يستحق المشآهدة أرفعي نفسك واكرميها و لا تتهاوني بأحكام الشرع o

1. الضرب الا في حالة النشوز فقط لاغير ؛ وضرب غير مبرح !


2. مو هب ضرب يضررك ويسبب لك تشوهات !!


3. والله تعالى أعلم .

"
"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛
اسعد الله اوقاتكم عزيزااتي وجعلها سعيدة وعامرة بذكره ؛
كلنا نجوب طرق الحياه حلوها ومرها عسرها ويسرها افراحها
اتراحها ؛ فا استطونت نفوسنا كل المشاعر العذبة والمرة وآلفتها ؛
لكن استوقفتي وآلمتني حقيقة وآثار دهشتي بعض من محطاات حياة
بعض الأخوات سوااء في الواقع ممن حولي او هناا في هذاا القسم ؛
ولعلي افصح عنها لكن سأتنازل عن الفصحى الاقرب للنفسي
واستبدلها باللغة العامية حتى تكون آقرب لدى البعض وتتقبلها
قلوبكم قبل عقولكم ؛
ما آثار موضوعي هو بعض الأخوات الاتي أهانوا أنفسهم وعرضوها للتهلكة ؛و الفئة الآخرى عصت ربها وتهاونت بالبقاء على الا تحمل
للقب مطلقة ؛ وأنا هنا لا آحرض على الطلاق ابغض الحلال عند الرحمن
لكن الطلاق ببعض الأحيان هو الحل الأخير ولايوجد غيره ويصل مرحلة الوجوب ؛ ومهما كان بغيض عند الله عزوجل لكنه أحله ؛!!
وحتى تتضح الصورة ؛ سأورد آمثلة ؛
أمرآة تعاني من زوجها من ضرب وآهانة وتجريح ؛ وتصبر وتتحمل
بالبداية < وانا معها لازم من الصبر < لكن اذا زااد الآمر تبقى
على وضعها !! وتردد بنفسها بيتغير الا متى بيتغيرر وانتي مابذلتي
السبب !! هو اللحين اعتاد ضربك واهانتك وصرتي عنده بدون
كرامة ماتملك مشاعر وما تحس !!؛
وانتي آنسانة لك كرامتك وواجب عليه يحترمك ويقدرك ليه تهينين
نفسك !! وعلى شان مين ؟!!
اذا انتي ما اكرمتيها وقدرتيها لا تنتظرين إحترام منه !! وربي
أكرمك بحقوق وواجبات من زوجك كذلك ولم يحل للزوج

الضرب الا في حالة النشوز فقط لاغير ؛ وضرب غير مبرح !

مو هب ضرب يضررك ويسبب لك تشوهات !!

• وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في حجة الوداع : " ألا واستوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع، واضربوهن ضربا غير مبرح فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً، ألا إن لكم على نساءكم حقا ولنسائكم عليكم حقا ... الحديث ) خرجه الترمذي وقال حديث حسن صحيح

