وبعد غياب عدت مع لها وحدها

أحبها
أحبها كما هي؟؟؟
بكلماتها العفوية
ببسمتها الأنثوية
بهمساتها الدعوية
بمشاغبتها الطفولية
بفكرها المنير,,,بعقلها الكبير,,,بأسلوبها المثير,,وبصوتها الهدير
في كل حين هي كاالبدر المنير..
بحضورها تبهرنا ,,, وبغيابها تشغلنا
كاالطير يشدو بأجمل الألحان..
وكالزهر يتحلى بأروع الألوان..
وهي هدية ليَ من رب الأكوان..
هي أختي ...... هي سلمتي .... هي نبضي ....... ولها وحدها حبي...
شمس الوجود
حينما تصفد الأبواب وتتعقد المسالك,,,
أبحث عن ذلك الطريق دون جدوى,,
أتعطش للارتواء من ذلك المحيا،،،
حقيقة لامن نسج الخيال !!! ولامن ضرب الأمثال!!!
واقع ملموس وليس خرافة!!!
مشاعرا أعلنها بعد كتمانها...
تلازمني يقظتي ونومي..
أطلت شمسا ودفئا لجوفي...
أطلت شمسا تجمل كوني....
أطلت شمسا لامغيب لها في عالمي....
وأعتذر عن عجز قلمي ويسبقه فكري عن عدم الإيفاء بحقك ياشمسي...
فهل عرفت من هي شمسي؟؟
صديقتي
عندما تمتلكين صديقة حقيقية ؟؟؟
تشعري أن هناك شعور يختلجك نحوها
لاتستطيعين التعبير عنه!!!
صديقتك...
دائما بقربك .... وإن ابتعدت ازدادت قربا ....
تنير دربك حين تشتد الظلمة...
تشد من أزرك حين تتعقد الأزمة...
إن غابت حضر شذاها ..
وإن حضرت زاد بهاؤها ..
صديقتك...
تدفع بنفسها لتنقذك...
تكتم حزنها لتسعدك...
تستر عيبك لتنبهك...
صديقتك...
معك حيثما كنت فلا تتنائ عن مساعدتك...
صديقتك
++مثل صديقتي لاترى فيك إلا نفسها++
سلمتي
هي دائما بقربي...
أنشودة أفراحي...
مستودع أسراري...
ترحم أحوالي...
كقطرة الندى حضورها...
وكبسمة الفجر حديثها...
رائعان في كل شيء!!!
ترسم ابتسامة قلما أنساها ,,,
وإن تناسيتها يذكرني شذاها,,,
أراها هنا وهناك.....
مسكنها قلبي ....فهي زوادة عقلي.....
تجذبني كفراشة ازدانت ألوانا ,,,
فما حطت على زهرة إلا كان لها على الزهرة إحسانا ,,,,
ومارفرفت بجناحيها إلا كانت لنا سلوانا,,,
هي غالية......... بل حبيبة
هي أخت........... بل إنسانة رقيقة
+هي سلمتي+