واحد
ا[url=
" >[/url
ثنان
ثلاثة
هكذا في كل مره
اعد الخطى
أجده أو لا أجده
تنصهر لحظات الاشتياق
حين تهفو في جوف الجرح
وفي كل مره
واحد
اثنان
ثلاث
ألم
دمعتان
وثلاث صرخات
آآه من حبك
آآه من قسوتك
وآآه حين تحتضن ألمي بعد ذلك
شيء عتيد
أعتد عليه
أن أفتح قلبي ببطء
واقفله بقوه
لا جديد
شيء عتيد
أن اركض خلف
أحلامي بسرعة ولهفه
ثم أقف فجاءه
وأتراجع للخلف بخيبة أمل
وان أرى وجعي يكتمل
أعود حيث كنت
متكأه على أكتاف الزمن
أتأمل تلك المسرحية
التي تضحك ..كي تبكيني
وتطول مشاهدها ..كي تضنيني
هنا وهناك
تنغمس مشاعري
بتلك اللحظات
هنا التقينا وتأجج الحب
في قلبينا
واستبقنا نحو المعاني
نجتر منها أجملها ونتبادلها
لكن لاشيء إطلاقا
أرضى شعور الحب
احبك ..
احبكي
هي اخر همسات اللقاء
تختم مساءً مخملي
غاب عني
وبدأت أعد
واحد
اثنان
ثلاثة
حب
وعينان
وثلاث همسات
إلى
لقاء
حبك
إلى أين نذهب
بتلك الأحاسيس
المساحة لا تكفينا
الوقت لا يمهلنا
الواقع لايرحمنا
وأحلامنا ترهقنا
انه كون يموت فيه
كل شيء
ولا يبقى غير
اللحظات
والذكريات
آآه ما أشقانا
وما أغرب أن نستلذ
بوخزات
الالم وجبروت
العذاب
فالنعد سوياً
واحد
اثنان
ثلاثة
شريان
قطرتان دم
وثلاث أمنيات
أن يعيش الأمل
ونعيش له
ونعيش فيه
إني استشعر بقربه
اغمس أناملي
في أحضان كفه
اشعر بالدفء
ويشعر ب خربشات أناملي
اهمس له ..احبك
ويطلق ضحكات عاشق مغمور
ترن في أذني لتداعب نبضاتي
وكأنه ينظر ل عيناي
يحملق بشده
ليقول احبك بجنون
لتبتلع عيناي نظراته
وتصل لأعماقي كلماته
وأتمتم لنفسي في ارتباك
نعم مجنون
وأفتش بداخلي
لشيء يحتوي كل ذلك الجنون
وها أنا اعد
واحد
اثنان
ثلاثة
جنون
قلبان
وثلاث محطات
ممر
حياة
وممات
وأضل
في
شتات
اثنان
ثلاثة
يسلمو