وفي حال الضرب والآهانة وغيره مافي شك انك تلجئين للواحد الآحد
سبحانه ؛ ثم تشتكين عند أحد من أهلك حكيم ؛ سواء والدك
او اخوك او .... الخ ؛.. لأن السكوت في الحالة هذه مذموم ؛
وبيعود عليك بالضرر ؛ واستوقفتي قصة ممن أعرفهم زوجها أدمن
ضربها من سنين وطبعا صابرة كغيرها ؛والان والله اكبر
اولادها بسن المراهقة لكن الحال يحززن الولد معه حالة نفسية
وصار يعتدي على امه بالضرب ويتخيل كلام ماصار ! فقد الثقة
بوالدينه وبالذات امة صارت ولاشئ قدامة لانه يشوفها ضعيفة ! يشوفها
تنهان بوجهة من وهو صغير ولايقدر يسوي شئ !! ومهما اللحين قالت
وسوت الا انه يعتبرهاا ضعيفة وماتقدر تسوي شئ وما يهتم لها !!
الولد حالة بالمرة يضيق الصدر ! يعني بالله عليكم كيف العيش
مع انسان اهانات وعدم احترام وضرب وغيرو وغيرره ويطلعون عيالي
معقدين ويعانون من حالات نفسية تأثر عليهم مستقبلاً ؛ !!
بهذا الوضع لازم وقفة حازمة وبحث عن حل ! لأن الحياة الزوجية
أستقرار ومودة واحترام مو شررط حب !! لاتسكتين عن حقك
أبد انا ما احرضك على الطلاق حشى لله ! لكن أوقفي وقفة حازمة
وابحثي عن حللول !!
وفي من تتحمل وتصبر لعل وعسى ينصلح حاله أو لأجل عيالها مايتلتهون
وتصير مشاكل ماتتحملها او بالاصح ماتبقى تفضح زوجها عند
أحد لكن النتائج غير مضمونة و بتكون بقلق من ماتخبيه لها
الأيام مع إنسان لا يقدرها وعيال بعقد نفسية حيعانون منها !!
وانا هنا ضد السكوت على الأهانة مهما يكن ؛ الاحترام
والتقدير اولاً قبل الحب وقبل كل شئ ؛
والنموذج الثاني من تبقى مع زوج لايصلي ! عاصي ويمكن يخرج
من دائرة الاسلام اذا كان مصر على تركها يعني ( كافر )
وبالبعض ماتبذل ادنى سبب لنصحه ؛ ولا حتى تجرب تهجره وتطلع
من البيت ! وحالها يردد الله بيهديه !! صحيح الله الهادي ومحد
يقدر يهدي ااحد ! لكن أبذلي السبب ؛ غيري للطاعة الله ؛
زوجك يعصي رب الارباب وهو معافي بصحته وبالنعمة الي
منعمها عليه !!
بالله كيف تجلسين معه وتأمنين على نفسك وترضين يعاشرك !!
وهو عاصي لربه مذنب مصر على ترك الصلاة !! هل بتتوفقين
بحياتك لا استمريتي معه ؛ أو مثلا بتآجرين من رب العالمين على
بقائك ؛ وربي سبحانه غاضب على زوجك !! والله ان عقلي
يحير عند بعض النساء كيف تجلس معه وهو مايصلي !!
كيف قلبها يطاوعها !! وفوق كل هذا تحبه !!
ولو أن شئ من آمور الدنيا ما حقق لها او تهاوشت معه على
طوول تطلع لبيت اهلها لكن حق الله تهاون وتفريط !! الله المستعان ؛.
وهذا رابط فتوى للشيخ عبد الرحمن السحيم جزاه الله خير
؛في حكم البقاء مع زوج لايصلي :
هل يجوز البقاء مع زوج لا يصلي كسلا لا انكار ؟ - منتدى الإرشاد للفتاوى الشرعية
أنا سيدة في الخمسين متزوجة منذ 35 سنة من رجل لا يصلي كسلا وليس إنكارا
فما هو حكم بقائي في عصمته علما بأن ظروفي وظروف أهلي لا تسمح بانفصالي
ولدي ولدين عاصيان لي ولأبيهم هداهم الله فالأكبر كسبه حرام والأصغر راتبه
لا يفتح بيت وزوجي إنسان صعب وشراني ولن يتركني أخرج من حياته بسهولة
فما هو الحكم؟؟
وماذا أفعل أفيدوني جزاكم الله كل الخير
الجواب:
وجزاك الله خيرا .
أتسأل بعد هذا العمر ؟!
لا يجوز لها البقاء معه ، وعليها أن لا تُمكّنه من نفسها .
وإذا خشيت شرّه فلترفع أمرها إلى القاضي الشرعي يفصل بينهما .
ولعل حال الأبناء بسبب معصية الأب ، بل كُفره بسبب ترك الصلاة ، ولو كان كسلا .

والله تعالى أعلم .

