هذه قصة من تأليفي

كنت يوما من الأيام مع صديقة عمري ورفيقة دربي كنا نتقابل يوميا في الجامعة وفي المنزل
وبعدها أتى زواجها وكأن ذلك اليوم آآخر يوم بحيااتي أنا لم أتزوج بسبب علاقتي مع أهلي كاانت قوية ولا أريد أن أتركهم ولو لحظة وبعدها تزوجت وسرنا لانتقاابل إلا مرة وااحدة في
الشهر وكانت تقوول لي المرأة متل الجوهرة لابد من يحميها وأقنعتني بالزوااج وقلت لها لا أريد أريد أن أقاابل أهلي يوميا وقاالت لي سوف يموتون أهلكي وستبقين وحيدة لاأم ولا أب
وقلت لها أرجووك دعيني أفكر وعندما أخذت 3 أياام للتفكير و صليت صلاة الإستخاارة وأخبرتها بأني مواافقة للزواج ولاكن من هو الزوج ياترى إنه أخيها وكنت لالأصدق أنا ورفيقة دربي في نفس البيت لا والله وبعد أن استشرت أخي وسأل عنه فوجد أخلاقه عالية ومتمسك بالدين ووافقت ولاكن أبي لم يواافق وتوسلت إليه حتى وافق وبعد الزواج قلت له إني لا أحمل وتوقف وقال لي لايهمني الأهم أن تبقي بجانب أمي فقلت له يعني تحرمني من أهلي قاال لي لا والله لاكن أمي مريضة وتذكرت قول أمي حينما قاالت لي عاملي أمه كمعاملتي فقلت له لابأس ولاكن بشرط قاال لي تفضلي قوولي الشرط قلت له إن يووك الجمعة لازم أرووح عند أهلي قاالي خلاص وبعدها صرت أنكرف عند أمه عااد الكل يعرف العجز طلباتهم كثيرة لاكن سوااليفهم أجمل شي يتكلمون عن ماضيهم وبعد ما توفيت أمه قلت له عن كيفية موتة أمه وقاالي أهم شيء لقنتيها الشهادة قلت له والله ماخلت ولا آية إلا قرأتها وبعدها صاار البيت كله حزن وقلت له لازم تزوج وحدة ثانية لازم تجييب عيال قالي لا وجلست ضايقة منه وقاالي أرجووكي لاتأمريني بشيء ما أقدر أسوييه وقلت لأخوااته وجلسوا فووق راسه إلين تزوج وحملت وجاابت توأم طبعا كاان قلبي كله قهر لاكن قلت في نفسي أنا كسبت أجر أمه والله لايحرمني من الذرية وبعدها رحت أعمل تحاليل وقالت لي الدكتوورة مبرووك يامدام إنتي حاامل طبعا زوجي ماصدق وقاال لازم تسووين تحليل وتتأكدين وقلت له طيب ورااح معي بنفسه وشااف التحاليل وقااله الدكتوور مبرووك المدام حاامل طبعا ماخبرت أحد وجلست بالبيت إلين ما ولدت وجبت بنت و سميتها عزة على اسم أمه الله يرحمها وقالي والله ربي ماحرمك من الذرية طبعا مرته الثاانية فرحت كثيير وقالت صار لبنتي أخت ....
تبغون بقية القصة وروني الردود
وما أسمح لأحد ينقلها إلا يإذني