الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
السلام عليكم
شو أخباركم بنات ...
أتمنى تساعدوني أبي تعبير وهو رسالة عتاب...
لوحصل تكفون اليوم ...
ويعطيكم ألف عافيه أخواتي
بس عجلو علي..
لالالالالالاتأخرون طلبتكم ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بحثت ولم أجد سوى هذا التعبير :
إلى كل تلميذة استهانت بشخصية معلمتها وأزاحت ستار الاحترام .. إلى كل تلميذة لم تقدر تلك الإنسانة التي حملت على عاتقها رسالة وأمانة أرادت ان تؤديها ، فأعاق سوء سلوكياتها إيصال معلمتها للأمانة والرسالة.
إلى كل تلميذة لم تضع في حسبانها أن تلك الإنسانة خَلَّفَتْ وراءها منزلا يملؤه الأطفال يحتاجون إلى يدها الحانية وحضنها الدافئ ، وخلفت وراءها زوجاً أو والداً ووالدة احتاجوا الى وجودها ترعاهم ، وتراعيهم ، وخلفت وراءها أعباء منزل يحتاج إلى رعايتها ، فذهبت في صباحها الباكر رغم المتاعب والهموم لترعى الأمانة وتؤدي الرسالة ، ثم تفاجأ بتلميذة مستهترة ، أو تلميذة قد أثقل قلبها الحقد لتكيد لها المكائد وترمي عليها سهام ذلك الحقد لو من بعيد ، متجاهلة بل متناسية أن هذه معلمتها ، من يجب عليها تجاهها كل التقدير والاحترام ، من لها الفضل في تعليمها وتثقيفها.
رسالتي : ابعث بها إلى كل تلميذة تحمل في قلبها مثقال ذرة من حقد على تلك الإنسانة لأقول لها :
أفيقي فهي المعلمة ، وهي الأم ، وهي الأخت.
أفيقي فهي أكبر منك سنا ومنزلة وديننا قد حثنا على احترامها.
أفيقي فما زلت بحاجة إلى علمها مهما كبرت ثم أفيقي لانك التلميذة وهي المعلمة.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
دعوواتك..
محبة
أنا كتبت الرساله لأخوي عن التهاون في الصلاة
تحطين البسملة والسلام.. بعدين المرسل والمرسل إليه..
والعرض.
ناسية شو حطيت بس من الأفكار
وحطيت حديث للرسول-صل الله عليه وسلم-
وبعدين الخاتمة دعيت له بالهداية لأن الرسالة عن عبادة من العبادات
وبس
اتمنى إني أفدتك اختي....
وبالتوفيق...
هذه رسالة عتاب لقيتها بالنت وإنشاء الله تعجبك:::
اليك يا نفسي ... اليك يا من تسكنين اضلعي ... كيف اضمك واحميك ...وانا اعلم انك امارة بالسوء ...
لماذا اضمك ؟؟؟ لماذا اخاف عليك .... ؟؟؟؟ اواه ...لن اجد اجابة كافية تعبر عما في صميم قلبي من حب لك ...
ولكني اريدك ان تكوني تلك النفس المطمئنة ...حتى تتذوقي طعم رحمة الله يوم الغاشية ...
الى متى يا نفس الضياع ...؟؟ الى متى ؟؟ هل يعجبك حالك هكذا ؟؟؟ لا شك لا ...
اذا لم الاصرا على العصيان ...عصيان الله الجبار ... الله القوي العظيم ... الله مالك الملك ... الله جل جلاله ..
هل تعرفينه ...نعم انه الله ايضا الرحمن الرحيم ..الغفور ... الباسط يديه في الليل ليتوب مسئ النهار ... وفي النهار ليتوب مسئ الليل ...
فمتى انت تذنبين ...في الليل والنهار .... اواه ...ماذا تنتظرين ..توبي يا نفسي ..
ابت نفسي تتوب فما احتيالي .... اذا برز العباد لذي الجلال
وقاموا قبورهم سكرى .... بأوتاد كأمثال الجبال
متى يا نفس ...ترجعين الى الله .. يانفس ... انا هو انت وانت هي انا ...فما رأيك ان نسير سويا الى الله ...
نرفرف في سماء الحق ... وسأكون معك الى الابد ما حييت ...
نفسي ...المطمئنة بإذن الله ... كم احبك ...كم احس بقربك بالأمان والراحة ...راحة البال والضمير ..
انت نفسي المطمئنة فارستي ...وانا جيشك القوي البتار ..
فلننطلق الى العلا ... ولنتذكر دائما .." الم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله "
لننطلق ..ونصرخ بها فحا والما على ما مضى بلى قد آن ...
سامحيني نفسي ان ظلمتك ...فأنا اعلم انك معي تراقبينني ... لتشهدي على يوم الشهادة يوم الجنة او يوم النار ...
نفسي ...اناديك فلا تردي صوتي صدى يبقى يغلغل في سماء افكاري ...
نفسي اهديك توقيعي .... فاسمعي صدداه ...فانه رائع ...
(منقول)
إذا كان الزوج من النوع اللي وايد ميكبر وشايف نفسه يعني (خقاق) شو أقدر أسوي أو كيف أتصرف بطريقة ما تجرحه وتخليه ياخذ برايي ويحترمني؟
أبغي حل من الفراشات الحلوات
بحثت ولم أجد سوى هذا التعبير :
إلى كل تلميذة استهانت بشخصية معلمتها وأزاحت ستار الاحترام .. إلى كل تلميذة لم تقدر تلك الإنسانة التي حملت على عاتقها رسالة وأمانة أرادت ان تؤديها ، فأعاق سوء سلوكياتها إيصال معلمتها للأمانة والرسالة.
إلى كل تلميذة لم تضع في حسبانها أن تلك الإنسانة خَلَّفَتْ وراءها منزلا يملؤه الأطفال يحتاجون إلى يدها الحانية وحضنها الدافئ ، وخلفت وراءها زوجاً أو والداً ووالدة احتاجوا الى وجودها ترعاهم ، وتراعيهم ، وخلفت وراءها أعباء منزل يحتاج إلى رعايتها ، فذهبت في صباحها الباكر رغم المتاعب والهموم لترعى الأمانة وتؤدي الرسالة ، ثم تفاجأ بتلميذة مستهترة ، أو تلميذة قد أثقل قلبها الحقد لتكيد لها المكائد وترمي عليها سهام ذلك الحقد لو من بعيد ، متجاهلة بل متناسية أن هذه معلمتها ، من يجب عليها تجاهها كل التقدير والاحترام ، من لها الفضل في تعليمها وتثقيفها.
رسالتي : ابعث بها إلى كل تلميذة تحمل في قلبها مثقال ذرة من حقد على تلك الإنسانة لأقول لها :
أفيقي فهي المعلمة ، وهي الأم ، وهي الأخت.
أفيقي فهي أكبر منك سنا ومنزلة وديننا قد حثنا على احترامها.
أفيقي فما زلت بحاجة إلى علمها مهما كبرت ثم أفيقي لانك التلميذة وهي المعلمة.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
دعوواتك..