذا بصوت يناديها ...أنت أيتها النفس الى أين تذهبين مسرعة
النفس الطائعة:
أذهب إلى المسجد هل تذهبين معي ؟
النفس العاصية:
آه فهمت أنت من أؤلائك الرجعيون ...لا وقت عندي لذلك
النفس الطائعة:
أو تجدين سعادتك في معصية الله ؟! قولي لا إله إلا أنت....سبحانك إني كنت من الظالمين
النفس العاصية:
ما هذة الكلمات التي ما سكت لسانك عن ترديدها
النفس الطائعة:
إنها ذكر لله عسى الله ان يكتبني في الذاكرين والذاكرات
النفس ادعك من هذا الكلام واسمعي معي أجمل الكلمات والألحان...
هل رأى الحب سكارى مثلنا....هل رأى الحب سكارى ...
النفس الطائعة:
لعاصية:
أعوذ بالله من قائل هذه الكلمات المجاهرة بالمعصية ...أما علمت أن الخمر حرام؟
النفس العاصية:
دعينا نتمتع بالحياة نلهو ونشرب ... وقبل الموت نتوب لا زال الوقت طويلا!!
النفس الطائعة:
أو تعلمين متى ستموتين؟
النفس العاصية:
لم تجيبيني.... متى ستموتين؟
النفس العاصية:
هل أنت غبية يا هذه ..طبعا لا أحد يعلم متى سيموت!
النفس الطائعة:
إذا لماذا تؤجلين التوبة علك تموتين في أي لحظة , ربما الآن !
النفس العاصية:
بعيد الشر عني .. أتدعين علي بالموت ؟!
النفس الطائعة:
ولكن الموت ليس شرا ولكنه حق علينا جميعا
النفس العاصية:
لا لا آه ...آه ...لا أستطيع التنفس...سأموت
النفس الطائعة:
لا حول ولا قوة إلا بالله ...قولي لا إله إلا الله ..أتوسل اليك قولي
النفس العاصية:
دعيني من كلامك...هل رأى الحب سكارى مثلنا...
آه ...آه...هل رأى الحب ....
الا حول ولا قوة الا بالله...إنا لله وإنا إليه راجعون
المؤذن :الله أكبر...الله أكبر.....أشهد أن لا إله إلا الله

