الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
السلام عليكم
كيفكم ؟؟؟
كيف المدرسة معكم ؟؟؟
ان شاء الله تمام
بنات ابغا حوار بين طالبتين او طالبين لمادة التعبير بليز
والله ابغاه ضروري ضروري ضروري
ولاني عارفة ان مافي غيركم بيساعدني
وشكرا
دمتم في حفظ الرحمن
انا زيك ادور حوار صف سادس شوفي هاذا يمكن يعجبك
حوار بين الحليب و البيبسي
البيبسي .... من أنت ؟
الحليب ... أنا الحليب أنا الشراب السائغ الطبيعي أنا الذي أعطي القوة والنشاط
لكن شكلك عجيب ولونك مريب ، فمن تكون يا غريب !؟
البيبسي .... أنا المشروب العصري، ذو الطعم الحضاري
أنا البيبسي وأنا غني عن التعريف.. فهل أخفى عليك ؟
ألا ترى اسمي في الشوارع الواسعة وعلى الشاشات اللامعة
وفي المطاعم العالمية ، والمقاهي اليلية ؟
الحليب ..... نعم ، نعم.. لقد عرفتك الآن أن ت الذي خدعت الناس بمظاهرك الكاذبة
فأنت منتفخ بغير فائدة ، دخلت الموائد ودخلت معك الأمراض والمصائب فجلبت
البطنة وذهبت بالفطنة
البيبسي ... ماذا ؟ماذا ؟ ماذا تقول أيها العجوز؟ فأنت لم يعد لك عهد ووجود
فقد استبدلك الناس بي وفضلوني عليك والشاهد على ذلك كثرة مبيعاتي وانتشاري في أنحاء العالم وازدهاري
فلا ترى شاباً إلا وهو يمسك بي بافتخار وفي يده سيجارة وشعلة نار
الحليب ... أتعيرني بقدمي؟
هذا فخر لي أني موجود من قديم الزمان
في عصر الصحبة والأعيان وهون عليك .. ما فضلك علي إلا أهل العقول الخاوية
والأفكار الواهية .. أما أهل العقول الحليمة، والاجسام السليمة
ما رضوا بك بديلا عني... كيف وهم يعلمون من صنعك وما مكوناتك؟
فقد جئت من بلاد الكفر والفجور
وقيل يدخل في صناعاتك مشتقات من الخنزير وأنا بشأنك خبير
فمن كان كذلك... فلا يستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير
في الصحة والقوة والنشاط إلى غير رجعة
فهل ستشرب الحليب أم البيبسي ؟
وهذا حوار كمان
الممحاة والقلم ...؟؟
كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل.. ودار حوار قصير بينهما..:..
الممحاة: كيف حالكَ يا صديقي؟
القلم: لستُ صديقكِ!
الممحاة: لماذا؟
القلم: لأنني أكرهكِ.
الممحاة: ولمَ تكرهني؟
قال القلم: لأنكِ تمحين ما أكتب.
الممحاة: أنا لا أمحو إلا الأخطاء .
القلم: وما شأنكِ أنتِ؟!
الممحاة: أنا ممحاة، وهذا عملي .
القلم: هذا ليس عملاً!
الممحاة: عملي نافع، مثل عملكَ .
القلم: أنتِ مخطئة ومغرورة .
الممحاة: لماذا؟
القلم: لأنّ مَنْ يكتبُ أفضلُ ممّنْ يمحو
قالت الممحاة: إزالةُ الخطأ تعادلُ كتابةَ الصواب .
أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه، وقال: صدقْتِ يا عزيزتي!
الممحاة: أما زلتَ تكرهني؟
القلم: لن أكره مَنْ يمحو أخطائي
الممحاة: وأنا لن أمحوَ ما كان صواباً .
قال القلم: ولكنني أراكِ تصغرين يوماً بعد يوم!
الممحاة: لأنني أضحّي بشيءٍ من جسمي كلّما محوْتُ خطأ .
قال القلم محزوناً: وأنا أحسُّ أنني أقصرُ مما كنت!
قالت الممحاة تواسيه: لا نستطيع إفادةَ الآخرين، إلا إذا قدّمنا تضحية من أجلهم.
قال القلم مسروراً: ما أعظمكِ يا صديقتي، وما أجمل كلامك!
فرحتِ الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان
وكمان هذا موضوع في المنتدى موجود فيه حوار
http://alfrasha.maktoob.com/alfrasha61/thread783648/
دعواتك لي
تقول عندها واحد عن الأجازه والجنازه
حوار يصلح ولى مايصلح خيتو