وهذي فتوى ثانية للشيخ أبن باز رحمة الله تعالى ؛مع زوج لايصلي او يشرب الخمر :
أنا سيدة متزوجة وأصلي وأصوم وعلى عبادةٍ تامة، وزوجي يسير على غير ما أنا عليه، حيث يحتسي الخمر، ويفعل المجتنبات، وكل ما حرم الله، مع العلم أن لدي أبناءً منه، وحاولت إصلاحه فاهتدى إلى الصواب لمدة أقل من سنة حيث صلى وصام؛ ولكن عاد إلى ما كان عليه، وأحاول مرة أخرى أن أصلحه أنا وأولادي ولكن دون جدوى، فأسألكم: هل تحق لي صلاتي وصيامي، أم أتحمل إثماً معه؟
بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد: فإن الواجب عليك أيها السائلة عدم البقاء مع هذا الزوج نسأل الله لنا وله والهداية والتوفيق للتوبة النصوح ما دام بهذه الحال وأنه لا يصلي فإن الذي لا يصلي يعتبر كافرا في أصح قولي العلماء كفراً أكبر, فلا يجوز لك البقاء معه بل يجب اجتنابه, والحذر منه, وعدم تمكينه من نفسك, والواجب أيضاً عدم اعتباره زوجاً حتى يتوب إلى الله مما هو فيه من ترك الصلاة وغير ذلك مما يعتبر كفرا, أما ما يتعلق بشرب المسكر هذه معصية كبيرة, فأن الخمر من كبائر الذنوب, فالواجب عليه التوبة إلى الله من ذلك وأنت بالخيار إذا صلى واستقام على الصلاة, وترك ما يوجب كفره فأنت بالخيار إن شئت بقيت معه وإن شئت طلبت الطلاق ما دام يتعاطى مسكر لأنه عيب كبير خطر عليه وعلى أولاده نسأل الله لنا وله الهداية والرجوع إلى الصواب.
ط­ظƒظ… ط§ظ„ط¨ظ‚ط§ط، ظ…ط¹ ط²ظˆط¬ ظ„ط§ ظٹطµظ„ظٹ | ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹ ظ„ط³ظ…ط§ط­ط© ط§ظ„ط´ظٹط® ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط¹ط²ظٹط² ط¨ظ† ط¨ط§ط²
وبالنهاية اذا تقفلت السبل بنصح زوجك وبذلتي مابوسعك في
السعي لإصلاحه يبقى الطلاق واجب ؛ لأنه زوجك بيكون
محرم عليك والعقد يبطل ؛
فياا حبيبتي طلاقك من زوجك تارك الصلاة لن يكون نهاية
المطاف ولا نهاية الدنيا ؛ولا موت السعادة !!
دام نبضك موجود ربي ما حينساك ؛ورزقك محفوظ و موجود
مو رزقك على زوجك ؛ ؛ ومحد يقدر يأخذه او يحبسه عنك ؛
قال تعالى{وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ }.
ولقوله عليه الصلاة والسلام ( من ترك لله شيئاً عوضه الله خيراً منه )
والطلاق بداية إيجابية للحياة أفضل ؛ فمدام طلاقك غيره على دينه
فالله سبحانه سيعوضك خيراً منه ؛ والطلاق ماكان عيب ولا
حيكون عيب !!!ولا تلتفتين لكلام الناس وأرائهم او
للشيطان اذا بدء يوسوس لك اهلك ما يتحملونك او عيالك
يتشتتون او من بيصرف عليك من بيقوم بشؤؤنك !! كل هذه
الوساوس بتجي بذهنك لكن لاتلتفتين وأعزمي الأمر
وتوكلي ؛ وأيقني انك تستجيبين
لأمر الله ورسوله حين نهاك ان لاتبقي مع زوج لا يصلي ؛
؛ فالذي نفخ فيك الروح لن ينساك ؛ أصلحي النية وسيعطيك
جلا وعلا أعظم الآجر وأجزل النعم ؛
وبالعكس ممكن يكون قرارك بطلبك للطلاق بداية هداية
لزوجك ؛ وممكن يستشعر معصيته ؛ ويتوب ؛ ..
فراشاتي الغاليات اتمنى ان كلامي يصل من قلبي الى قلوبكم ؛ وتتقبله عقولكم ؛
فأنا والله ناصحة لكم محبة ؛,,
مودتي وامنيتي للجميع بحياة هانئة سعيدة ...