أمة لله
أمة لله
حوار بين الليل والنهار
اجتمع الليل والنهار وتحاجا…
فقال النهار:
لا أظن أن أحداً ينازعني فيما خصني الله به من مزايا تكفي واحدة لبيان فضلي …. فالناس غالبهم يطلبون رزقهم وينتشرون في النهار وقد قال في خلقي (وجعلنا النهار معاشا)
الليل:
على رسلك أيها النهار ما ذكرته صحيح لكن تذكر أن أولئك الناس لا يستطعون أن يسعوا في لارض ويطلبون الرزق نهاراُ لولا أن أبدانهم وعقولهم قد ارتاحت في الليل واستعدت لنشاطهافيك ,فهل يستطيع البشر أن يكدوا النهار تلو النهار دون ليل ليسكنون فيه يٌذهب تعبهم ويجدد حياتهم إنهم في حاجة ماسه لي ,فربي قد قال عني (قل أرأيتم إن جعل عليكم النهار سرمداً إلى يوم القيامه من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه )
النهار :
لا شك في ذلك… لكن لا تنس أيها الليل أن الشمس تشرق في وقتي فتملأ الأرض بهجة والناس سروراً,بل حتى النباتات والأزهار تفرح بمقدمي فلا تنمو إلا في ,كما أن الجراثيم والحشرات تهلك أو تتوارى إذا جئت.
الليل :
هذا صحيح ,غير أن أكثرالناس ينتظرون مجيئي ليرو فيّ عجائب وروائع من زينة السماء المرصعة بالنجوم , وكذلك يستمتعوا بالقمر وشعاعه الفضي الذي يضفي علىّ سحراً وجمالاً .
النهار :
يبدوا أن الحوار سيطول إذا كنا سنتكلم عن ما في كل واحد منا من زهرة الحياة الدنيا, لذلك سأنتقل بك إلى عالم أرحب وأوسع .. عالم يتفاضل الناس فيه وتختلف درجاتهم عند ربهم بحسب ما يعملونه في.
الليل:
ماذا تقصد بهذا الكلام ؟؟؟؟؟
النهار :
ألم يقدر الله الصيام في النهار ووعد من صام يوماً تطوعاً لأجله تعالى أن يباعد بينه وبين الناس سبعين سنة؟!!! هذا فضلا عن صيام رمضان الذي له جزاء إلا الجنه وأنعم به من أجر ..
الليل:
نعم ..نعم لقد حوّلت الحوار بيننا إلى عبادة ودعوة إلى الخير بعدما كان غير ذلك …
النهار:
انتظر قليلاً…لم أنته بعد لقد ميزني ربي بأن جعل فيّ خير أيام السنة على الاطلاق , نعم خير أيام السنه بلا منازع …إنها أيام عشرة ذي الحجة التي يكون العمل فيها أحب إلى الله تعالى مما سواه فيضاعف فيها الأجر والمثوبة.
الليل :
لقد نزلت لساحة لا أظن أنك ستخرج منها إلا بانتصاري
فسوف آتيك بما سيحول الناس وخاصة خيارهم إلىكفتي بلا شك
النهار:
وما عساه ان يكون ذلك؟؟؟!!!!!!
الليل:
إ ن ليلة واحدة فقط خيرها وفضلها خير من ثلاث وثمانين سنة.إنها ليلة القدر ,,, لو أدركها مسلم فقامها مخلصاً لربه غفرت له ذنوبه كلها ولو كان قد عاش عمره كله يتقلب في المعاصي والأثام .
النهار :
إنها ميزه عجيبة بالفعل تجعل النفوس الزكيه و…….
الليل :
لحظه من فضلك فليس هذا فحسب ,, بل من فاتته تلك الليلة ففي كل ليلة لي مع الناس شأن عظيم ففي آخر ساعتي ينزل خالقنا وخالق الناس اجمعين ..ينزل إلى سماء الدنيا فينادي عباده _وهو الغفور الرحيم _… هل من سائل فأعطيه ؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه ؟ هل من داع فأجيبه؟وهذا في كل ليله….
النهار:
لقد قلت أيها الليل ما يجعل كل مسلم يتلهف إلى مجيئك كل يوم .......,,,,
,هاهنا انتهى الحوار بين الليل والهنار والتفتا إلى الناس الذين كانوا يستمعون حديثهم فقالا لهم إن ربنا لم يخلقنا عبثاً بل لأجلكم أنتم ......
لمحبته الخير لكم .. للطفه ورحمته بكم......
ليذكركم بجلاله وعظمته وحكمته فتشكروه وتعبدوه حق عبادته
(( وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذَكر أو أراد شكورا))

أمة لله
أمة لله
حوار بين الوردة و اللؤ لؤة ...
ذات يوم التقت وردة جميلة رائعة الجمال شذية الرائحة جذابة الألوان بلؤلؤة لا يبدو عليها شيئاًًً من هذه الصفات فهي تعيش في قاع البحار... تعرفا على بعضهما
فقالت الوردة:
عائلتنا كبيرة فمنا الورد ومن الأزهار ومن الصنفين أنواع كثيرة لا أستطيع أن أحصيها يتميزون بأشكال كثيرة ولكل منها رائحة مميزة وفجأة علت الوردة مسحة حزن!!
فسألتها اللؤلؤة:
ليس فيما تقولين ما يدعوا إلى الحزن فلماذا أنت كذلك؟!
ولكن بني البشر يعاملونا بإستهتار فهم يزرعوننا لا حبا لنا ولكن ليتمتعوا بنا منظرا جميلا ورائحة شذية ثم يلقوا بنا على قارعة الطريق أو في سلة المهملات بعد أن يأخذوا منا أعز ما نملك النظارة والعطر...
تنهدت الوردة ثم قالت للؤلؤة:
حدثيني عن حياتك وكيف تعيشين ؟؟
وما شعورك وأنت مدفونة في قاع البحار...
أجابت اللؤلؤة:
رغم أني ليس مثل حظك في الألوان الجميلة والروائح العبقة إلا أني غالية في نظر البشر فهم يفعلون المستحيل للحصول علي!
يشدون الرحال ويخوضون البحار ويغوصون في الأعماق ليبحثوا عني.....
قد تندهشين عندما أخبرك أنني كلما ابتعدت عن أعين البشر ازدت جمالا ولمعانا ويرتفع تقديرهم لي...
أعيش في صدفة سميكة وأقبع في ظلمات البحار إلا أنني سعيدة بل سعيدة جدا لأنني بعيدة عن الأيدي العابثة وثمني غالي لدى البشر...
أتعلمون من هي الوردة ومن هي اللؤلؤة ؟؟
الوردة هي (المتبرجة)
واللؤلؤة هي (المتحجبة)

نداء معلمات الكيمياء وللي تعرف الأجوبه تساع
الاشكال الهندسيه